أدان حزب الله التفجيرات الانتحارية الإرهابية التي استهدفت المنطقة المحيطة بالمسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة وأحد المساجد في منطقة القطيف شرق السعودية.
وقال في بيان إن هذه التفجيرات التي استهدفت أقدس الأماكن في بلاد الحرمين الشريفين، في أقدس الأوقات، في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، هي مؤشر آخر على استخفاف الإرهابيين بكل مقدسات المسلمين وبكل ما أجمعوا على احترامه من أيام وأماكن، بما يؤكد انسلاخهم عن الأمة والدين الحنيف.
وأكد حزب الله في بيانه أن ما قام به هؤلاء الإرهابيون مساء اليوم، وما قاموا به خلال الأيام الماضية من جرائم بشعة في تركيا والعراق وبنغلادش ولبنان وغيرها، يؤكد أن هذا الوباء الخطير بات بحاجة إلى معالجة جدية ومختلفة وتضامن سياسي وشعبي واضح لاجتثاث هذا الورم الخبيث من جذوره.
ولفت الحزب إلى أن “استفحال الإجرام التكفيري ينبغي أن يدفع الدول والحكومات و المنظمات الدولية والإقليمية إلى مراجعة فكرية شاملة لموقفها من الإرهاب وتسليحه و تمويله ودعمه سياسياً وإعلامياً وتغطية جرائمه وايجاد المبررات لها، خاصة بعدما تبين أن بعض الجهات الداعمة والمؤيدة له أصبحت بدورها من أبرز ضحاياه”.
وشدد بيان حزب الله على أن “العالم والمنطقة باتا أمام امتحان العمل بشكل متضامن، ضد الإرهاب والإرهابيين بدلا من استخدامهم في الصراع الإقليمي والدولي وتصفية الحسابات السياسية التي ترتد نتائجها السلبية على الجميع دون استثناء أو تمييز”.
وقال في بيان إن هذه التفجيرات التي استهدفت أقدس الأماكن في بلاد الحرمين الشريفين، في أقدس الأوقات، في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، هي مؤشر آخر على استخفاف الإرهابيين بكل مقدسات المسلمين وبكل ما أجمعوا على احترامه من أيام وأماكن، بما يؤكد انسلاخهم عن الأمة والدين الحنيف.
وأكد حزب الله في بيانه أن ما قام به هؤلاء الإرهابيون مساء اليوم، وما قاموا به خلال الأيام الماضية من جرائم بشعة في تركيا والعراق وبنغلادش ولبنان وغيرها، يؤكد أن هذا الوباء الخطير بات بحاجة إلى معالجة جدية ومختلفة وتضامن سياسي وشعبي واضح لاجتثاث هذا الورم الخبيث من جذوره.
ولفت الحزب إلى أن “استفحال الإجرام التكفيري ينبغي أن يدفع الدول والحكومات و المنظمات الدولية والإقليمية إلى مراجعة فكرية شاملة لموقفها من الإرهاب وتسليحه و تمويله ودعمه سياسياً وإعلامياً وتغطية جرائمه وايجاد المبررات لها، خاصة بعدما تبين أن بعض الجهات الداعمة والمؤيدة له أصبحت بدورها من أبرز ضحاياه”.
وشدد بيان حزب الله على أن “العالم والمنطقة باتا أمام امتحان العمل بشكل متضامن، ضد الإرهاب والإرهابيين بدلا من استخدامهم في الصراع الإقليمي والدولي وتصفية الحسابات السياسية التي ترتد نتائجها السلبية على الجميع دون استثناء أو تمييز”.
أدان حزب الله التفجيرات الانتحارية الإرهابية التي استهدفت المنطقة المحيطة بالمسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة وأحد المساجد في منطقة القطيف شرق السعودية.
وقال في بيان إن هذه التفجيرات التي استهدفت أقدس الأماكن في بلاد الحرمين الشريفين، في أقدس الأوقات، في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، هي مؤشر آخر على استخفاف الإرهابيين بكل مقدسات المسلمين وبكل ما أجمعوا على احترامه من أيام وأماكن، بما يؤكد انسلاخهم عن الأمة والدين الحنيف.
وأكد حزب الله في بيانه أن ما قام به هؤلاء الإرهابيون مساء اليوم، وما قاموا به خلال الأيام الماضية من جرائم بشعة في تركيا والعراق وبنغلادش ولبنان وغيرها، يؤكد أن هذا الوباء الخطير بات بحاجة إلى معالجة جدية ومختلفة وتضامن سياسي وشعبي واضح لاجتثاث هذا الورم الخبيث من جذوره.
ولفت الحزب إلى أن “استفحال الإجرام التكفيري ينبغي أن يدفع الدول والحكومات و المنظمات الدولية والإقليمية إلى مراجعة فكرية شاملة لموقفها من الإرهاب وتسليحه و تمويله ودعمه سياسياً وإعلامياً وتغطية جرائمه وايجاد المبررات لها، خاصة بعدما تبين أن بعض الجهات الداعمة والمؤيدة له أصبحت بدورها من أبرز ضحاياه”.
وشدد بيان حزب الله على أن “العالم والمنطقة باتا أمام امتحان العمل بشكل متضامن، ضد الإرهاب والإرهابيين بدلا من استخدامهم في الصراع الإقليمي والدولي وتصفية الحسابات السياسية التي ترتد نتائجها السلبية على الجميع دون استثناء أو تمييز”.
وقال في بيان إن هذه التفجيرات التي استهدفت أقدس الأماكن في بلاد الحرمين الشريفين، في أقدس الأوقات، في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، هي مؤشر آخر على استخفاف الإرهابيين بكل مقدسات المسلمين وبكل ما أجمعوا على احترامه من أيام وأماكن، بما يؤكد انسلاخهم عن الأمة والدين الحنيف.
وأكد حزب الله في بيانه أن ما قام به هؤلاء الإرهابيون مساء اليوم، وما قاموا به خلال الأيام الماضية من جرائم بشعة في تركيا والعراق وبنغلادش ولبنان وغيرها، يؤكد أن هذا الوباء الخطير بات بحاجة إلى معالجة جدية ومختلفة وتضامن سياسي وشعبي واضح لاجتثاث هذا الورم الخبيث من جذوره.
ولفت الحزب إلى أن “استفحال الإجرام التكفيري ينبغي أن يدفع الدول والحكومات و المنظمات الدولية والإقليمية إلى مراجعة فكرية شاملة لموقفها من الإرهاب وتسليحه و تمويله ودعمه سياسياً وإعلامياً وتغطية جرائمه وايجاد المبررات لها، خاصة بعدما تبين أن بعض الجهات الداعمة والمؤيدة له أصبحت بدورها من أبرز ضحاياه”.
وشدد بيان حزب الله على أن “العالم والمنطقة باتا أمام امتحان العمل بشكل متضامن، ضد الإرهاب والإرهابيين بدلا من استخدامهم في الصراع الإقليمي والدولي وتصفية الحسابات السياسية التي ترتد نتائجها السلبية على الجميع دون استثناء أو تمييز”.