مجلة عالم المعرفة : صدمة لعشاق الفنانة جومانة مراد بعدما غيّرت ملامح وجهها! واعتبرت العمليات التي أجرتها كلها فاشلة...

صدمة لعشاق الفنانة جومانة مراد بعدما غيّرت ملامح وجهها! واعتبرت العمليات التي أجرتها كلها فاشلة...


أقتحمت الفنانة السورية الدرامة والسينما المصرية منذ سنوات قليلة وعرفت بجمالها ورقتها المتناهية وموهبتها الفذة وظلت أيقونة للجمال للعديد من الفتيات وفتاة احلام الشباب وكانت لم تجرى اى عمليات تجميل سوى نفخ شفايفها بالسيلكون وتظبيط للانف فقط والمكياج وكانت رائعه .



الا أنها مؤخرا أصابها الملل من رؤيتها لوجهها فى المراة دون تغيير فقط كانت تغير لون الينسس أى عدستها الاصقة وكذلك المكياج وطرأ على فكرها شىء وهو أن تغير ملامح وجهها تماما وذهبت لاكبر دكتور وخبير تجميل فى لبنان وتحديدا فى بيروت وذلك بعد بحث طويل عن خبير جيد وأخيرا وجدته فى بيروت وهو ودون ذكر أسماء يتعامل معه العديد من الفنانات المصرية والبنانية والسورية والاردنية.



 فذهبت له وأخبرته بما يدور فى عقلها وانها تحب أن تغير ملامحها تماما لانها أصابها ملل من ملامحها فنفذ رغبتها بعد أن عرض عليها كيف تكون عيونها والشفايف والانف وحجم الوجه وأجرى العملية ولكن للاسف قد تغير ملامح وجهها للاسوء تماما حيث  قد تضخم وجهها تماما واصبحت شبه بشعه كل من يراها ينصدم ويخبرها ان الاول كان افضل بكثير وهى كانت سعيدة بالتغيير ولكنها حينما ظهرت فى وسائل الاعلام وعرفت أن الكل يفضل شكلها القديم اصابها أكتئاب والان تلازم حجرتها ولا تخرج منها ويحاول اهلها أن يسندوها حتى تخرج من ازمتها.

أقتحمت الفنانة السورية الدرامة والسينما المصرية منذ سنوات قليلة وعرفت بجمالها ورقتها المتناهية وموهبتها الفذة وظلت أيقونة للجمال للعديد من الفتيات وفتاة احلام الشباب وكانت لم تجرى اى عمليات تجميل سوى نفخ شفايفها بالسيلكون وتظبيط للانف فقط والمكياج وكانت رائعه .



الا أنها مؤخرا أصابها الملل من رؤيتها لوجهها فى المراة دون تغيير فقط كانت تغير لون الينسس أى عدستها الاصقة وكذلك المكياج وطرأ على فكرها شىء وهو أن تغير ملامح وجهها تماما وذهبت لاكبر دكتور وخبير تجميل فى لبنان وتحديدا فى بيروت وذلك بعد بحث طويل عن خبير جيد وأخيرا وجدته فى بيروت وهو ودون ذكر أسماء يتعامل معه العديد من الفنانات المصرية والبنانية والسورية والاردنية.



 فذهبت له وأخبرته بما يدور فى عقلها وانها تحب أن تغير ملامحها تماما لانها أصابها ملل من ملامحها فنفذ رغبتها بعد أن عرض عليها كيف تكون عيونها والشفايف والانف وحجم الوجه وأجرى العملية ولكن للاسف قد تغير ملامح وجهها للاسوء تماما حيث  قد تضخم وجهها تماما واصبحت شبه بشعه كل من يراها ينصدم ويخبرها ان الاول كان افضل بكثير وهى كانت سعيدة بالتغيير ولكنها حينما ظهرت فى وسائل الاعلام وعرفت أن الكل يفضل شكلها القديم اصابها أكتئاب والان تلازم حجرتها ولا تخرج منها ويحاول اهلها أن يسندوها حتى تخرج من ازمتها.