قررت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية في البحرين، تجديد حبس شاب بحريني 20 عاما، تسبب في نشر مقطع فيديو صوره لطالبة بمدرسة ثانوية «18 عاما» أثناء إقامة علاقة معها لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات.
ورد من ادارة العامة لمكافحة الفساد يفيد بأنها تلقت بلاغا، من وزارة التربية والتعليم عن انتشار فيلم إباحي لطالبة في إحدى المدارس الثانوية وبعد استدعائها أفادت الفتاة بأنها تعرفت على شخص في 2011 عن طريق الفيسبوك، وقد تواعدا والتقيا بأحد المطاعم، وعندما قامت بالتوجه لدورة المياه وتركت هاتفها معه تمكن من سرقة ذاكرة الهاتف والتي تحتوي على صورها الشخصية، وبعدها طلب منها الخروج معه إلا أنها رفضت فقام بإرسال صورها على هاتفها النقال وقام بتهديدها في حال الرفض بنشر صورها.
ووافقت على لقائه فأخذها لشقته وقام بإقفال باب الشقة وهي بدأت بالبكاء، وحينها قام المتهم بجرها من شعرها واصطحبها لغرفة النوم، وقالت إنه طلب منها خلع ملابسها وبعد استحمامه عاد ضربها وحسر ملابسها وقام بإلقائها على وجهها وتمكن من الاعتداء على عرضها وتهديدها بعدم إبلاغ احد وأوصلها بعد أن أعطاها الذاكرة.
وبعد فتره تلقت اتصالا من شخص آخر وأبلغها أنه صديق المتهم وقام بتهديدها بنشر الفيديو الذي التقط لها اثناء ممارسة الجنس في حال رفضت الخروج معه، إلا أن الفيديو انتشر في المدرسة وفي أماكن اخرى ولم تعلم بوجود كاميرات اثناء الاعتداء على عرضها.
أنكر المتهم أن يكون قد أجبرها على مواقعتها، وقال إنه كان يخرج معها منذ 3 سنوات ثم انقطعت علاقتهما، وعندما كان يتحدث مع صديق عن هذه العلاقة قرر أن يقوم بابتزازها واتصل بها وسجل لها مكالمة وهددها بإرسالها لشقيقها إذا لم تسلمه مبلغا من المال، فوافقت وأنه صورها أثناء علاقتها مع زميله وأرسل له مقطع الفيديو عن طريق الواتساب وأنه هو الذي نشر المقطع بعد ذلك، وادعى أنه أقام معها علاقة برضاها، فوجهت له النيابة تهم الاعتداء على عرض فتاة والتهديد وإساءة استعمال الهاتف.
قررت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية في البحرين، تجديد حبس شاب بحريني 20 عاما، تسبب في نشر مقطع فيديو صوره لطالبة بمدرسة ثانوية «18 عاما» أثناء إقامة علاقة معها لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات.
ورد من ادارة العامة لمكافحة الفساد يفيد بأنها تلقت بلاغا، من وزارة التربية والتعليم عن انتشار فيلم إباحي لطالبة في إحدى المدارس الثانوية وبعد استدعائها أفادت الفتاة بأنها تعرفت على شخص في 2011 عن طريق الفيسبوك، وقد تواعدا والتقيا بأحد المطاعم، وعندما قامت بالتوجه لدورة المياه وتركت هاتفها معه تمكن من سرقة ذاكرة الهاتف والتي تحتوي على صورها الشخصية، وبعدها طلب منها الخروج معه إلا أنها رفضت فقام بإرسال صورها على هاتفها النقال وقام بتهديدها في حال الرفض بنشر صورها.
ووافقت على لقائه فأخذها لشقته وقام بإقفال باب الشقة وهي بدأت بالبكاء، وحينها قام المتهم بجرها من شعرها واصطحبها لغرفة النوم، وقالت إنه طلب منها خلع ملابسها وبعد استحمامه عاد ضربها وحسر ملابسها وقام بإلقائها على وجهها وتمكن من الاعتداء على عرضها وتهديدها بعدم إبلاغ احد وأوصلها بعد أن أعطاها الذاكرة.
وبعد فتره تلقت اتصالا من شخص آخر وأبلغها أنه صديق المتهم وقام بتهديدها بنشر الفيديو الذي التقط لها اثناء ممارسة الجنس في حال رفضت الخروج معه، إلا أن الفيديو انتشر في المدرسة وفي أماكن اخرى ولم تعلم بوجود كاميرات اثناء الاعتداء على عرضها.
أنكر المتهم أن يكون قد أجبرها على مواقعتها، وقال إنه كان يخرج معها منذ 3 سنوات ثم انقطعت علاقتهما، وعندما كان يتحدث مع صديق عن هذه العلاقة قرر أن يقوم بابتزازها واتصل بها وسجل لها مكالمة وهددها بإرسالها لشقيقها إذا لم تسلمه مبلغا من المال، فوافقت وأنه صورها أثناء علاقتها مع زميله وأرسل له مقطع الفيديو عن طريق الواتساب وأنه هو الذي نشر المقطع بعد ذلك، وادعى أنه أقام معها علاقة برضاها، فوجهت له النيابة تهم الاعتداء على عرض فتاة والتهديد وإساءة استعمال الهاتف.