على أحد مواقع التجارة الإلكترونية، اشترى آدم هيس، سجادة صوف ليفرش بها غرفته، لكنه في النهاية تلقى قطعة نسيج بحجم كف اليد، تشبه السجادة التي طلبها.
وحسب تقرير لموقع "بورد باندا"، هذه واحدة من قصص عديدة تعرض أصحابها للخداع أحياناً، وأحياناً أخرى لم تسعفهم خبرتهم في تحديد ما يطلبون على وجه الدقة.
وأورد التقرير العديد من القصص، ومنها قصة والدة داني ميلور، التي طلبت حقيبة ظهر مدرسية فحصلت على حقيبة توضع على ظهر قطة، وتحكي الطالبة الجامعية برندا بلانكارت، أن زميلتها بالغرفة طلبت منضدة للتليفزيون، فحصلت على منضدة لعبة في حجم كف اليد.
أما سوزان براديش، فقد طلبت باقة ورود، لكنها تلقت باقة من البصل.
وحسب تقرير لموقع "بورد باندا"، هذه واحدة من قصص عديدة تعرض أصحابها للخداع أحياناً، وأحياناً أخرى لم تسعفهم خبرتهم في تحديد ما يطلبون على وجه الدقة.
وأورد التقرير العديد من القصص، ومنها قصة والدة داني ميلور، التي طلبت حقيبة ظهر مدرسية فحصلت على حقيبة توضع على ظهر قطة، وتحكي الطالبة الجامعية برندا بلانكارت، أن زميلتها بالغرفة طلبت منضدة للتليفزيون، فحصلت على منضدة لعبة في حجم كف اليد.
على أحد مواقع التجارة الإلكترونية، اشترى آدم هيس، سجادة صوف ليفرش بها غرفته، لكنه في النهاية تلقى قطعة نسيج بحجم كف اليد، تشبه السجادة التي طلبها.
وحسب تقرير لموقع "بورد باندا"، هذه واحدة من قصص عديدة تعرض أصحابها للخداع أحياناً، وأحياناً أخرى لم تسعفهم خبرتهم في تحديد ما يطلبون على وجه الدقة.
وأورد التقرير العديد من القصص، ومنها قصة والدة داني ميلور، التي طلبت حقيبة ظهر مدرسية فحصلت على حقيبة توضع على ظهر قطة، وتحكي الطالبة الجامعية برندا بلانكارت، أن زميلتها بالغرفة طلبت منضدة للتليفزيون، فحصلت على منضدة لعبة في حجم كف اليد.
أما سوزان براديش، فقد طلبت باقة ورود، لكنها تلقت باقة من البصل.
وحسب تقرير لموقع "بورد باندا"، هذه واحدة من قصص عديدة تعرض أصحابها للخداع أحياناً، وأحياناً أخرى لم تسعفهم خبرتهم في تحديد ما يطلبون على وجه الدقة.
وأورد التقرير العديد من القصص، ومنها قصة والدة داني ميلور، التي طلبت حقيبة ظهر مدرسية فحصلت على حقيبة توضع على ظهر قطة، وتحكي الطالبة الجامعية برندا بلانكارت، أن زميلتها بالغرفة طلبت منضدة للتليفزيون، فحصلت على منضدة لعبة في حجم كف اليد.