سهير سيدة في بداية العقد الخامس من العمر، سيدة أعمال مشهورة جدًا بالمعادي الأسبوع الماضي أصبحت قصتها حديث الحي الراقي بسبب بشاعة الجريمة التى تعرضت لها وشغلت الرأي العام..
تعود مأساة سهير منذ عشرين عامًا مضت عندما تزوجت من تاجر ثري تعرفت عليه وجمعت بينهما قصة حب جميلة وكانت تعشقه بجنون ولم ترفض له طلبًا على الإطلاق.. لم يرزقهما الله بأطفال وبمرور السنين بدأت الخلافات تعرف طريقها إليهما وسرعان ما دبت بينهما المشكلات كالنار في الهشيم وانفصلت سهير عن زوجها.
نجحت سهير في إنشاء شركة استثمار عقاري بفيصل وكونت ثروة طائلة وأصبحت المتحكمة في السوق العقاري بالعاصمة.. استأجرت فيلا دوبلكس ببرج شهير على كورنيش المعادى وكانت تقيم بها بمفردها.. تخرج صباح كل يوم وتعود آخر اليوم مرهقة من شدة التعب..
استمرت على ذلك حتى ظهر من نغص عليها حياتها ففي أحد الأيام تعرفت من خلال الفيس بوك على شاب وسيم يدعى محمود أخبرها بأنه يعمل نقاش ويريد تكوين نفسه للزواج من خطيبته.. سرعان ما نشأت بينهما علاقة صداقة قوية وطلبت منه أن يشطب لها بعض الشقق ملكها.
بدأت النقود منذ ذلك اليوم تجري في يد « محمود » وكان يعشق هذه السيدة التي ظهرت له في وقت يمر فيه بأصعب الظروف.. ولكن الشيطان بدأ يهمس في أذن محمود بالتقرب من السيدة واقامة علاقة غير شرعية معها..
في أحد الأيام اتصلت به سهير وطلبت منه الحضور إلى فيلتها وبمجرد أن دخل طلبت منه الجلوس وتناولا الغذاء سويا.
هنا سال لعابه وحاول اغتصاب سهير ولكنه فوجئ بها تسبه بأبشع الألفاظ وأمسكت سكين وحاولت الدفاع عن نفسها ولم يشعر بنفسه إلا وهو يمسك بمفتاح أنبوبة وينهال على رأسها وطعنها عدة طعنات حتى فارقت الحياة ثم استولى على 500 جنيه وهواتف محمولة، ونسى أن يسرق المشغولات الذهبية ثم فر هاربًا.
رواية الامن
عند اعتقال المتهم أقر بأنه تعرف على المجني عليها من خلال شبكة التواصل الإجتماعى ونشبت بينهما علاقة عمل في تشطيب الشقق الخاصة بها وخلال ذلك تطورت إلى علاقة صداقة حيث كان يتردد على مسكنها.
ويوم الحادث توجه إلى مسكنها لاصطحابها بسيارتها لمقابلة العاملين بتشطيب إحدى الشقق الخاصة بها في شارع فيصل إلا أنهم لم يتوجهوا وتناولا وجبة الغذاء بمسكن المجني عليها.
وعقب ذلك استشعر في رغبته في ممارسة الجنس معها وعند محاولته التقرب منها فوجئ بها تنهار.
وتوجهت إليه بالسب والشتائم وحاول الامساك بها عنوة فاشتبكا سويا وأحدثت به بعض الخدوش السطحية بمنطقة الرقبة والصدر وأدخلت إحدى أصابعها في عينه وتناولت سكين كانت متواجدة في مسرح الجريمة للدفاع عن نفسها فحاول الامساك بنصل السكين مما أحدث جروح قطعية بكف اليد اليمنى فشاهد مفتاح أنبوبة على ترابيزة مجاورة له فقام بالامساك به وضربها على رأسها عدة ضربات وأثناء ذلك أخذ السكين من يدها وقام بطعنها في صدرها.
وعقب ذلك انتابته حالة هستيرية وقام بطعنها عدة طعنات وقام بالاستيلاء على الهواتف المحمولة التى كانت في مسرح الحادث وعقب ذلك توجه إلى باب الفيلا للهروب وفوجئ به مغلقا وقام بالدخول إلى غرفة النوم للبحث عن مفتاح الفيلا.
حيث أن المجني عليها تقوم بغلق الباب وعثر على المفتاح داخل حقيبة يد داخل دولاب غرفة النوم واستولى منها على ظرف به 500 جنيه ثم توجه لغسل يده والسكين ومفتاح الانبوبة في الحوض وألقي الظرف وقام بالخروج من الفيلا تاركا الأبواب مفتوحة، وعقب نزوله من الشقة قام بإرسال رسالة من هاتف المجني عليها لأحد الأشخاص الذي تربطه علاقة عاطفية بالمجني عليها تضمن استغاثة بوجود بعض الأشخاص أمام باب الفيلا الخاصة بها أحضرهم إليها طليقها الذى يوجد خلافات بينهما، كما أرسل رسالة لمحامي المجني عليها تتضمن استغاثة لحضورهما لنجدتها وإبعاد الشبهة عنه، وقام ببيع الهواتف المحمولة لأحد الأشخاص بالقليوبية، وقام بانفاق المبلغ لسداد الديون عليه وعلى خطيبته وتم ضبط المسروقات.
تم تحرير المحضر اللازم وأمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق وتشريح جثة المجني عليها لمعرفة أسباب الوفاة واستعجال تحريات المباحث حول الواقعة.
تعود مأساة سهير منذ عشرين عامًا مضت عندما تزوجت من تاجر ثري تعرفت عليه وجمعت بينهما قصة حب جميلة وكانت تعشقه بجنون ولم ترفض له طلبًا على الإطلاق.. لم يرزقهما الله بأطفال وبمرور السنين بدأت الخلافات تعرف طريقها إليهما وسرعان ما دبت بينهما المشكلات كالنار في الهشيم وانفصلت سهير عن زوجها.
نجحت سهير في إنشاء شركة استثمار عقاري بفيصل وكونت ثروة طائلة وأصبحت المتحكمة في السوق العقاري بالعاصمة.. استأجرت فيلا دوبلكس ببرج شهير على كورنيش المعادى وكانت تقيم بها بمفردها.. تخرج صباح كل يوم وتعود آخر اليوم مرهقة من شدة التعب..
استمرت على ذلك حتى ظهر من نغص عليها حياتها ففي أحد الأيام تعرفت من خلال الفيس بوك على شاب وسيم يدعى محمود أخبرها بأنه يعمل نقاش ويريد تكوين نفسه للزواج من خطيبته.. سرعان ما نشأت بينهما علاقة صداقة قوية وطلبت منه أن يشطب لها بعض الشقق ملكها.
بدأت النقود منذ ذلك اليوم تجري في يد « محمود » وكان يعشق هذه السيدة التي ظهرت له في وقت يمر فيه بأصعب الظروف.. ولكن الشيطان بدأ يهمس في أذن محمود بالتقرب من السيدة واقامة علاقة غير شرعية معها..
في أحد الأيام اتصلت به سهير وطلبت منه الحضور إلى فيلتها وبمجرد أن دخل طلبت منه الجلوس وتناولا الغذاء سويا.
هنا سال لعابه وحاول اغتصاب سهير ولكنه فوجئ بها تسبه بأبشع الألفاظ وأمسكت سكين وحاولت الدفاع عن نفسها ولم يشعر بنفسه إلا وهو يمسك بمفتاح أنبوبة وينهال على رأسها وطعنها عدة طعنات حتى فارقت الحياة ثم استولى على 500 جنيه وهواتف محمولة، ونسى أن يسرق المشغولات الذهبية ثم فر هاربًا.
رواية الامن
عند اعتقال المتهم أقر بأنه تعرف على المجني عليها من خلال شبكة التواصل الإجتماعى ونشبت بينهما علاقة عمل في تشطيب الشقق الخاصة بها وخلال ذلك تطورت إلى علاقة صداقة حيث كان يتردد على مسكنها.
ويوم الحادث توجه إلى مسكنها لاصطحابها بسيارتها لمقابلة العاملين بتشطيب إحدى الشقق الخاصة بها في شارع فيصل إلا أنهم لم يتوجهوا وتناولا وجبة الغذاء بمسكن المجني عليها.
وعقب ذلك استشعر في رغبته في ممارسة الجنس معها وعند محاولته التقرب منها فوجئ بها تنهار.
وتوجهت إليه بالسب والشتائم وحاول الامساك بها عنوة فاشتبكا سويا وأحدثت به بعض الخدوش السطحية بمنطقة الرقبة والصدر وأدخلت إحدى أصابعها في عينه وتناولت سكين كانت متواجدة في مسرح الجريمة للدفاع عن نفسها فحاول الامساك بنصل السكين مما أحدث جروح قطعية بكف اليد اليمنى فشاهد مفتاح أنبوبة على ترابيزة مجاورة له فقام بالامساك به وضربها على رأسها عدة ضربات وأثناء ذلك أخذ السكين من يدها وقام بطعنها في صدرها.
وعقب ذلك انتابته حالة هستيرية وقام بطعنها عدة طعنات وقام بالاستيلاء على الهواتف المحمولة التى كانت في مسرح الحادث وعقب ذلك توجه إلى باب الفيلا للهروب وفوجئ به مغلقا وقام بالدخول إلى غرفة النوم للبحث عن مفتاح الفيلا.
حيث أن المجني عليها تقوم بغلق الباب وعثر على المفتاح داخل حقيبة يد داخل دولاب غرفة النوم واستولى منها على ظرف به 500 جنيه ثم توجه لغسل يده والسكين ومفتاح الانبوبة في الحوض وألقي الظرف وقام بالخروج من الفيلا تاركا الأبواب مفتوحة، وعقب نزوله من الشقة قام بإرسال رسالة من هاتف المجني عليها لأحد الأشخاص الذي تربطه علاقة عاطفية بالمجني عليها تضمن استغاثة بوجود بعض الأشخاص أمام باب الفيلا الخاصة بها أحضرهم إليها طليقها الذى يوجد خلافات بينهما، كما أرسل رسالة لمحامي المجني عليها تتضمن استغاثة لحضورهما لنجدتها وإبعاد الشبهة عنه، وقام ببيع الهواتف المحمولة لأحد الأشخاص بالقليوبية، وقام بانفاق المبلغ لسداد الديون عليه وعلى خطيبته وتم ضبط المسروقات.
تم تحرير المحضر اللازم وأمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق وتشريح جثة المجني عليها لمعرفة أسباب الوفاة واستعجال تحريات المباحث حول الواقعة.
سهير سيدة في بداية العقد الخامس من العمر، سيدة أعمال مشهورة جدًا بالمعادي الأسبوع الماضي أصبحت قصتها حديث الحي الراقي بسبب بشاعة الجريمة التى تعرضت لها وشغلت الرأي العام..
تعود مأساة سهير منذ عشرين عامًا مضت عندما تزوجت من تاجر ثري تعرفت عليه وجمعت بينهما قصة حب جميلة وكانت تعشقه بجنون ولم ترفض له طلبًا على الإطلاق.. لم يرزقهما الله بأطفال وبمرور السنين بدأت الخلافات تعرف طريقها إليهما وسرعان ما دبت بينهما المشكلات كالنار في الهشيم وانفصلت سهير عن زوجها.
نجحت سهير في إنشاء شركة استثمار عقاري بفيصل وكونت ثروة طائلة وأصبحت المتحكمة في السوق العقاري بالعاصمة.. استأجرت فيلا دوبلكس ببرج شهير على كورنيش المعادى وكانت تقيم بها بمفردها.. تخرج صباح كل يوم وتعود آخر اليوم مرهقة من شدة التعب..
استمرت على ذلك حتى ظهر من نغص عليها حياتها ففي أحد الأيام تعرفت من خلال الفيس بوك على شاب وسيم يدعى محمود أخبرها بأنه يعمل نقاش ويريد تكوين نفسه للزواج من خطيبته.. سرعان ما نشأت بينهما علاقة صداقة قوية وطلبت منه أن يشطب لها بعض الشقق ملكها.
بدأت النقود منذ ذلك اليوم تجري في يد « محمود » وكان يعشق هذه السيدة التي ظهرت له في وقت يمر فيه بأصعب الظروف.. ولكن الشيطان بدأ يهمس في أذن محمود بالتقرب من السيدة واقامة علاقة غير شرعية معها..
في أحد الأيام اتصلت به سهير وطلبت منه الحضور إلى فيلتها وبمجرد أن دخل طلبت منه الجلوس وتناولا الغذاء سويا.
هنا سال لعابه وحاول اغتصاب سهير ولكنه فوجئ بها تسبه بأبشع الألفاظ وأمسكت سكين وحاولت الدفاع عن نفسها ولم يشعر بنفسه إلا وهو يمسك بمفتاح أنبوبة وينهال على رأسها وطعنها عدة طعنات حتى فارقت الحياة ثم استولى على 500 جنيه وهواتف محمولة، ونسى أن يسرق المشغولات الذهبية ثم فر هاربًا.
رواية الامن
عند اعتقال المتهم أقر بأنه تعرف على المجني عليها من خلال شبكة التواصل الإجتماعى ونشبت بينهما علاقة عمل في تشطيب الشقق الخاصة بها وخلال ذلك تطورت إلى علاقة صداقة حيث كان يتردد على مسكنها.
ويوم الحادث توجه إلى مسكنها لاصطحابها بسيارتها لمقابلة العاملين بتشطيب إحدى الشقق الخاصة بها في شارع فيصل إلا أنهم لم يتوجهوا وتناولا وجبة الغذاء بمسكن المجني عليها.
وعقب ذلك استشعر في رغبته في ممارسة الجنس معها وعند محاولته التقرب منها فوجئ بها تنهار.
وتوجهت إليه بالسب والشتائم وحاول الامساك بها عنوة فاشتبكا سويا وأحدثت به بعض الخدوش السطحية بمنطقة الرقبة والصدر وأدخلت إحدى أصابعها في عينه وتناولت سكين كانت متواجدة في مسرح الجريمة للدفاع عن نفسها فحاول الامساك بنصل السكين مما أحدث جروح قطعية بكف اليد اليمنى فشاهد مفتاح أنبوبة على ترابيزة مجاورة له فقام بالامساك به وضربها على رأسها عدة ضربات وأثناء ذلك أخذ السكين من يدها وقام بطعنها في صدرها.
وعقب ذلك انتابته حالة هستيرية وقام بطعنها عدة طعنات وقام بالاستيلاء على الهواتف المحمولة التى كانت في مسرح الحادث وعقب ذلك توجه إلى باب الفيلا للهروب وفوجئ به مغلقا وقام بالدخول إلى غرفة النوم للبحث عن مفتاح الفيلا.
حيث أن المجني عليها تقوم بغلق الباب وعثر على المفتاح داخل حقيبة يد داخل دولاب غرفة النوم واستولى منها على ظرف به 500 جنيه ثم توجه لغسل يده والسكين ومفتاح الانبوبة في الحوض وألقي الظرف وقام بالخروج من الفيلا تاركا الأبواب مفتوحة، وعقب نزوله من الشقة قام بإرسال رسالة من هاتف المجني عليها لأحد الأشخاص الذي تربطه علاقة عاطفية بالمجني عليها تضمن استغاثة بوجود بعض الأشخاص أمام باب الفيلا الخاصة بها أحضرهم إليها طليقها الذى يوجد خلافات بينهما، كما أرسل رسالة لمحامي المجني عليها تتضمن استغاثة لحضورهما لنجدتها وإبعاد الشبهة عنه، وقام ببيع الهواتف المحمولة لأحد الأشخاص بالقليوبية، وقام بانفاق المبلغ لسداد الديون عليه وعلى خطيبته وتم ضبط المسروقات.
تم تحرير المحضر اللازم وأمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق وتشريح جثة المجني عليها لمعرفة أسباب الوفاة واستعجال تحريات المباحث حول الواقعة.
تعود مأساة سهير منذ عشرين عامًا مضت عندما تزوجت من تاجر ثري تعرفت عليه وجمعت بينهما قصة حب جميلة وكانت تعشقه بجنون ولم ترفض له طلبًا على الإطلاق.. لم يرزقهما الله بأطفال وبمرور السنين بدأت الخلافات تعرف طريقها إليهما وسرعان ما دبت بينهما المشكلات كالنار في الهشيم وانفصلت سهير عن زوجها.
نجحت سهير في إنشاء شركة استثمار عقاري بفيصل وكونت ثروة طائلة وأصبحت المتحكمة في السوق العقاري بالعاصمة.. استأجرت فيلا دوبلكس ببرج شهير على كورنيش المعادى وكانت تقيم بها بمفردها.. تخرج صباح كل يوم وتعود آخر اليوم مرهقة من شدة التعب..
استمرت على ذلك حتى ظهر من نغص عليها حياتها ففي أحد الأيام تعرفت من خلال الفيس بوك على شاب وسيم يدعى محمود أخبرها بأنه يعمل نقاش ويريد تكوين نفسه للزواج من خطيبته.. سرعان ما نشأت بينهما علاقة صداقة قوية وطلبت منه أن يشطب لها بعض الشقق ملكها.
بدأت النقود منذ ذلك اليوم تجري في يد « محمود » وكان يعشق هذه السيدة التي ظهرت له في وقت يمر فيه بأصعب الظروف.. ولكن الشيطان بدأ يهمس في أذن محمود بالتقرب من السيدة واقامة علاقة غير شرعية معها..
في أحد الأيام اتصلت به سهير وطلبت منه الحضور إلى فيلتها وبمجرد أن دخل طلبت منه الجلوس وتناولا الغذاء سويا.
هنا سال لعابه وحاول اغتصاب سهير ولكنه فوجئ بها تسبه بأبشع الألفاظ وأمسكت سكين وحاولت الدفاع عن نفسها ولم يشعر بنفسه إلا وهو يمسك بمفتاح أنبوبة وينهال على رأسها وطعنها عدة طعنات حتى فارقت الحياة ثم استولى على 500 جنيه وهواتف محمولة، ونسى أن يسرق المشغولات الذهبية ثم فر هاربًا.
رواية الامن
عند اعتقال المتهم أقر بأنه تعرف على المجني عليها من خلال شبكة التواصل الإجتماعى ونشبت بينهما علاقة عمل في تشطيب الشقق الخاصة بها وخلال ذلك تطورت إلى علاقة صداقة حيث كان يتردد على مسكنها.
ويوم الحادث توجه إلى مسكنها لاصطحابها بسيارتها لمقابلة العاملين بتشطيب إحدى الشقق الخاصة بها في شارع فيصل إلا أنهم لم يتوجهوا وتناولا وجبة الغذاء بمسكن المجني عليها.
وعقب ذلك استشعر في رغبته في ممارسة الجنس معها وعند محاولته التقرب منها فوجئ بها تنهار.
وتوجهت إليه بالسب والشتائم وحاول الامساك بها عنوة فاشتبكا سويا وأحدثت به بعض الخدوش السطحية بمنطقة الرقبة والصدر وأدخلت إحدى أصابعها في عينه وتناولت سكين كانت متواجدة في مسرح الجريمة للدفاع عن نفسها فحاول الامساك بنصل السكين مما أحدث جروح قطعية بكف اليد اليمنى فشاهد مفتاح أنبوبة على ترابيزة مجاورة له فقام بالامساك به وضربها على رأسها عدة ضربات وأثناء ذلك أخذ السكين من يدها وقام بطعنها في صدرها.
وعقب ذلك انتابته حالة هستيرية وقام بطعنها عدة طعنات وقام بالاستيلاء على الهواتف المحمولة التى كانت في مسرح الحادث وعقب ذلك توجه إلى باب الفيلا للهروب وفوجئ به مغلقا وقام بالدخول إلى غرفة النوم للبحث عن مفتاح الفيلا.
حيث أن المجني عليها تقوم بغلق الباب وعثر على المفتاح داخل حقيبة يد داخل دولاب غرفة النوم واستولى منها على ظرف به 500 جنيه ثم توجه لغسل يده والسكين ومفتاح الانبوبة في الحوض وألقي الظرف وقام بالخروج من الفيلا تاركا الأبواب مفتوحة، وعقب نزوله من الشقة قام بإرسال رسالة من هاتف المجني عليها لأحد الأشخاص الذي تربطه علاقة عاطفية بالمجني عليها تضمن استغاثة بوجود بعض الأشخاص أمام باب الفيلا الخاصة بها أحضرهم إليها طليقها الذى يوجد خلافات بينهما، كما أرسل رسالة لمحامي المجني عليها تتضمن استغاثة لحضورهما لنجدتها وإبعاد الشبهة عنه، وقام ببيع الهواتف المحمولة لأحد الأشخاص بالقليوبية، وقام بانفاق المبلغ لسداد الديون عليه وعلى خطيبته وتم ضبط المسروقات.
تم تحرير المحضر اللازم وأمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق وتشريح جثة المجني عليها لمعرفة أسباب الوفاة واستعجال تحريات المباحث حول الواقعة.