قال الرئيس التركي رجب طيب اردوغان أن الحكومة ستتخذ قرارا مهما يوم الأربعاء 20 يوليو/تموز، حسبما ذكرت وكالة انباء الاناضول.
وقال أردوغان أمام حشد جماهيري مساء الاثنين أنه "لا يمكن غض الطرف عن مطالبات الشعب بإعدام الانقلابيين وأن مكان نقاش هذا الأمر في البرلمان".
وأضاف اردوغان في أحدث تصريحات له بعد الانقلاب الفاشل أن "الشعب موحد ولن يترك البلاد للمجهول".
وأوضح أن مجلس الأمن القومي سيعقد اجتماعا يوم الأربعاء.
على صعيد آخر، قال أردوغان "سنضع خلافاتنا مع دول الجوار وراء ظهورنا أردوغان" وأضاف"مصممون على تطهير بلادنا من كل التنظيمات الإرهابية، ولا مكان لدولة داخل الدولة في تركيا".
كما شدد أردوغان في كلمته على عزمه المضي قدما في تنفيذ الخطط ببناء ثكنات عسكرية في مكان حديقة غيزي في ميدان تقسيم. وكانت خطط السلطات لإزالة الحديقة، قد تسببت بموجة احتجاجات حاشدة مناهضة لحكومة أردوغان بدءا من 31 مايو/أيار عام 2013.
وقال أردوغان، وهو يتحدى معارضيه: "إننا سنبدأ ببناء ثكنات عسكرية في تقسيم، سواء كان ذلك يروق لهم أم لا". وأضاف أنه سيتم تشييد متحف مكرس لتاريخ اسطنبول في تقسيم.
أردوغان: الانقلابيون ليسوا إلا إرهابيين بزي عسكري
وفي رسالة مصورة إلى الشعب التركي بثت يوم الثلاثاء 19 يوليو/تموز، وصف أردوغان محاولة الانقلاب بأنها عبارة عن هجوم إرهابي.
وأردف قائلا: "شعبنا ورجال الأمن بجانب العسكريين الأتراك الذين رفضوا الانضمام لصفوف المتَآمرين، أبدوا صمودا تاريخيا أمام محاولة الانقلاب. وأصبحت الشجاعة التي تحلى بها الشعب في مواجهة الإرهابيين بالزي العسكري، صفحة من صفحات البطولة".
وقال أردوغان أمام حشد جماهيري مساء الاثنين أنه "لا يمكن غض الطرف عن مطالبات الشعب بإعدام الانقلابيين وأن مكان نقاش هذا الأمر في البرلمان".
وأضاف اردوغان في أحدث تصريحات له بعد الانقلاب الفاشل أن "الشعب موحد ولن يترك البلاد للمجهول".
وأوضح أن مجلس الأمن القومي سيعقد اجتماعا يوم الأربعاء.
على صعيد آخر، قال أردوغان "سنضع خلافاتنا مع دول الجوار وراء ظهورنا أردوغان" وأضاف"مصممون على تطهير بلادنا من كل التنظيمات الإرهابية، ولا مكان لدولة داخل الدولة في تركيا".
كما شدد أردوغان في كلمته على عزمه المضي قدما في تنفيذ الخطط ببناء ثكنات عسكرية في مكان حديقة غيزي في ميدان تقسيم. وكانت خطط السلطات لإزالة الحديقة، قد تسببت بموجة احتجاجات حاشدة مناهضة لحكومة أردوغان بدءا من 31 مايو/أيار عام 2013.
وقال أردوغان، وهو يتحدى معارضيه: "إننا سنبدأ ببناء ثكنات عسكرية في تقسيم، سواء كان ذلك يروق لهم أم لا". وأضاف أنه سيتم تشييد متحف مكرس لتاريخ اسطنبول في تقسيم.
أردوغان: الانقلابيون ليسوا إلا إرهابيين بزي عسكري
وفي رسالة مصورة إلى الشعب التركي بثت يوم الثلاثاء 19 يوليو/تموز، وصف أردوغان محاولة الانقلاب بأنها عبارة عن هجوم إرهابي.
وأردف قائلا: "شعبنا ورجال الأمن بجانب العسكريين الأتراك الذين رفضوا الانضمام لصفوف المتَآمرين، أبدوا صمودا تاريخيا أمام محاولة الانقلاب. وأصبحت الشجاعة التي تحلى بها الشعب في مواجهة الإرهابيين بالزي العسكري، صفحة من صفحات البطولة".
قال الرئيس التركي رجب طيب اردوغان أن الحكومة ستتخذ قرارا مهما يوم الأربعاء 20 يوليو/تموز، حسبما ذكرت وكالة انباء الاناضول.
وقال أردوغان أمام حشد جماهيري مساء الاثنين أنه "لا يمكن غض الطرف عن مطالبات الشعب بإعدام الانقلابيين وأن مكان نقاش هذا الأمر في البرلمان".
وأضاف اردوغان في أحدث تصريحات له بعد الانقلاب الفاشل أن "الشعب موحد ولن يترك البلاد للمجهول".
وأوضح أن مجلس الأمن القومي سيعقد اجتماعا يوم الأربعاء.
على صعيد آخر، قال أردوغان "سنضع خلافاتنا مع دول الجوار وراء ظهورنا أردوغان" وأضاف"مصممون على تطهير بلادنا من كل التنظيمات الإرهابية، ولا مكان لدولة داخل الدولة في تركيا".
كما شدد أردوغان في كلمته على عزمه المضي قدما في تنفيذ الخطط ببناء ثكنات عسكرية في مكان حديقة غيزي في ميدان تقسيم. وكانت خطط السلطات لإزالة الحديقة، قد تسببت بموجة احتجاجات حاشدة مناهضة لحكومة أردوغان بدءا من 31 مايو/أيار عام 2013.
وقال أردوغان، وهو يتحدى معارضيه: "إننا سنبدأ ببناء ثكنات عسكرية في تقسيم، سواء كان ذلك يروق لهم أم لا". وأضاف أنه سيتم تشييد متحف مكرس لتاريخ اسطنبول في تقسيم.
أردوغان: الانقلابيون ليسوا إلا إرهابيين بزي عسكري
وفي رسالة مصورة إلى الشعب التركي بثت يوم الثلاثاء 19 يوليو/تموز، وصف أردوغان محاولة الانقلاب بأنها عبارة عن هجوم إرهابي.
وأردف قائلا: "شعبنا ورجال الأمن بجانب العسكريين الأتراك الذين رفضوا الانضمام لصفوف المتَآمرين، أبدوا صمودا تاريخيا أمام محاولة الانقلاب. وأصبحت الشجاعة التي تحلى بها الشعب في مواجهة الإرهابيين بالزي العسكري، صفحة من صفحات البطولة".
وقال أردوغان أمام حشد جماهيري مساء الاثنين أنه "لا يمكن غض الطرف عن مطالبات الشعب بإعدام الانقلابيين وأن مكان نقاش هذا الأمر في البرلمان".
وأضاف اردوغان في أحدث تصريحات له بعد الانقلاب الفاشل أن "الشعب موحد ولن يترك البلاد للمجهول".
وأوضح أن مجلس الأمن القومي سيعقد اجتماعا يوم الأربعاء.
على صعيد آخر، قال أردوغان "سنضع خلافاتنا مع دول الجوار وراء ظهورنا أردوغان" وأضاف"مصممون على تطهير بلادنا من كل التنظيمات الإرهابية، ولا مكان لدولة داخل الدولة في تركيا".
كما شدد أردوغان في كلمته على عزمه المضي قدما في تنفيذ الخطط ببناء ثكنات عسكرية في مكان حديقة غيزي في ميدان تقسيم. وكانت خطط السلطات لإزالة الحديقة، قد تسببت بموجة احتجاجات حاشدة مناهضة لحكومة أردوغان بدءا من 31 مايو/أيار عام 2013.
وقال أردوغان، وهو يتحدى معارضيه: "إننا سنبدأ ببناء ثكنات عسكرية في تقسيم، سواء كان ذلك يروق لهم أم لا". وأضاف أنه سيتم تشييد متحف مكرس لتاريخ اسطنبول في تقسيم.
أردوغان: الانقلابيون ليسوا إلا إرهابيين بزي عسكري
وفي رسالة مصورة إلى الشعب التركي بثت يوم الثلاثاء 19 يوليو/تموز، وصف أردوغان محاولة الانقلاب بأنها عبارة عن هجوم إرهابي.
وأردف قائلا: "شعبنا ورجال الأمن بجانب العسكريين الأتراك الذين رفضوا الانضمام لصفوف المتَآمرين، أبدوا صمودا تاريخيا أمام محاولة الانقلاب. وأصبحت الشجاعة التي تحلى بها الشعب في مواجهة الإرهابيين بالزي العسكري، صفحة من صفحات البطولة".