اشتهر صدام حسين بأمتلاكه للمقتنيات الاثرية والقيمة من الاسلحة والسيارات الفارهة، وهو رابع رئيس لجمهورية العراق، في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل عام 2003.
وبعد حصار العراق حتى عام 2003 احتلت القوات الأمريكية كامل الأراضي العراقية بحجة امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق.
وعقب دخول القوات الامريكية العراق أصبحت القصور الجمهورية في قبضة القوات الأمريكية،
بما تحتويه من ممتلكات الأسرة الحاكمة من تحف وسيارات فارهة داخل القصور الرئاسية، كان يقتنيها الرئيس العراقي صدام حسين واولاده في فترة حكمهم للبلاد.
نستعرض من خلال فيديو يعرض جانب من السيارات الفارهة التي امتلكها الرئيس العراقي صدام حسين وأولاده التي تتنوع بين سيارات مرسيدس مصفحة وسيارات رولز رويس وبنتلي وفيراري وبورش وسيارات كلاسيكية تاريخية، وفق ما نشر حساب "معلومة" عبر موقع يوتيوب.
اشتهر صدام حسين بأمتلاكه للمقتنيات الاثرية والقيمة من الاسلحة والسيارات الفارهة، وهو رابع رئيس لجمهورية العراق، في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل عام 2003.
وبعد حصار العراق حتى عام 2003 احتلت القوات الأمريكية كامل الأراضي العراقية بحجة امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق.
وعقب دخول القوات الامريكية العراق أصبحت القصور الجمهورية في قبضة القوات الأمريكية،
بما تحتويه من ممتلكات الأسرة الحاكمة من تحف وسيارات فارهة داخل القصور الرئاسية، كان يقتنيها الرئيس العراقي صدام حسين واولاده في فترة حكمهم للبلاد.
نستعرض من خلال فيديو يعرض جانب من السيارات الفارهة التي امتلكها الرئيس العراقي صدام حسين وأولاده التي تتنوع بين سيارات مرسيدس مصفحة وسيارات رولز رويس وبنتلي وفيراري وبورش وسيارات كلاسيكية تاريخية، وفق ما نشر حساب "معلومة" عبر موقع يوتيوب.