نعلم جميعا أن العالم هو مكان صعب، نناضل فيه من أجل العثور على السعادة والنجاح، ونناضل من أجل حقوقنا وحرياتنا، فيجب علينا في المقام الأول أن نقلق على صحتنا ومظهرنا لذلك فمن الجميل أن تجد قصة ملهمة تعيد إيمانك في الإنسانية وفي نفسك.
وفيما يلي قصة سارة رمضان، فتاة شابة كافحت لسنوات عديدة مع المرض والذي كاد أن ينهى حياتها نهائيا فقد كان جسدها يعاني من الضعف بسبب مرض فقدان الشهية واضطراب في الأكل، وكانت قد اضطرت لدخول المستشفى في العديد من الأوقات فى سن المراهقة لأن هذا المرض كان سيقضي على حياتها.
وبعد التطور المأساوي من المرض صممت سارة على انتعاش جسدها، بمساعدة أصدقائها الذين جعلوها تمارس الرياضة لتتغلب على هذا المرض اللعين وبدأت سارة شوطا طويلا فى رحلتها للبحث عن الصحة من خلال ممارسة الرياضة والقضاء على فقدان الشهية.
وتمكنت الفتاة من الشفاء عن طريق اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام في صالة الألعاب الرياضية، وأصبحت الآن رمز يحتذى به في ممارسة الرياضة والتغلب على الصعاب.
نعلم جميعا أن العالم هو مكان صعب، نناضل فيه من أجل العثور على السعادة والنجاح، ونناضل من أجل حقوقنا وحرياتنا، فيجب علينا في المقام الأول أن نقلق على صحتنا ومظهرنا لذلك فمن الجميل أن تجد قصة ملهمة تعيد إيمانك في الإنسانية وفي نفسك.
وفيما يلي قصة سارة رمضان، فتاة شابة كافحت لسنوات عديدة مع المرض والذي كاد أن ينهى حياتها نهائيا فقد كان جسدها يعاني من الضعف بسبب مرض فقدان الشهية واضطراب في الأكل، وكانت قد اضطرت لدخول المستشفى في العديد من الأوقات فى سن المراهقة لأن هذا المرض كان سيقضي على حياتها.
وبعد التطور المأساوي من المرض صممت سارة على انتعاش جسدها، بمساعدة أصدقائها الذين جعلوها تمارس الرياضة لتتغلب على هذا المرض اللعين وبدأت سارة شوطا طويلا فى رحلتها للبحث عن الصحة من خلال ممارسة الرياضة والقضاء على فقدان الشهية.
وتمكنت الفتاة من الشفاء عن طريق اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام في صالة الألعاب الرياضية، وأصبحت الآن رمز يحتذى به في ممارسة الرياضة والتغلب على الصعاب.