بدأ إيرانيون في الآونة الأخيرة بعقد ما يُعرف بـ"زواج المتعة"، عن طريق استخدام مجموعات مخصصة للتعارف في تطبيق "تلغرام" من خلال الهواتف المحمولة.
وبحسب ما أوردته صحيفة "ابتكار" المقربة من الإصلاحيين في إيران، فإنّ "مجموعات تلغرام المنتشرة، تتضمن تصنيفات للأشخاص بحسب مواصفاتهم، ليقوم المشتركون بانتقاء من يرغبون في عقد زواج المتعة معه".
وذكرت الصحيفة الإيرانية، أنّ "آلية عقد النكاح عبر تلغرام، تعتمد على تحديد الشخص المطلوب، وعرض مبلغ مادي للطرف الآخر، يسمّى "المهر"، ومن ثمّ دفع أجرة الخدمات لإدارة المجموعة، قبل عقد النكاح، الذي تتراوح مدته بين يوم و99 عاماً حسب رغبة الزوجان".
ولا تحدد إدارة المجموعات أي شرط، للذكور الراغبين في الاشتراك بالمجموعات، بينما تطالب النساء بملىء استمارة توضّح بياناتهن الشخصية، ومزاياهن العامة، قبل قبول اشتراكهن، فيما تمتنع المجموعة عن نشر صور المشتركات.
وأوضح أحد مسؤولي إدارة المجموعات (فضّل عدم الكشف عن هويته)، لصحيفة ابتكار، أنّ "البيانات الشخصية للنساء الراغبات في الاشتراك بالمجموعات، يتم الاحتفاظ بها لدى إدارة المجموعة، ويُحظر تسريبها لجهة أخرى، وذلك من منطلق الحفاظ على كرامة النساء".
بدوره قال مؤسس المجموعات في تلغرام (فضل عدم ذكر اسمه)، "عملنا مطابق لقوانين الأحوال المدنية في البلاد، وعدد المشتركين في المجموعات وصل إلى 7 آلاف خلال فترة قصيرة".
ويسمح قانون الأحوال المدنية في إيران للمواطنين بعقد "زواج المتعة"، الذي يتمثّل في عقد القرآن لفترة زمنية يتم الاتفاق عليها، مقابل مبلغ مادي يعرف بالمهر".
وبحسب ما أوردته صحيفة "ابتكار" المقربة من الإصلاحيين في إيران، فإنّ "مجموعات تلغرام المنتشرة، تتضمن تصنيفات للأشخاص بحسب مواصفاتهم، ليقوم المشتركون بانتقاء من يرغبون في عقد زواج المتعة معه".
وذكرت الصحيفة الإيرانية، أنّ "آلية عقد النكاح عبر تلغرام، تعتمد على تحديد الشخص المطلوب، وعرض مبلغ مادي للطرف الآخر، يسمّى "المهر"، ومن ثمّ دفع أجرة الخدمات لإدارة المجموعة، قبل عقد النكاح، الذي تتراوح مدته بين يوم و99 عاماً حسب رغبة الزوجان".
ولا تحدد إدارة المجموعات أي شرط، للذكور الراغبين في الاشتراك بالمجموعات، بينما تطالب النساء بملىء استمارة توضّح بياناتهن الشخصية، ومزاياهن العامة، قبل قبول اشتراكهن، فيما تمتنع المجموعة عن نشر صور المشتركات.
وأوضح أحد مسؤولي إدارة المجموعات (فضّل عدم الكشف عن هويته)، لصحيفة ابتكار، أنّ "البيانات الشخصية للنساء الراغبات في الاشتراك بالمجموعات، يتم الاحتفاظ بها لدى إدارة المجموعة، ويُحظر تسريبها لجهة أخرى، وذلك من منطلق الحفاظ على كرامة النساء".
بدوره قال مؤسس المجموعات في تلغرام (فضل عدم ذكر اسمه)، "عملنا مطابق لقوانين الأحوال المدنية في البلاد، وعدد المشتركين في المجموعات وصل إلى 7 آلاف خلال فترة قصيرة".
ويسمح قانون الأحوال المدنية في إيران للمواطنين بعقد "زواج المتعة"، الذي يتمثّل في عقد القرآن لفترة زمنية يتم الاتفاق عليها، مقابل مبلغ مادي يعرف بالمهر".
بدأ إيرانيون في الآونة الأخيرة بعقد ما يُعرف بـ"زواج المتعة"، عن طريق استخدام مجموعات مخصصة للتعارف في تطبيق "تلغرام" من خلال الهواتف المحمولة.
وبحسب ما أوردته صحيفة "ابتكار" المقربة من الإصلاحيين في إيران، فإنّ "مجموعات تلغرام المنتشرة، تتضمن تصنيفات للأشخاص بحسب مواصفاتهم، ليقوم المشتركون بانتقاء من يرغبون في عقد زواج المتعة معه".
وذكرت الصحيفة الإيرانية، أنّ "آلية عقد النكاح عبر تلغرام، تعتمد على تحديد الشخص المطلوب، وعرض مبلغ مادي للطرف الآخر، يسمّى "المهر"، ومن ثمّ دفع أجرة الخدمات لإدارة المجموعة، قبل عقد النكاح، الذي تتراوح مدته بين يوم و99 عاماً حسب رغبة الزوجان".
ولا تحدد إدارة المجموعات أي شرط، للذكور الراغبين في الاشتراك بالمجموعات، بينما تطالب النساء بملىء استمارة توضّح بياناتهن الشخصية، ومزاياهن العامة، قبل قبول اشتراكهن، فيما تمتنع المجموعة عن نشر صور المشتركات.
وأوضح أحد مسؤولي إدارة المجموعات (فضّل عدم الكشف عن هويته)، لصحيفة ابتكار، أنّ "البيانات الشخصية للنساء الراغبات في الاشتراك بالمجموعات، يتم الاحتفاظ بها لدى إدارة المجموعة، ويُحظر تسريبها لجهة أخرى، وذلك من منطلق الحفاظ على كرامة النساء".
بدوره قال مؤسس المجموعات في تلغرام (فضل عدم ذكر اسمه)، "عملنا مطابق لقوانين الأحوال المدنية في البلاد، وعدد المشتركين في المجموعات وصل إلى 7 آلاف خلال فترة قصيرة".
ويسمح قانون الأحوال المدنية في إيران للمواطنين بعقد "زواج المتعة"، الذي يتمثّل في عقد القرآن لفترة زمنية يتم الاتفاق عليها، مقابل مبلغ مادي يعرف بالمهر".
وبحسب ما أوردته صحيفة "ابتكار" المقربة من الإصلاحيين في إيران، فإنّ "مجموعات تلغرام المنتشرة، تتضمن تصنيفات للأشخاص بحسب مواصفاتهم، ليقوم المشتركون بانتقاء من يرغبون في عقد زواج المتعة معه".
وذكرت الصحيفة الإيرانية، أنّ "آلية عقد النكاح عبر تلغرام، تعتمد على تحديد الشخص المطلوب، وعرض مبلغ مادي للطرف الآخر، يسمّى "المهر"، ومن ثمّ دفع أجرة الخدمات لإدارة المجموعة، قبل عقد النكاح، الذي تتراوح مدته بين يوم و99 عاماً حسب رغبة الزوجان".
ولا تحدد إدارة المجموعات أي شرط، للذكور الراغبين في الاشتراك بالمجموعات، بينما تطالب النساء بملىء استمارة توضّح بياناتهن الشخصية، ومزاياهن العامة، قبل قبول اشتراكهن، فيما تمتنع المجموعة عن نشر صور المشتركات.
وأوضح أحد مسؤولي إدارة المجموعات (فضّل عدم الكشف عن هويته)، لصحيفة ابتكار، أنّ "البيانات الشخصية للنساء الراغبات في الاشتراك بالمجموعات، يتم الاحتفاظ بها لدى إدارة المجموعة، ويُحظر تسريبها لجهة أخرى، وذلك من منطلق الحفاظ على كرامة النساء".
بدوره قال مؤسس المجموعات في تلغرام (فضل عدم ذكر اسمه)، "عملنا مطابق لقوانين الأحوال المدنية في البلاد، وعدد المشتركين في المجموعات وصل إلى 7 آلاف خلال فترة قصيرة".
ويسمح قانون الأحوال المدنية في إيران للمواطنين بعقد "زواج المتعة"، الذي يتمثّل في عقد القرآن لفترة زمنية يتم الاتفاق عليها، مقابل مبلغ مادي يعرف بالمهر".