هل سمعت من قبل عن دودة صغيرة قد تدمر الكثير من دول العالم وتتحكم فى مصيرهم وبالطبع نهاية العالم , هذه الددة موجودة بالفعل ولكن لا يعرفها الكثير منا وإليكم بعد التفاصيل عنها.
فالنغف هو داء الدودة الحلزونية والتى تتغذى على الأنسجة والخلايا والدماء وتدمر الجسم تماما ولنا مثال فى بعض الحيوانات التى تموت بسبب تلك الدودة والتى قد تكلف العالم سنويا ما لا يقل عن 170 مليون دولار خسائر فى الثروة الحيوانية.
الأمر لم يقف على الثروة الحيوانية فقط , فقد تصيب الدودة الإنسان وهناك حالات بالفعل اصيبت بها فى بعض المناطق الإستوائية وبعض الدول كاستراليا وظهرت فى مصر والسعودية ودول الخليج , حيث أن تلك الديدان تدخل جسم الإنسان عن طريق فتحة الأذن والأنف وبالتالى تصب الإنسان وتتغذى على انسجته وخلاياه حتى تسوء حالته تمام ويفارق الحياة.
ومن مضاعفات هذه الدودة انها تسبب تسمم فى الدم وقىء مستمر وفقدان للشهية وقلة مناعة وبالتالى الوفاة.
والكثير منا قد سمع عن قصة يأجوج ومأجوج وقصتهم وكيف احتجزهم ذى القرنين فى سد حصين بامر من الله عز وجل ليحبسوا فيه قبل أن يعودوا مرة أخرى إلى الأرض ويفسدوا فيها ولكن قبلها سيقوم الله سبحانه وتعالى بدك السد الذي يمنعهم من العبث فى الأرض .
فقد إنتشرت هذه القصة ان الله سبحانه وتعالى قد يوحى إلى المسيح عيسى عليه السلام بأنه فى يوم من الأيام سيدك الله سبحانه وتعالى السد الذى بناه ذى القرنين ويخرج يأجوج ومأجوج وقومهم ومن يتبوعونهم على الأرض ليدمروها ويعيثوا فى الأرض فسادا ويقتلوا من يقابلهم وينهون على الأخضر واليابس ويسفكون الدماء ويخربون فى الأرض وينشرون الرعب فى نفوس البشر حتى يقولون ها نحن قد قتلنا أهل الأرض هيا بنا لنقتل أهل السماء .
وهنا يأتى دور سيدنا عيسى عليه السلام وقومه يناجون الله سبحانه وتعاله ويدعوه أن يخفف عنهم هذا الإبتلاء , فما من الله سبحانه وتعالى إلا أن يرسل إليهم النغف تلك الحشرة الصغيرة جدا والفتاكة والتى تفترس قوم يأجوج ومأجوج حتى يصبحوا جثث منتشرة فى كل بقاع الأرض وتفوح رائحتهم وهنا يدعى سيدنا عيسى ربه سبحانه وتعالى بأمر الطير أن يحملون تلك الجثث إلا مكان لا يعلمه إلا الله .
كما ان نبى الله صلى الله عليه وسلم قد دخل على السيدة زينب بنت جحش قائلا ويل للعرب من شر قد اقترب , لتقول السيدة زينب , فتح اليوم من سدِّ يأجوج ومأجوج مثل هذه واشار بإصباعيه الإبهام والذى يليه , لترد عليه السيدة زينب قائلة انهلك وفينا الصالحون ليرد عليها الرسول قائلا نعم إذا كثر الخبث.
كل هذه المعلومات تؤكد أن تلك الدودة فتاكة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فهى إذا انتشرت ستبيد شعوبا كاملا فهى أشد وأخطر الحشرات الفتاكة على وجه الأرض.
فالنغف هو داء الدودة الحلزونية والتى تتغذى على الأنسجة والخلايا والدماء وتدمر الجسم تماما ولنا مثال فى بعض الحيوانات التى تموت بسبب تلك الدودة والتى قد تكلف العالم سنويا ما لا يقل عن 170 مليون دولار خسائر فى الثروة الحيوانية.
الأمر لم يقف على الثروة الحيوانية فقط , فقد تصيب الدودة الإنسان وهناك حالات بالفعل اصيبت بها فى بعض المناطق الإستوائية وبعض الدول كاستراليا وظهرت فى مصر والسعودية ودول الخليج , حيث أن تلك الديدان تدخل جسم الإنسان عن طريق فتحة الأذن والأنف وبالتالى تصب الإنسان وتتغذى على انسجته وخلاياه حتى تسوء حالته تمام ويفارق الحياة.
ومن مضاعفات هذه الدودة انها تسبب تسمم فى الدم وقىء مستمر وفقدان للشهية وقلة مناعة وبالتالى الوفاة.
والكثير منا قد سمع عن قصة يأجوج ومأجوج وقصتهم وكيف احتجزهم ذى القرنين فى سد حصين بامر من الله عز وجل ليحبسوا فيه قبل أن يعودوا مرة أخرى إلى الأرض ويفسدوا فيها ولكن قبلها سيقوم الله سبحانه وتعالى بدك السد الذي يمنعهم من العبث فى الأرض .
فقد إنتشرت هذه القصة ان الله سبحانه وتعالى قد يوحى إلى المسيح عيسى عليه السلام بأنه فى يوم من الأيام سيدك الله سبحانه وتعالى السد الذى بناه ذى القرنين ويخرج يأجوج ومأجوج وقومهم ومن يتبوعونهم على الأرض ليدمروها ويعيثوا فى الأرض فسادا ويقتلوا من يقابلهم وينهون على الأخضر واليابس ويسفكون الدماء ويخربون فى الأرض وينشرون الرعب فى نفوس البشر حتى يقولون ها نحن قد قتلنا أهل الأرض هيا بنا لنقتل أهل السماء .
وهنا يأتى دور سيدنا عيسى عليه السلام وقومه يناجون الله سبحانه وتعاله ويدعوه أن يخفف عنهم هذا الإبتلاء , فما من الله سبحانه وتعالى إلا أن يرسل إليهم النغف تلك الحشرة الصغيرة جدا والفتاكة والتى تفترس قوم يأجوج ومأجوج حتى يصبحوا جثث منتشرة فى كل بقاع الأرض وتفوح رائحتهم وهنا يدعى سيدنا عيسى ربه سبحانه وتعالى بأمر الطير أن يحملون تلك الجثث إلا مكان لا يعلمه إلا الله .
كما ان نبى الله صلى الله عليه وسلم قد دخل على السيدة زينب بنت جحش قائلا ويل للعرب من شر قد اقترب , لتقول السيدة زينب , فتح اليوم من سدِّ يأجوج ومأجوج مثل هذه واشار بإصباعيه الإبهام والذى يليه , لترد عليه السيدة زينب قائلة انهلك وفينا الصالحون ليرد عليها الرسول قائلا نعم إذا كثر الخبث.
كل هذه المعلومات تؤكد أن تلك الدودة فتاكة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فهى إذا انتشرت ستبيد شعوبا كاملا فهى أشد وأخطر الحشرات الفتاكة على وجه الأرض.
هل سمعت من قبل عن دودة صغيرة قد تدمر الكثير من دول العالم وتتحكم فى مصيرهم وبالطبع نهاية العالم , هذه الددة موجودة بالفعل ولكن لا يعرفها الكثير منا وإليكم بعد التفاصيل عنها.
فالنغف هو داء الدودة الحلزونية والتى تتغذى على الأنسجة والخلايا والدماء وتدمر الجسم تماما ولنا مثال فى بعض الحيوانات التى تموت بسبب تلك الدودة والتى قد تكلف العالم سنويا ما لا يقل عن 170 مليون دولار خسائر فى الثروة الحيوانية.
الأمر لم يقف على الثروة الحيوانية فقط , فقد تصيب الدودة الإنسان وهناك حالات بالفعل اصيبت بها فى بعض المناطق الإستوائية وبعض الدول كاستراليا وظهرت فى مصر والسعودية ودول الخليج , حيث أن تلك الديدان تدخل جسم الإنسان عن طريق فتحة الأذن والأنف وبالتالى تصب الإنسان وتتغذى على انسجته وخلاياه حتى تسوء حالته تمام ويفارق الحياة.
ومن مضاعفات هذه الدودة انها تسبب تسمم فى الدم وقىء مستمر وفقدان للشهية وقلة مناعة وبالتالى الوفاة.
والكثير منا قد سمع عن قصة يأجوج ومأجوج وقصتهم وكيف احتجزهم ذى القرنين فى سد حصين بامر من الله عز وجل ليحبسوا فيه قبل أن يعودوا مرة أخرى إلى الأرض ويفسدوا فيها ولكن قبلها سيقوم الله سبحانه وتعالى بدك السد الذي يمنعهم من العبث فى الأرض .
فقد إنتشرت هذه القصة ان الله سبحانه وتعالى قد يوحى إلى المسيح عيسى عليه السلام بأنه فى يوم من الأيام سيدك الله سبحانه وتعالى السد الذى بناه ذى القرنين ويخرج يأجوج ومأجوج وقومهم ومن يتبوعونهم على الأرض ليدمروها ويعيثوا فى الأرض فسادا ويقتلوا من يقابلهم وينهون على الأخضر واليابس ويسفكون الدماء ويخربون فى الأرض وينشرون الرعب فى نفوس البشر حتى يقولون ها نحن قد قتلنا أهل الأرض هيا بنا لنقتل أهل السماء .
وهنا يأتى دور سيدنا عيسى عليه السلام وقومه يناجون الله سبحانه وتعاله ويدعوه أن يخفف عنهم هذا الإبتلاء , فما من الله سبحانه وتعالى إلا أن يرسل إليهم النغف تلك الحشرة الصغيرة جدا والفتاكة والتى تفترس قوم يأجوج ومأجوج حتى يصبحوا جثث منتشرة فى كل بقاع الأرض وتفوح رائحتهم وهنا يدعى سيدنا عيسى ربه سبحانه وتعالى بأمر الطير أن يحملون تلك الجثث إلا مكان لا يعلمه إلا الله .
كما ان نبى الله صلى الله عليه وسلم قد دخل على السيدة زينب بنت جحش قائلا ويل للعرب من شر قد اقترب , لتقول السيدة زينب , فتح اليوم من سدِّ يأجوج ومأجوج مثل هذه واشار بإصباعيه الإبهام والذى يليه , لترد عليه السيدة زينب قائلة انهلك وفينا الصالحون ليرد عليها الرسول قائلا نعم إذا كثر الخبث.
كل هذه المعلومات تؤكد أن تلك الدودة فتاكة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فهى إذا انتشرت ستبيد شعوبا كاملا فهى أشد وأخطر الحشرات الفتاكة على وجه الأرض.
فالنغف هو داء الدودة الحلزونية والتى تتغذى على الأنسجة والخلايا والدماء وتدمر الجسم تماما ولنا مثال فى بعض الحيوانات التى تموت بسبب تلك الدودة والتى قد تكلف العالم سنويا ما لا يقل عن 170 مليون دولار خسائر فى الثروة الحيوانية.
الأمر لم يقف على الثروة الحيوانية فقط , فقد تصيب الدودة الإنسان وهناك حالات بالفعل اصيبت بها فى بعض المناطق الإستوائية وبعض الدول كاستراليا وظهرت فى مصر والسعودية ودول الخليج , حيث أن تلك الديدان تدخل جسم الإنسان عن طريق فتحة الأذن والأنف وبالتالى تصب الإنسان وتتغذى على انسجته وخلاياه حتى تسوء حالته تمام ويفارق الحياة.
ومن مضاعفات هذه الدودة انها تسبب تسمم فى الدم وقىء مستمر وفقدان للشهية وقلة مناعة وبالتالى الوفاة.
والكثير منا قد سمع عن قصة يأجوج ومأجوج وقصتهم وكيف احتجزهم ذى القرنين فى سد حصين بامر من الله عز وجل ليحبسوا فيه قبل أن يعودوا مرة أخرى إلى الأرض ويفسدوا فيها ولكن قبلها سيقوم الله سبحانه وتعالى بدك السد الذي يمنعهم من العبث فى الأرض .
فقد إنتشرت هذه القصة ان الله سبحانه وتعالى قد يوحى إلى المسيح عيسى عليه السلام بأنه فى يوم من الأيام سيدك الله سبحانه وتعالى السد الذى بناه ذى القرنين ويخرج يأجوج ومأجوج وقومهم ومن يتبوعونهم على الأرض ليدمروها ويعيثوا فى الأرض فسادا ويقتلوا من يقابلهم وينهون على الأخضر واليابس ويسفكون الدماء ويخربون فى الأرض وينشرون الرعب فى نفوس البشر حتى يقولون ها نحن قد قتلنا أهل الأرض هيا بنا لنقتل أهل السماء .
وهنا يأتى دور سيدنا عيسى عليه السلام وقومه يناجون الله سبحانه وتعاله ويدعوه أن يخفف عنهم هذا الإبتلاء , فما من الله سبحانه وتعالى إلا أن يرسل إليهم النغف تلك الحشرة الصغيرة جدا والفتاكة والتى تفترس قوم يأجوج ومأجوج حتى يصبحوا جثث منتشرة فى كل بقاع الأرض وتفوح رائحتهم وهنا يدعى سيدنا عيسى ربه سبحانه وتعالى بأمر الطير أن يحملون تلك الجثث إلا مكان لا يعلمه إلا الله .
كما ان نبى الله صلى الله عليه وسلم قد دخل على السيدة زينب بنت جحش قائلا ويل للعرب من شر قد اقترب , لتقول السيدة زينب , فتح اليوم من سدِّ يأجوج ومأجوج مثل هذه واشار بإصباعيه الإبهام والذى يليه , لترد عليه السيدة زينب قائلة انهلك وفينا الصالحون ليرد عليها الرسول قائلا نعم إذا كثر الخبث.
كل هذه المعلومات تؤكد أن تلك الدودة فتاكة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فهى إذا انتشرت ستبيد شعوبا كاملا فهى أشد وأخطر الحشرات الفتاكة على وجه الأرض.