تعرضت الفنانة السورية ليليا الأطرش، لهجوم شرس، بسبب صورة نشرتها عبر صفحتها على الإنترنت، لرجل يقبل بطن زوجته الحامل، ثم يقبل طفلهما الوليد.
جاء الهجوم على ليليا بسبب عدم نشرها أي صورة لضحايا القصف الجوي في مدينة حلب السورية، وعدم إعلانها تضامنها مع أهالي حلب، الأمر الذي جعل البعض يعتبر نشرها لصورة الزوجين وطفلهما، أمراً معيباً وكأنها نشرت صورة خارجة عن الآداب!
ما نستغربه من هؤلاء المنتقدين دوماً، أنه عندما يعلن أي نجم عن رأيه السياسي، يلقى نصيبه من الشتائم والتخوين والتحقير، وإذا صمت وتحدث عن أشياء عامة، أيضاً يجد من الهجوم ما يكفيه!
جاء الهجوم على ليليا بسبب عدم نشرها أي صورة لضحايا القصف الجوي في مدينة حلب السورية، وعدم إعلانها تضامنها مع أهالي حلب، الأمر الذي جعل البعض يعتبر نشرها لصورة الزوجين وطفلهما، أمراً معيباً وكأنها نشرت صورة خارجة عن الآداب!
ما نستغربه من هؤلاء المنتقدين دوماً، أنه عندما يعلن أي نجم عن رأيه السياسي، يلقى نصيبه من الشتائم والتخوين والتحقير، وإذا صمت وتحدث عن أشياء عامة، أيضاً يجد من الهجوم ما يكفيه!
تعرضت الفنانة السورية ليليا الأطرش، لهجوم شرس، بسبب صورة نشرتها عبر صفحتها على الإنترنت، لرجل يقبل بطن زوجته الحامل، ثم يقبل طفلهما الوليد.
جاء الهجوم على ليليا بسبب عدم نشرها أي صورة لضحايا القصف الجوي في مدينة حلب السورية، وعدم إعلانها تضامنها مع أهالي حلب، الأمر الذي جعل البعض يعتبر نشرها لصورة الزوجين وطفلهما، أمراً معيباً وكأنها نشرت صورة خارجة عن الآداب!
ما نستغربه من هؤلاء المنتقدين دوماً، أنه عندما يعلن أي نجم عن رأيه السياسي، يلقى نصيبه من الشتائم والتخوين والتحقير، وإذا صمت وتحدث عن أشياء عامة، أيضاً يجد من الهجوم ما يكفيه!
جاء الهجوم على ليليا بسبب عدم نشرها أي صورة لضحايا القصف الجوي في مدينة حلب السورية، وعدم إعلانها تضامنها مع أهالي حلب، الأمر الذي جعل البعض يعتبر نشرها لصورة الزوجين وطفلهما، أمراً معيباً وكأنها نشرت صورة خارجة عن الآداب!
ما نستغربه من هؤلاء المنتقدين دوماً، أنه عندما يعلن أي نجم عن رأيه السياسي، يلقى نصيبه من الشتائم والتخوين والتحقير، وإذا صمت وتحدث عن أشياء عامة، أيضاً يجد من الهجوم ما يكفيه!