أقدم أمريكي عشريني على الانتحار بطريقة وحشية، حيث قام بخلع كامل ملابسه مقتحماً قفص الأسود، أثناء زيارة له لحديقة حيوانات سان دييغو بأمريكا، أمام مرأى ومسمع من زوار الحديقة.
وما إن دخل الشاب إلى بيت الأسود، مقدماً نفسه وجبة دسمة لها، حتى انقضت عليه وأخذت تنهش لحمه، مما اضطر حارس الحديقة إلى قتل الأسدين المهاجمين، لينقل بعدها الشاب إلى أقرب مستشفى لإنقاذ حياته.
وقالت مديرة حديقة الحيوانات أليجيندرا مونتالفا إن الحديقة كانت مكتظة بالزوار وقت الحادثة التي وقعت أمس السبت، مؤكدة أن الشاب الذي يدعى "فرانكو لويز فيرادا رومان" دخل الحديقة كأي زائر عن طريق تذكرة دخول، بحسب موقع قناة إيه بي سي الإخبارية الأمريكية.
وأشارت أليجيندرا إلى أن الشاب تسلل إلى منطقة لا يُسمح بدخول الزوار إليها، ثم فعل ما فعله، موضحة أنها متأثرة للغاية بسبب وفاة أسدين، ذكر وأنثى، منوهة في الوقت ذاته، أنه لم يكن من حلّ سوى قتلهما، لعدم وجود أي وسيلة أخرى مهدئة لإبعادهما عن الشاب.
فيما انتقدت شاهدة عيان موقف حراس الأمن، قائلة إن ردة فعلهم حيال ما حدث كانت بطيئة جداً، ففي البداية ألقوا المياه لإبعاد الأسدين، بعدها اضطروا إلى إطلاق النار، مشيرة إلى أن الأسدين لم يهجما على الشاب لحظة دخوله العرين، موضحة أن الشاب كان يصرخ بكلمات وعبارات دينية من بينها "المسيح".
وقال شاهد عيان آخر إن جميع الزوار بدأوا يصرخون عندما رأوا الشاب يقفز إلى الداخل، وبدأ بعض الآباء والأمهات بإبعاد أطفالهم وتغطية عيونهم لتجنيبهم المشهد المروع.
وما إن دخل الشاب إلى بيت الأسود، مقدماً نفسه وجبة دسمة لها، حتى انقضت عليه وأخذت تنهش لحمه، مما اضطر حارس الحديقة إلى قتل الأسدين المهاجمين، لينقل بعدها الشاب إلى أقرب مستشفى لإنقاذ حياته.
وقالت مديرة حديقة الحيوانات أليجيندرا مونتالفا إن الحديقة كانت مكتظة بالزوار وقت الحادثة التي وقعت أمس السبت، مؤكدة أن الشاب الذي يدعى "فرانكو لويز فيرادا رومان" دخل الحديقة كأي زائر عن طريق تذكرة دخول، بحسب موقع قناة إيه بي سي الإخبارية الأمريكية.
وأشارت أليجيندرا إلى أن الشاب تسلل إلى منطقة لا يُسمح بدخول الزوار إليها، ثم فعل ما فعله، موضحة أنها متأثرة للغاية بسبب وفاة أسدين، ذكر وأنثى، منوهة في الوقت ذاته، أنه لم يكن من حلّ سوى قتلهما، لعدم وجود أي وسيلة أخرى مهدئة لإبعادهما عن الشاب.
فيما انتقدت شاهدة عيان موقف حراس الأمن، قائلة إن ردة فعلهم حيال ما حدث كانت بطيئة جداً، ففي البداية ألقوا المياه لإبعاد الأسدين، بعدها اضطروا إلى إطلاق النار، مشيرة إلى أن الأسدين لم يهجما على الشاب لحظة دخوله العرين، موضحة أن الشاب كان يصرخ بكلمات وعبارات دينية من بينها "المسيح".
وقال شاهد عيان آخر إن جميع الزوار بدأوا يصرخون عندما رأوا الشاب يقفز إلى الداخل، وبدأ بعض الآباء والأمهات بإبعاد أطفالهم وتغطية عيونهم لتجنيبهم المشهد المروع.
أقدم أمريكي عشريني على الانتحار بطريقة وحشية، حيث قام بخلع كامل ملابسه مقتحماً قفص الأسود، أثناء زيارة له لحديقة حيوانات سان دييغو بأمريكا، أمام مرأى ومسمع من زوار الحديقة.
وما إن دخل الشاب إلى بيت الأسود، مقدماً نفسه وجبة دسمة لها، حتى انقضت عليه وأخذت تنهش لحمه، مما اضطر حارس الحديقة إلى قتل الأسدين المهاجمين، لينقل بعدها الشاب إلى أقرب مستشفى لإنقاذ حياته.
وقالت مديرة حديقة الحيوانات أليجيندرا مونتالفا إن الحديقة كانت مكتظة بالزوار وقت الحادثة التي وقعت أمس السبت، مؤكدة أن الشاب الذي يدعى "فرانكو لويز فيرادا رومان" دخل الحديقة كأي زائر عن طريق تذكرة دخول، بحسب موقع قناة إيه بي سي الإخبارية الأمريكية.
وأشارت أليجيندرا إلى أن الشاب تسلل إلى منطقة لا يُسمح بدخول الزوار إليها، ثم فعل ما فعله، موضحة أنها متأثرة للغاية بسبب وفاة أسدين، ذكر وأنثى، منوهة في الوقت ذاته، أنه لم يكن من حلّ سوى قتلهما، لعدم وجود أي وسيلة أخرى مهدئة لإبعادهما عن الشاب.
فيما انتقدت شاهدة عيان موقف حراس الأمن، قائلة إن ردة فعلهم حيال ما حدث كانت بطيئة جداً، ففي البداية ألقوا المياه لإبعاد الأسدين، بعدها اضطروا إلى إطلاق النار، مشيرة إلى أن الأسدين لم يهجما على الشاب لحظة دخوله العرين، موضحة أن الشاب كان يصرخ بكلمات وعبارات دينية من بينها "المسيح".
وقال شاهد عيان آخر إن جميع الزوار بدأوا يصرخون عندما رأوا الشاب يقفز إلى الداخل، وبدأ بعض الآباء والأمهات بإبعاد أطفالهم وتغطية عيونهم لتجنيبهم المشهد المروع.
وما إن دخل الشاب إلى بيت الأسود، مقدماً نفسه وجبة دسمة لها، حتى انقضت عليه وأخذت تنهش لحمه، مما اضطر حارس الحديقة إلى قتل الأسدين المهاجمين، لينقل بعدها الشاب إلى أقرب مستشفى لإنقاذ حياته.
وقالت مديرة حديقة الحيوانات أليجيندرا مونتالفا إن الحديقة كانت مكتظة بالزوار وقت الحادثة التي وقعت أمس السبت، مؤكدة أن الشاب الذي يدعى "فرانكو لويز فيرادا رومان" دخل الحديقة كأي زائر عن طريق تذكرة دخول، بحسب موقع قناة إيه بي سي الإخبارية الأمريكية.
وأشارت أليجيندرا إلى أن الشاب تسلل إلى منطقة لا يُسمح بدخول الزوار إليها، ثم فعل ما فعله، موضحة أنها متأثرة للغاية بسبب وفاة أسدين، ذكر وأنثى، منوهة في الوقت ذاته، أنه لم يكن من حلّ سوى قتلهما، لعدم وجود أي وسيلة أخرى مهدئة لإبعادهما عن الشاب.
فيما انتقدت شاهدة عيان موقف حراس الأمن، قائلة إن ردة فعلهم حيال ما حدث كانت بطيئة جداً، ففي البداية ألقوا المياه لإبعاد الأسدين، بعدها اضطروا إلى إطلاق النار، مشيرة إلى أن الأسدين لم يهجما على الشاب لحظة دخوله العرين، موضحة أن الشاب كان يصرخ بكلمات وعبارات دينية من بينها "المسيح".
وقال شاهد عيان آخر إن جميع الزوار بدأوا يصرخون عندما رأوا الشاب يقفز إلى الداخل، وبدأ بعض الآباء والأمهات بإبعاد أطفالهم وتغطية عيونهم لتجنيبهم المشهد المروع.