بعد منع زوجته من الوصول إلى بئر محلي في قرية مجاورة، اعتمد السيد بابوراو تاجني على نفسه في إنجاز حفر بئر بعمق 15 قدماً الذي يحتاج إلى 4 أو 5 رجال لإتمامه، حيث استغرق حفره للبئر 40 يوماً.
حدث ذلك في أعقاب تعرض زوجته للإهانة ومنعها من الحصول على الماء من قِبل صاحب أحد الآبار، هذا الأمر الذي أغضب الزوج، وبدأ مباشرة عملية الحفر، حتى يتجنب هذا النوع من الإذلال في المستقبل.
قام بشراء المعدات من مدينة ماليغاون القريبة، وداوم على الحفر لمدة 6 ساعات في اليوم، 4 منها قبل توجهه للعمل وساعتين بعد العودة، ولم يلقى بابوراو التشجيع الذي كان ينتظره، حيث سخر منه أهل القرية، خاصة بعد أن جفت ثلاثة آبار في المنطقة، وحتى زوجته لم تحاول تقديم المساعدة خوفاً من التعرض للسخرية، لكن كل ذلك لم يثن بابوراو عن المضي قدماً في حفر البئر إلى أن وصل إلى الماء.
الآن، وبعد أن أتم حفر البئر الذي كان بعمق 15 قدماً، وعرض 6 أقدام، بدأ هو وأسرته بالحصول على الماء دون الحاجة للسفر إلى القرى المجاورة، وسمح لجيرانه أيضاً بالاستفادة من البئر، وحفظ كرامتهم من تسول المياه من أصحاب الآبار الأخرى.
على الرغم من تعرض الزوجة للإهانة، إلا أنها رفضت الإفصاح عن اسم الشخص الذي أهانها. والآن فقد أصبح زوجها بطل محلي، وظهر في العديد من المحطات التلفزيونية المحلية، كما وحظي بتقدير من الحكومة، وينوي في الوقت الحاضر توسيع البئر، ويأمل هذه المرة أن يحصل على مساعدة جيرانه لإنجاز المهمة.
بعد منع زوجته من الوصول إلى بئر محلي في قرية مجاورة، اعتمد السيد بابوراو تاجني على نفسه في إنجاز حفر بئر بعمق 15 قدماً الذي يحتاج إلى 4 أو 5 رجال لإتمامه، حيث استغرق حفره للبئر 40 يوماً.
حدث ذلك في أعقاب تعرض زوجته للإهانة ومنعها من الحصول على الماء من قِبل صاحب أحد الآبار، هذا الأمر الذي أغضب الزوج، وبدأ مباشرة عملية الحفر، حتى يتجنب هذا النوع من الإذلال في المستقبل.
قام بشراء المعدات من مدينة ماليغاون القريبة، وداوم على الحفر لمدة 6 ساعات في اليوم، 4 منها قبل توجهه للعمل وساعتين بعد العودة، ولم يلقى بابوراو التشجيع الذي كان ينتظره، حيث سخر منه أهل القرية، خاصة بعد أن جفت ثلاثة آبار في المنطقة، وحتى زوجته لم تحاول تقديم المساعدة خوفاً من التعرض للسخرية، لكن كل ذلك لم يثن بابوراو عن المضي قدماً في حفر البئر إلى أن وصل إلى الماء.
الآن، وبعد أن أتم حفر البئر الذي كان بعمق 15 قدماً، وعرض 6 أقدام، بدأ هو وأسرته بالحصول على الماء دون الحاجة للسفر إلى القرى المجاورة، وسمح لجيرانه أيضاً بالاستفادة من البئر، وحفظ كرامتهم من تسول المياه من أصحاب الآبار الأخرى.
على الرغم من تعرض الزوجة للإهانة، إلا أنها رفضت الإفصاح عن اسم الشخص الذي أهانها. والآن فقد أصبح زوجها بطل محلي، وظهر في العديد من المحطات التلفزيونية المحلية، كما وحظي بتقدير من الحكومة، وينوي في الوقت الحاضر توسيع البئر، ويأمل هذه المرة أن يحصل على مساعدة جيرانه لإنجاز المهمة.