مجلة عالم المعرفة : أصدقاء يسهرون للسباحة يومياً.. لكن ما حدث معهم مؤسف! قصة حقيقة حدثت بالسعودية بعد ان وصل بلاغ لهيئة الأمر بالمعروف انهم كانوا يتعاملون مع بعضهم دون أي حواجز

أصدقاء يسهرون للسباحة يومياً.. لكن ما حدث معهم مؤسف! قصة حقيقة حدثت بالسعودية بعد ان وصل بلاغ لهيئة الأمر بالمعروف انهم كانوا يتعاملون مع بعضهم دون أي حواجز

 قبل أيام، وصل بلاغ الى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن مجموعة من الرجال والنساء الشباب يرتادون مسبح معين وهم ما يقارب العشرين.


لكن السبب الذي دفع للتبليغ عن الشباب هو ان هؤلاء جميعاً يتعاملون مع بعضهم مباشرة دون اي حواجز وكأنهم عائلة واحدة، إضافة إلى كونهم دائمي الحضور للاستراحة مما ينفي كونهم عائلة واحدة آتية للتنزه فقط.

وتمت مراقبة الاستراحة من قبل رجال الهيئة والجهات المختصة، وعادة كانوا يخرجون قبل الفجر اما تلك الليلة فالظاهر أنهم قرروا المبيت في الاستراحة وبقي رجال الهيئة والمختصين في الانتظار حتى طلع الفجر، عندها استصدروا أمراً بالمداهمة ودخلوا الاستراحة وبحثوا عنهم في الغرف.

لكن رجال الهيئة لم يسمعوا نفساً واحداً، عندها اتجهت الأعين الى باب المسبح الذي كان شبه مغلق، وبعد أن فتحوا الباب صدموا بما رأوا.

ويقول أحد الرجال: "لقد كدنا نصعق فعلاً 18 رجل وامرأة كلهم أموات موتة واحدة.. فما الذي حدث؟!"

وبعد إنهاء الإجراءات اللازمة اكتشفوا أن ما حدث هو أنهم دخلوا المسبح ووضعوا المسجل على صوت الأغاني بصوت مرتفع بجوار المسبح وهو من النوع الكبير، ويبدو أن أحدهم أراد رفع الصوت فسقط المسجل في الماء فتكهرب المسبح كاملاً ومات الجميع من صعقة الكهرباء.

ويضيف: "فصلنا الكهرباء عن الماء وحملنا جثث الـ18 وسترناها واتضح انهم فقط اصدقاء وصديقات يسهرون على الحرام".
 قبل أيام، وصل بلاغ الى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن مجموعة من الرجال والنساء الشباب يرتادون مسبح معين وهم ما يقارب العشرين.


لكن السبب الذي دفع للتبليغ عن الشباب هو ان هؤلاء جميعاً يتعاملون مع بعضهم مباشرة دون اي حواجز وكأنهم عائلة واحدة، إضافة إلى كونهم دائمي الحضور للاستراحة مما ينفي كونهم عائلة واحدة آتية للتنزه فقط.

وتمت مراقبة الاستراحة من قبل رجال الهيئة والجهات المختصة، وعادة كانوا يخرجون قبل الفجر اما تلك الليلة فالظاهر أنهم قرروا المبيت في الاستراحة وبقي رجال الهيئة والمختصين في الانتظار حتى طلع الفجر، عندها استصدروا أمراً بالمداهمة ودخلوا الاستراحة وبحثوا عنهم في الغرف.

لكن رجال الهيئة لم يسمعوا نفساً واحداً، عندها اتجهت الأعين الى باب المسبح الذي كان شبه مغلق، وبعد أن فتحوا الباب صدموا بما رأوا.

ويقول أحد الرجال: "لقد كدنا نصعق فعلاً 18 رجل وامرأة كلهم أموات موتة واحدة.. فما الذي حدث؟!"

وبعد إنهاء الإجراءات اللازمة اكتشفوا أن ما حدث هو أنهم دخلوا المسبح ووضعوا المسجل على صوت الأغاني بصوت مرتفع بجوار المسبح وهو من النوع الكبير، ويبدو أن أحدهم أراد رفع الصوت فسقط المسجل في الماء فتكهرب المسبح كاملاً ومات الجميع من صعقة الكهرباء.

ويضيف: "فصلنا الكهرباء عن الماء وحملنا جثث الـ18 وسترناها واتضح انهم فقط اصدقاء وصديقات يسهرون على الحرام".