عند قرأتك للعنوان تتخيل شيء غريب ولكن هنا حدث ما لم يتوقعه احد من الحاضرين في اول حادثة من نوعها، السيدة صباح البالغة من العمر 28 عاماً احدى نزيلات السجن بتركيا والمحكوم عليها بالاعدام شنقاً لأنها ادينت بقتل زوجها وطفليها بالسم.
الصورة تعبيرية فقط
وفي يوم تنفيذ الحكم وضع الحبل حول رقبتها وبمجرد ان فتحت الخشبة ليسقط جسدها، وامام صيحات ودهشة الحضور استمرت قدماها بالحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جدا، وما ان هدأت حتى سقط منها شيء غريب واذا به مولود ذكر كامل الهيئة.
في البداية ظن الطبيب انه ميت لأنه كان فاقد الوعي ولكن بعد ان حاول انعاشه التفظ الطفل انفاسه واخذ بالبكاء.
لم يكن احد على علم بحملها لأنها كانت ممتلئة الجسم ولم يظهر أي علامة عليها لتدل على حملها.
الصورة تعبيرية فقط
وفي يوم تنفيذ الحكم وضع الحبل حول رقبتها وبمجرد ان فتحت الخشبة ليسقط جسدها، وامام صيحات ودهشة الحضور استمرت قدماها بالحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جدا، وما ان هدأت حتى سقط منها شيء غريب واذا به مولود ذكر كامل الهيئة.
في البداية ظن الطبيب انه ميت لأنه كان فاقد الوعي ولكن بعد ان حاول انعاشه التفظ الطفل انفاسه واخذ بالبكاء.
لم يكن احد على علم بحملها لأنها كانت ممتلئة الجسم ولم يظهر أي علامة عليها لتدل على حملها.
عند قرأتك للعنوان تتخيل شيء غريب ولكن هنا حدث ما لم يتوقعه احد من الحاضرين في اول حادثة من نوعها، السيدة صباح البالغة من العمر 28 عاماً احدى نزيلات السجن بتركيا والمحكوم عليها بالاعدام شنقاً لأنها ادينت بقتل زوجها وطفليها بالسم.
الصورة تعبيرية فقط
وفي يوم تنفيذ الحكم وضع الحبل حول رقبتها وبمجرد ان فتحت الخشبة ليسقط جسدها، وامام صيحات ودهشة الحضور استمرت قدماها بالحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جدا، وما ان هدأت حتى سقط منها شيء غريب واذا به مولود ذكر كامل الهيئة.
في البداية ظن الطبيب انه ميت لأنه كان فاقد الوعي ولكن بعد ان حاول انعاشه التفظ الطفل انفاسه واخذ بالبكاء.
لم يكن احد على علم بحملها لأنها كانت ممتلئة الجسم ولم يظهر أي علامة عليها لتدل على حملها.
الصورة تعبيرية فقط
وفي يوم تنفيذ الحكم وضع الحبل حول رقبتها وبمجرد ان فتحت الخشبة ليسقط جسدها، وامام صيحات ودهشة الحضور استمرت قدماها بالحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جدا، وما ان هدأت حتى سقط منها شيء غريب واذا به مولود ذكر كامل الهيئة.
في البداية ظن الطبيب انه ميت لأنه كان فاقد الوعي ولكن بعد ان حاول انعاشه التفظ الطفل انفاسه واخذ بالبكاء.
لم يكن احد على علم بحملها لأنها كانت ممتلئة الجسم ولم يظهر أي علامة عليها لتدل على حملها.