في تصريح صدم الكثيرين، أعرب الملياردير الأمريكي دونالد ترامب المرشح في الانتخابات الأمريكية الرئاسية، عن ثقته بأن بقاء الديكتاتوريين في السلطة يعد الخيار الأفضل للشرق الأوسط.
وأقر ترامب في تصريحات أمام أنصاره في مدينة رالي بولاية كارولينا الشمالية يوم الثلاثاء 5 يوليو/تموز، بأن صدام حسين كان "رجلا سيئا فعلا"، لكن ترامب في الوقت نفسه أشاد بصدام لما أظهره من "فعالية في تصفية الإرهابيين"، وذلك على الرغم من أن الولايات المتحدة خلال حقبة صدام كانت تدرج العراق على قائمة الدول الداعمة للإرهاب.
واعتبر ترامب، الذي سبق له أن أيد الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 خلال الأشهر الأولى من العملية، اعتبر أنه كان على الولايات المتحدة "ألا تزعزع استقرار العراق"، وأضاف إن صدام " كان رجلا سيئا – رجلا سيئا فعلا، ولكن هل تعرفون ما الشيء الذي كان يجيده؟ إنه كان يقتل الإرهابيين، وكان يجيد ذلك. إنهم (في حقبة صدام) لم يكونوا يطلعون الإرهابيين على حقوقهم، ولم يتحدثوا معهم، لأن هؤلاء كانوا إرهابيين. لكن اليوم انتهى الأمر، وتحول العراق إلى جامعة هارفارد للإرهاب".
وكان ترامب قد قال في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أنه لو بقي نظاما صدام حسين في العراق ومعمر القذافي في ليبيا، لكان العالم اليوم أقل تفتتا وأكثر استقراراً.
وأقر ترامب في تصريحات أمام أنصاره في مدينة رالي بولاية كارولينا الشمالية يوم الثلاثاء 5 يوليو/تموز، بأن صدام حسين كان "رجلا سيئا فعلا"، لكن ترامب في الوقت نفسه أشاد بصدام لما أظهره من "فعالية في تصفية الإرهابيين"، وذلك على الرغم من أن الولايات المتحدة خلال حقبة صدام كانت تدرج العراق على قائمة الدول الداعمة للإرهاب.
واعتبر ترامب، الذي سبق له أن أيد الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 خلال الأشهر الأولى من العملية، اعتبر أنه كان على الولايات المتحدة "ألا تزعزع استقرار العراق"، وأضاف إن صدام " كان رجلا سيئا – رجلا سيئا فعلا، ولكن هل تعرفون ما الشيء الذي كان يجيده؟ إنه كان يقتل الإرهابيين، وكان يجيد ذلك. إنهم (في حقبة صدام) لم يكونوا يطلعون الإرهابيين على حقوقهم، ولم يتحدثوا معهم، لأن هؤلاء كانوا إرهابيين. لكن اليوم انتهى الأمر، وتحول العراق إلى جامعة هارفارد للإرهاب".
وكان ترامب قد قال في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أنه لو بقي نظاما صدام حسين في العراق ومعمر القذافي في ليبيا، لكان العالم اليوم أقل تفتتا وأكثر استقراراً.
في تصريح صدم الكثيرين، أعرب الملياردير الأمريكي دونالد ترامب المرشح في الانتخابات الأمريكية الرئاسية، عن ثقته بأن بقاء الديكتاتوريين في السلطة يعد الخيار الأفضل للشرق الأوسط.
وأقر ترامب في تصريحات أمام أنصاره في مدينة رالي بولاية كارولينا الشمالية يوم الثلاثاء 5 يوليو/تموز، بأن صدام حسين كان "رجلا سيئا فعلا"، لكن ترامب في الوقت نفسه أشاد بصدام لما أظهره من "فعالية في تصفية الإرهابيين"، وذلك على الرغم من أن الولايات المتحدة خلال حقبة صدام كانت تدرج العراق على قائمة الدول الداعمة للإرهاب.
واعتبر ترامب، الذي سبق له أن أيد الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 خلال الأشهر الأولى من العملية، اعتبر أنه كان على الولايات المتحدة "ألا تزعزع استقرار العراق"، وأضاف إن صدام " كان رجلا سيئا – رجلا سيئا فعلا، ولكن هل تعرفون ما الشيء الذي كان يجيده؟ إنه كان يقتل الإرهابيين، وكان يجيد ذلك. إنهم (في حقبة صدام) لم يكونوا يطلعون الإرهابيين على حقوقهم، ولم يتحدثوا معهم، لأن هؤلاء كانوا إرهابيين. لكن اليوم انتهى الأمر، وتحول العراق إلى جامعة هارفارد للإرهاب".
وكان ترامب قد قال في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أنه لو بقي نظاما صدام حسين في العراق ومعمر القذافي في ليبيا، لكان العالم اليوم أقل تفتتا وأكثر استقراراً.
وأقر ترامب في تصريحات أمام أنصاره في مدينة رالي بولاية كارولينا الشمالية يوم الثلاثاء 5 يوليو/تموز، بأن صدام حسين كان "رجلا سيئا فعلا"، لكن ترامب في الوقت نفسه أشاد بصدام لما أظهره من "فعالية في تصفية الإرهابيين"، وذلك على الرغم من أن الولايات المتحدة خلال حقبة صدام كانت تدرج العراق على قائمة الدول الداعمة للإرهاب.
واعتبر ترامب، الذي سبق له أن أيد الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 خلال الأشهر الأولى من العملية، اعتبر أنه كان على الولايات المتحدة "ألا تزعزع استقرار العراق"، وأضاف إن صدام " كان رجلا سيئا – رجلا سيئا فعلا، ولكن هل تعرفون ما الشيء الذي كان يجيده؟ إنه كان يقتل الإرهابيين، وكان يجيد ذلك. إنهم (في حقبة صدام) لم يكونوا يطلعون الإرهابيين على حقوقهم، ولم يتحدثوا معهم، لأن هؤلاء كانوا إرهابيين. لكن اليوم انتهى الأمر، وتحول العراق إلى جامعة هارفارد للإرهاب".
وكان ترامب قد قال في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أنه لو بقي نظاما صدام حسين في العراق ومعمر القذافي في ليبيا، لكان العالم اليوم أقل تفتتا وأكثر استقراراً.