مجلة عالم المعرفة : هذه الأم أصيب طفلها بحروق بالغة وبعد أن رشته بالمياه .. كانت صدمة حياتها!!

هذه الأم أصيب طفلها بحروق بالغة وبعد أن رشته بالمياه .. كانت صدمة حياتها!!

 دومينيك وودجر، أم شابة من ولاية أريزونا في الولايات المتحدة، لم تكن تتوقع هذا عندما سمعت ابنها يصرخ بعد أن رشته بالماء بواسطة خرطوم المياه وهو في مغطس صغير. عندما انتبهت للسبب الذي جعل ابنها يبكي، كانت صدمة حياتها.


في يوم صيفي جميل، استخدمت الأم خرطوم المياه حتى تملأ الحوض الصغير ليستطيع ابنها أن يسبح فيه. كان الصبي الصغير جالساً في المغطس الصغير وينتظر بفارغ الصبر أن يصله الماء عندما رشته أمه بالخرطوم. في هذه اللحظة بدأ ابنها يصرخ ويبكي وتساءلت الأم مستغربة عما يحدث.



بعد الحادثة، روت الأم قائلة : "ظننت أنه يبكي لأنه لا يحب هذا. لقد انزعج عندما تدفق الماء على وجهه". في الواقع، لقد احترقت بشرة ابنها في هذا الحادث حروقاً بالغة. أصبح الطفل أحمر بالكامل وظهرت دمامل على الجهة اليمنى من جسمه. احترق ثلث جسمه وبدأ يتقشر.



ارتكبت دومينيك غلطة فظيعة انعكست عواقب وخيمة على ابنها. لم تنتبه أن الخرطوم الموضوع تحت شمس حامية كان فيه ماء سابقاً. عرفت فيما بعد أن حرارة الماء التي كانت عالقة في الخرطوم وصلت إلى 70° مئوية. بضع ثوانٍ من التعرض لمياه ساخنة بهذا القدر تكفي لتسبب حروقاً خطيرة.

يقول الأطباء إن طفل دومينيك سيتعافى من حروقه، ولكن الأم لن تنسى أبداً الخوف الذي شعرت به. لقد تعلمت من أخطائها بأسوأ طريقة ممكنة وترغب في تنبيه الأهل الآخرين ليتجنبوا أن تحدث معهم مأساة شبيهة.
 دومينيك وودجر، أم شابة من ولاية أريزونا في الولايات المتحدة، لم تكن تتوقع هذا عندما سمعت ابنها يصرخ بعد أن رشته بالماء بواسطة خرطوم المياه وهو في مغطس صغير. عندما انتبهت للسبب الذي جعل ابنها يبكي، كانت صدمة حياتها.


في يوم صيفي جميل، استخدمت الأم خرطوم المياه حتى تملأ الحوض الصغير ليستطيع ابنها أن يسبح فيه. كان الصبي الصغير جالساً في المغطس الصغير وينتظر بفارغ الصبر أن يصله الماء عندما رشته أمه بالخرطوم. في هذه اللحظة بدأ ابنها يصرخ ويبكي وتساءلت الأم مستغربة عما يحدث.



بعد الحادثة، روت الأم قائلة : "ظننت أنه يبكي لأنه لا يحب هذا. لقد انزعج عندما تدفق الماء على وجهه". في الواقع، لقد احترقت بشرة ابنها في هذا الحادث حروقاً بالغة. أصبح الطفل أحمر بالكامل وظهرت دمامل على الجهة اليمنى من جسمه. احترق ثلث جسمه وبدأ يتقشر.



ارتكبت دومينيك غلطة فظيعة انعكست عواقب وخيمة على ابنها. لم تنتبه أن الخرطوم الموضوع تحت شمس حامية كان فيه ماء سابقاً. عرفت فيما بعد أن حرارة الماء التي كانت عالقة في الخرطوم وصلت إلى 70° مئوية. بضع ثوانٍ من التعرض لمياه ساخنة بهذا القدر تكفي لتسبب حروقاً خطيرة.

يقول الأطباء إن طفل دومينيك سيتعافى من حروقه، ولكن الأم لن تنسى أبداً الخوف الذي شعرت به. لقد تعلمت من أخطائها بأسوأ طريقة ممكنة وترغب في تنبيه الأهل الآخرين ليتجنبوا أن تحدث معهم مأساة شبيهة.