قرر كاميل أن يضع والدته في دار المسنين حينما يكون في عمله، ظناً منه أنه ستم الإهتمام بها جيداً هناك. لكن عندما زارها، بدأ يلاحظ وجود كدمات وخدوش على وجهها مما أثار شكوكه. فوضع كاميرا مخفية داخل غرفة والدته.
فاكتشف بعد مراجعة الشريط أن الممرضين يعاملون الوالدة بطريقة عنيفة جداً فيجبرونها على شمّ البراز الخاص بها، ويضربونها، كما أنهم يسمحون لباقي الأشخاص في الدار أن يتجولون داخل غرفتها بدون مراقبة..
بعد أن كشف الإعتداء هذا على والدته، رفع الفيديو إلى المدير التنفيدي للدار الذي أدان هذه التصرفات قائلاً أنه سيتخذ الإجراءات اللازمة.
فاكتشف بعد مراجعة الشريط أن الممرضين يعاملون الوالدة بطريقة عنيفة جداً فيجبرونها على شمّ البراز الخاص بها، ويضربونها، كما أنهم يسمحون لباقي الأشخاص في الدار أن يتجولون داخل غرفتها بدون مراقبة..
بعد أن كشف الإعتداء هذا على والدته، رفع الفيديو إلى المدير التنفيدي للدار الذي أدان هذه التصرفات قائلاً أنه سيتخذ الإجراءات اللازمة.
قرر كاميل أن يضع والدته في دار المسنين حينما يكون في عمله، ظناً منه أنه ستم الإهتمام بها جيداً هناك. لكن عندما زارها، بدأ يلاحظ وجود كدمات وخدوش على وجهها مما أثار شكوكه. فوضع كاميرا مخفية داخل غرفة والدته.
فاكتشف بعد مراجعة الشريط أن الممرضين يعاملون الوالدة بطريقة عنيفة جداً فيجبرونها على شمّ البراز الخاص بها، ويضربونها، كما أنهم يسمحون لباقي الأشخاص في الدار أن يتجولون داخل غرفتها بدون مراقبة..
بعد أن كشف الإعتداء هذا على والدته، رفع الفيديو إلى المدير التنفيدي للدار الذي أدان هذه التصرفات قائلاً أنه سيتخذ الإجراءات اللازمة.
فاكتشف بعد مراجعة الشريط أن الممرضين يعاملون الوالدة بطريقة عنيفة جداً فيجبرونها على شمّ البراز الخاص بها، ويضربونها، كما أنهم يسمحون لباقي الأشخاص في الدار أن يتجولون داخل غرفتها بدون مراقبة..
بعد أن كشف الإعتداء هذا على والدته، رفع الفيديو إلى المدير التنفيدي للدار الذي أدان هذه التصرفات قائلاً أنه سيتخذ الإجراءات اللازمة.