وقف الأطباء عاجزين عن مساعدة فتاة توفيت من صدمة الحساسية أو الصدمة الاستهدافية (anaphylactic shock).
والكلام هنا عن فتاة اسمها ماريام ديوكريه ليماي (20 عاما) وهي من سكان مدينة مونريال الكندية وتوفيت بعد أن قبلها صديقها قبلة حميمة في الليل.
وتبين لاحقا أن سبب وفاة الفتاة، وجود حساسية شديدة لديها تجاه الفستق السوداني وأن صديقها قبل أن يقبلها، تناول شطيرة خبز مع زبدة الفول السوداني.
ومعلوم أنه من أسباب الحساسية، تلوث البيئة والغذاء وعوامل أخرى تعتبر من الأمراض المنتشرة على غرار السكري والسرطان وغيرها.
وأفادت صحيفة Journal De Quebec بأن الفتاة البائسة لم تخبر صديقها بوجود هذا المرض لديها ولذلك كان كل ما حدث عبارة عن مصادفة مأساوية.
وذكرت الصحيفة أن سيارة الإسعاف وصلت الى المكان بعد 8 دقائق فقط، ولكنها لم تتمكن من مساعدة المصابة التي توفيت من الصدمة الاستهدافية.
وأجرت الشرطة تحقيقا تبين منه أن الشاب فعلا لم تكن لديه نية سيئة.
وقالت والدة الفتاة إنها لا تعتبر الشاب مذنبا وأعربت عن أسفها لأن ابنتها لم تحمل على معصمها سوارا خاصا يحذر من وجود حساسية خطيرة لديها.
وقف الأطباء عاجزين عن مساعدة فتاة توفيت من صدمة الحساسية أو الصدمة الاستهدافية (anaphylactic shock).
والكلام هنا عن فتاة اسمها ماريام ديوكريه ليماي (20 عاما) وهي من سكان مدينة مونريال الكندية وتوفيت بعد أن قبلها صديقها قبلة حميمة في الليل.
وتبين لاحقا أن سبب وفاة الفتاة، وجود حساسية شديدة لديها تجاه الفستق السوداني وأن صديقها قبل أن يقبلها، تناول شطيرة خبز مع زبدة الفول السوداني.
ومعلوم أنه من أسباب الحساسية، تلوث البيئة والغذاء وعوامل أخرى تعتبر من الأمراض المنتشرة على غرار السكري والسرطان وغيرها.
وأفادت صحيفة Journal De Quebec بأن الفتاة البائسة لم تخبر صديقها بوجود هذا المرض لديها ولذلك كان كل ما حدث عبارة عن مصادفة مأساوية.
وذكرت الصحيفة أن سيارة الإسعاف وصلت الى المكان بعد 8 دقائق فقط، ولكنها لم تتمكن من مساعدة المصابة التي توفيت من الصدمة الاستهدافية.
وأجرت الشرطة تحقيقا تبين منه أن الشاب فعلا لم تكن لديه نية سيئة.
وقالت والدة الفتاة إنها لا تعتبر الشاب مذنبا وأعربت عن أسفها لأن ابنتها لم تحمل على معصمها سوارا خاصا يحذر من وجود حساسية خطيرة لديها.