جريمة استمرت لسنوات، تحت ستار تحفيظ القرآن الكريم، شهدتها منطقة السيدة زينب بالقاهرة، بين مهندس مقاولات، وطالب في المرحلة الثانوية.
بدأت العلاقة، بتعرف المهندس على الطالب، من خلال أحد أقاربه، وبعد تطور العلاقة، أقنع المهندس الطالب بقدرته على تحفيظه القرآن الكريم، بأسلوب سهل وبسيط، وهو ما جعل الطالب لا يتردد في قبول المساعدة منه.
استمرت العلاقة بين الاثنين قرابة 4 سنوات، حتى ظهر الغرض الخفي للمهندس تجاه الطالب، حيث ترك تحفيظ القرآن، وتفرّغ لإقناعه بممارسة الشذوذ الجنسي معه، إلى أن وصل الأمر لممارسة المهندس للرذيلة مع الطالب، والتعدي عليه أكثر من مرة.
وبعد فترة، رفض الطالب الاستمرار في ممارسة الرذيلة مع المهندس، إلا أنّ المهندس هدده بوجود بعض الفيديوهات التي تم تصويرها له دون معرفته، خلال ممارسة الشذوذ.
وتم كشف العلاقة بين المهندس والطالب عندما نشبت مشاجرة بينهما في أحد شوارع السيدة زينب، حول إصرار الطالب على إنهاء العلاقة، والحصول على الفيديوهات الخاصة به، وتطوّرت المشاجرة التي تصادف معها مرور ضابط مباحث قسم السيدة زينب، والذي ألقى القبض عليهما.
وبعد إنهاء بعض الإجراءات الرسمية، تم عرض المجني عليه، على الطب الشرعي، وكلفت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.
وبسؤالهما قال المجني عليه، إنّ المتهم يعمل على ابتزازه لكي تظل العلاقة بينهما مستمرة عن طريق بعض الفيديوهات التي صورها له في أوضاع مخلة، والموجودة على الهاتف المحمول، حيث قررت النيابة حبس المهندس، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بممارسة الفجور مع الطالب.
المصدر: ارم نيوز
بدأت العلاقة، بتعرف المهندس على الطالب، من خلال أحد أقاربه، وبعد تطور العلاقة، أقنع المهندس الطالب بقدرته على تحفيظه القرآن الكريم، بأسلوب سهل وبسيط، وهو ما جعل الطالب لا يتردد في قبول المساعدة منه.
استمرت العلاقة بين الاثنين قرابة 4 سنوات، حتى ظهر الغرض الخفي للمهندس تجاه الطالب، حيث ترك تحفيظ القرآن، وتفرّغ لإقناعه بممارسة الشذوذ الجنسي معه، إلى أن وصل الأمر لممارسة المهندس للرذيلة مع الطالب، والتعدي عليه أكثر من مرة.
وبعد فترة، رفض الطالب الاستمرار في ممارسة الرذيلة مع المهندس، إلا أنّ المهندس هدده بوجود بعض الفيديوهات التي تم تصويرها له دون معرفته، خلال ممارسة الشذوذ.
وتم كشف العلاقة بين المهندس والطالب عندما نشبت مشاجرة بينهما في أحد شوارع السيدة زينب، حول إصرار الطالب على إنهاء العلاقة، والحصول على الفيديوهات الخاصة به، وتطوّرت المشاجرة التي تصادف معها مرور ضابط مباحث قسم السيدة زينب، والذي ألقى القبض عليهما.
وبعد إنهاء بعض الإجراءات الرسمية، تم عرض المجني عليه، على الطب الشرعي، وكلفت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.
وبسؤالهما قال المجني عليه، إنّ المتهم يعمل على ابتزازه لكي تظل العلاقة بينهما مستمرة عن طريق بعض الفيديوهات التي صورها له في أوضاع مخلة، والموجودة على الهاتف المحمول، حيث قررت النيابة حبس المهندس، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بممارسة الفجور مع الطالب.
المصدر: ارم نيوز
جريمة استمرت لسنوات، تحت ستار تحفيظ القرآن الكريم، شهدتها منطقة السيدة زينب بالقاهرة، بين مهندس مقاولات، وطالب في المرحلة الثانوية.
بدأت العلاقة، بتعرف المهندس على الطالب، من خلال أحد أقاربه، وبعد تطور العلاقة، أقنع المهندس الطالب بقدرته على تحفيظه القرآن الكريم، بأسلوب سهل وبسيط، وهو ما جعل الطالب لا يتردد في قبول المساعدة منه.
استمرت العلاقة بين الاثنين قرابة 4 سنوات، حتى ظهر الغرض الخفي للمهندس تجاه الطالب، حيث ترك تحفيظ القرآن، وتفرّغ لإقناعه بممارسة الشذوذ الجنسي معه، إلى أن وصل الأمر لممارسة المهندس للرذيلة مع الطالب، والتعدي عليه أكثر من مرة.
وبعد فترة، رفض الطالب الاستمرار في ممارسة الرذيلة مع المهندس، إلا أنّ المهندس هدده بوجود بعض الفيديوهات التي تم تصويرها له دون معرفته، خلال ممارسة الشذوذ.
وتم كشف العلاقة بين المهندس والطالب عندما نشبت مشاجرة بينهما في أحد شوارع السيدة زينب، حول إصرار الطالب على إنهاء العلاقة، والحصول على الفيديوهات الخاصة به، وتطوّرت المشاجرة التي تصادف معها مرور ضابط مباحث قسم السيدة زينب، والذي ألقى القبض عليهما.
وبعد إنهاء بعض الإجراءات الرسمية، تم عرض المجني عليه، على الطب الشرعي، وكلفت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.
وبسؤالهما قال المجني عليه، إنّ المتهم يعمل على ابتزازه لكي تظل العلاقة بينهما مستمرة عن طريق بعض الفيديوهات التي صورها له في أوضاع مخلة، والموجودة على الهاتف المحمول، حيث قررت النيابة حبس المهندس، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بممارسة الفجور مع الطالب.
المصدر: ارم نيوز
بدأت العلاقة، بتعرف المهندس على الطالب، من خلال أحد أقاربه، وبعد تطور العلاقة، أقنع المهندس الطالب بقدرته على تحفيظه القرآن الكريم، بأسلوب سهل وبسيط، وهو ما جعل الطالب لا يتردد في قبول المساعدة منه.
استمرت العلاقة بين الاثنين قرابة 4 سنوات، حتى ظهر الغرض الخفي للمهندس تجاه الطالب، حيث ترك تحفيظ القرآن، وتفرّغ لإقناعه بممارسة الشذوذ الجنسي معه، إلى أن وصل الأمر لممارسة المهندس للرذيلة مع الطالب، والتعدي عليه أكثر من مرة.
وبعد فترة، رفض الطالب الاستمرار في ممارسة الرذيلة مع المهندس، إلا أنّ المهندس هدده بوجود بعض الفيديوهات التي تم تصويرها له دون معرفته، خلال ممارسة الشذوذ.
وتم كشف العلاقة بين المهندس والطالب عندما نشبت مشاجرة بينهما في أحد شوارع السيدة زينب، حول إصرار الطالب على إنهاء العلاقة، والحصول على الفيديوهات الخاصة به، وتطوّرت المشاجرة التي تصادف معها مرور ضابط مباحث قسم السيدة زينب، والذي ألقى القبض عليهما.
وبعد إنهاء بعض الإجراءات الرسمية، تم عرض المجني عليه، على الطب الشرعي، وكلفت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.
وبسؤالهما قال المجني عليه، إنّ المتهم يعمل على ابتزازه لكي تظل العلاقة بينهما مستمرة عن طريق بعض الفيديوهات التي صورها له في أوضاع مخلة، والموجودة على الهاتف المحمول، حيث قررت النيابة حبس المهندس، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بممارسة الفجور مع الطالب.
المصدر: ارم نيوز