فرح الأب بأن رُزق بتوأمين، وازدات سعادته إذ رأى ابنتيه تكبران يومًا تلو الآخر، متجاوزين مراحل التعليم المختلفة، وسط علاقة من الحب والأخوة بين الشقيقتين.
تزوجت صفاء أولاً، لتلحق بها شقيقتها عقب فترة ليست بالطويلة، ليتوفى بعدها والدهما، بعد أن قدم رسالته في الحياة على أكمل وجه، إضافة إلى تحقق حلمه بـ"سُترة البنات".
لم يكن نصيب شقيقة صفاء من الزواج بالجيد، لم تدم زيجتها طويلاً بسبب تعدد الخلافات مع زوجها، لتلجأ إلى توأمها، طالبة منها العون والمساعدة، حيث أنها أصبحت بلا مأوى.
"بيت أختك مفتوح".. قالت صفاء هذه الكلمات بدافع الأخوة البحتة؛ لإنقاذ شقيقتها من المبيت بالشارع، وأرادت شقيقة صفاء العمل للمساعدة في مصروفات المنزل.
"مش عاوزة منك حاجة غير إنك تاخدي بالك من ولادي لما أكون في الشغل".. رفضت صفاء عمل شقيقتها بدافع مساعدتها، مفضلة بقاؤها في المنزل؛ لرعاية أطفالها الثلاثة أثناء عملها في نظافة المنازل.
لم تدم العلاقة الجيدة بين التوأمين طويلاً، حيث كانت صفاء على موعد مع الصدمة الأولى، إذ بجارتها تطلب منها ضرورة طرد شقيقتها من المنزل حفاظًا على زوجها وبيتها من "الخراب".
"أختك فتحت لي الباب، وكانت لابسه قميص نوم".. لم تصدق "صفاء" ما تناهى إلى سمعها من خلال رواية جارتها، فقررت سؤال شقيقتها التي لم تنكر الواقعة، معللة بأنها اضطرت لذلك هربًا من حرارة الجو، خاصة أن زوج شقيقها "نقاش" كان نائمًا في غرفته، ووعدتها بعدم تكرارها مرة أخرى.
الصدمة الثانية لم تتأخر، حيث فوجئت صفاء بشقيقتها وتوأم روحها تخبرها بكلمات بمثابة الصاعقة: "أنا وجوزك بنحب بعض، وعاوزينك تخرجي من حياتنا، روحي دوريلك على واحد تاني"، لم تصدق صفاء ما سمعته، وظنت أنها مجرد "نكتة" لكن بتأكيد شقيقتها لصحة ما تقوله أيقنت الزوجة أنها أمام "كابوس".
ولأن المصائب لا تأتي فرادى، تلقت صفاء صفعة موجعة من شقيقتها عندما أخبرتها بأنها "حامل"، جن جنون الزوجة، متساءلة كيف، متى، ومن فعل هذا؟، أسئلة كثيرة تدور في رأسها تبحث عن إجابة، كانت "الضربة القاضية" لها عندما علمت بأن زوجها ووالد طفليها وراء تلك العلاقة الآثمة.
بدأ الزوج في التعدي بالضرب على زوجته "صفاء"، ووصل به الأمر لطردها وأطفالها الثلاثة إلى الشارع.
"كانت بتخليه يضربنا، وكان بيبهدلني أنا وعيالي، ويطردنا خارج البيت، ويجي الجيران يطلبوا منه يدخلنا، وهددوني بالقتل".. طلبت "صفاء" الطلاق من زوجها "علشان أستر على أختي".
تركت الزوجة المنزل، ولجأت إلى الشارع رفقة أطفالها الثلاثة، ولديها طفلة لم تتعد العامين من العمر، مختتمة حديثها إلى الفنانة نهال عنبر عبر برنامجها "عنبر الستات" المُذاع عبر فضائية "العاصمة"، "أنا عاوزة بيت أقفل بابه عليَّ أنا وعيالي، ومستعدة أمسح أكنس، بس أكل لقمتي بالحلال".
نقلا عن مصراوي
لم يكن نصيب شقيقة صفاء من الزواج بالجيد، لم تدم زيجتها طويلاً بسبب تعدد الخلافات مع زوجها، لتلجأ إلى توأمها، طالبة منها العون والمساعدة، حيث أنها أصبحت بلا مأوى.
"بيت أختك مفتوح".. قالت صفاء هذه الكلمات بدافع الأخوة البحتة؛ لإنقاذ شقيقتها من المبيت بالشارع، وأرادت شقيقة صفاء العمل للمساعدة في مصروفات المنزل.
"مش عاوزة منك حاجة غير إنك تاخدي بالك من ولادي لما أكون في الشغل".. رفضت صفاء عمل شقيقتها بدافع مساعدتها، مفضلة بقاؤها في المنزل؛ لرعاية أطفالها الثلاثة أثناء عملها في نظافة المنازل.
لم تدم العلاقة الجيدة بين التوأمين طويلاً، حيث كانت صفاء على موعد مع الصدمة الأولى، إذ بجارتها تطلب منها ضرورة طرد شقيقتها من المنزل حفاظًا على زوجها وبيتها من "الخراب".
"أختك فتحت لي الباب، وكانت لابسه قميص نوم".. لم تصدق "صفاء" ما تناهى إلى سمعها من خلال رواية جارتها، فقررت سؤال شقيقتها التي لم تنكر الواقعة، معللة بأنها اضطرت لذلك هربًا من حرارة الجو، خاصة أن زوج شقيقها "نقاش" كان نائمًا في غرفته، ووعدتها بعدم تكرارها مرة أخرى.
الصدمة الثانية لم تتأخر، حيث فوجئت صفاء بشقيقتها وتوأم روحها تخبرها بكلمات بمثابة الصاعقة: "أنا وجوزك بنحب بعض، وعاوزينك تخرجي من حياتنا، روحي دوريلك على واحد تاني"، لم تصدق صفاء ما سمعته، وظنت أنها مجرد "نكتة" لكن بتأكيد شقيقتها لصحة ما تقوله أيقنت الزوجة أنها أمام "كابوس".
ولأن المصائب لا تأتي فرادى، تلقت صفاء صفعة موجعة من شقيقتها عندما أخبرتها بأنها "حامل"، جن جنون الزوجة، متساءلة كيف، متى، ومن فعل هذا؟، أسئلة كثيرة تدور في رأسها تبحث عن إجابة، كانت "الضربة القاضية" لها عندما علمت بأن زوجها ووالد طفليها وراء تلك العلاقة الآثمة.
بدأ الزوج في التعدي بالضرب على زوجته "صفاء"، ووصل به الأمر لطردها وأطفالها الثلاثة إلى الشارع.
"كانت بتخليه يضربنا، وكان بيبهدلني أنا وعيالي، ويطردنا خارج البيت، ويجي الجيران يطلبوا منه يدخلنا، وهددوني بالقتل".. طلبت "صفاء" الطلاق من زوجها "علشان أستر على أختي".
تركت الزوجة المنزل، ولجأت إلى الشارع رفقة أطفالها الثلاثة، ولديها طفلة لم تتعد العامين من العمر، مختتمة حديثها إلى الفنانة نهال عنبر عبر برنامجها "عنبر الستات" المُذاع عبر فضائية "العاصمة"، "أنا عاوزة بيت أقفل بابه عليَّ أنا وعيالي، ومستعدة أمسح أكنس، بس أكل لقمتي بالحلال".
نقلا عن مصراوي
فرح الأب بأن رُزق بتوأمين، وازدات سعادته إذ رأى ابنتيه تكبران يومًا تلو الآخر، متجاوزين مراحل التعليم المختلفة، وسط علاقة من الحب والأخوة بين الشقيقتين.
تزوجت صفاء أولاً، لتلحق بها شقيقتها عقب فترة ليست بالطويلة، ليتوفى بعدها والدهما، بعد أن قدم رسالته في الحياة على أكمل وجه، إضافة إلى تحقق حلمه بـ"سُترة البنات".
لم يكن نصيب شقيقة صفاء من الزواج بالجيد، لم تدم زيجتها طويلاً بسبب تعدد الخلافات مع زوجها، لتلجأ إلى توأمها، طالبة منها العون والمساعدة، حيث أنها أصبحت بلا مأوى.
"بيت أختك مفتوح".. قالت صفاء هذه الكلمات بدافع الأخوة البحتة؛ لإنقاذ شقيقتها من المبيت بالشارع، وأرادت شقيقة صفاء العمل للمساعدة في مصروفات المنزل.
"مش عاوزة منك حاجة غير إنك تاخدي بالك من ولادي لما أكون في الشغل".. رفضت صفاء عمل شقيقتها بدافع مساعدتها، مفضلة بقاؤها في المنزل؛ لرعاية أطفالها الثلاثة أثناء عملها في نظافة المنازل.
لم تدم العلاقة الجيدة بين التوأمين طويلاً، حيث كانت صفاء على موعد مع الصدمة الأولى، إذ بجارتها تطلب منها ضرورة طرد شقيقتها من المنزل حفاظًا على زوجها وبيتها من "الخراب".
"أختك فتحت لي الباب، وكانت لابسه قميص نوم".. لم تصدق "صفاء" ما تناهى إلى سمعها من خلال رواية جارتها، فقررت سؤال شقيقتها التي لم تنكر الواقعة، معللة بأنها اضطرت لذلك هربًا من حرارة الجو، خاصة أن زوج شقيقها "نقاش" كان نائمًا في غرفته، ووعدتها بعدم تكرارها مرة أخرى.
الصدمة الثانية لم تتأخر، حيث فوجئت صفاء بشقيقتها وتوأم روحها تخبرها بكلمات بمثابة الصاعقة: "أنا وجوزك بنحب بعض، وعاوزينك تخرجي من حياتنا، روحي دوريلك على واحد تاني"، لم تصدق صفاء ما سمعته، وظنت أنها مجرد "نكتة" لكن بتأكيد شقيقتها لصحة ما تقوله أيقنت الزوجة أنها أمام "كابوس".
ولأن المصائب لا تأتي فرادى، تلقت صفاء صفعة موجعة من شقيقتها عندما أخبرتها بأنها "حامل"، جن جنون الزوجة، متساءلة كيف، متى، ومن فعل هذا؟، أسئلة كثيرة تدور في رأسها تبحث عن إجابة، كانت "الضربة القاضية" لها عندما علمت بأن زوجها ووالد طفليها وراء تلك العلاقة الآثمة.
بدأ الزوج في التعدي بالضرب على زوجته "صفاء"، ووصل به الأمر لطردها وأطفالها الثلاثة إلى الشارع.
"كانت بتخليه يضربنا، وكان بيبهدلني أنا وعيالي، ويطردنا خارج البيت، ويجي الجيران يطلبوا منه يدخلنا، وهددوني بالقتل".. طلبت "صفاء" الطلاق من زوجها "علشان أستر على أختي".
تركت الزوجة المنزل، ولجأت إلى الشارع رفقة أطفالها الثلاثة، ولديها طفلة لم تتعد العامين من العمر، مختتمة حديثها إلى الفنانة نهال عنبر عبر برنامجها "عنبر الستات" المُذاع عبر فضائية "العاصمة"، "أنا عاوزة بيت أقفل بابه عليَّ أنا وعيالي، ومستعدة أمسح أكنس، بس أكل لقمتي بالحلال".
نقلا عن مصراوي
لم يكن نصيب شقيقة صفاء من الزواج بالجيد، لم تدم زيجتها طويلاً بسبب تعدد الخلافات مع زوجها، لتلجأ إلى توأمها، طالبة منها العون والمساعدة، حيث أنها أصبحت بلا مأوى.
"بيت أختك مفتوح".. قالت صفاء هذه الكلمات بدافع الأخوة البحتة؛ لإنقاذ شقيقتها من المبيت بالشارع، وأرادت شقيقة صفاء العمل للمساعدة في مصروفات المنزل.
"مش عاوزة منك حاجة غير إنك تاخدي بالك من ولادي لما أكون في الشغل".. رفضت صفاء عمل شقيقتها بدافع مساعدتها، مفضلة بقاؤها في المنزل؛ لرعاية أطفالها الثلاثة أثناء عملها في نظافة المنازل.
لم تدم العلاقة الجيدة بين التوأمين طويلاً، حيث كانت صفاء على موعد مع الصدمة الأولى، إذ بجارتها تطلب منها ضرورة طرد شقيقتها من المنزل حفاظًا على زوجها وبيتها من "الخراب".
"أختك فتحت لي الباب، وكانت لابسه قميص نوم".. لم تصدق "صفاء" ما تناهى إلى سمعها من خلال رواية جارتها، فقررت سؤال شقيقتها التي لم تنكر الواقعة، معللة بأنها اضطرت لذلك هربًا من حرارة الجو، خاصة أن زوج شقيقها "نقاش" كان نائمًا في غرفته، ووعدتها بعدم تكرارها مرة أخرى.
الصدمة الثانية لم تتأخر، حيث فوجئت صفاء بشقيقتها وتوأم روحها تخبرها بكلمات بمثابة الصاعقة: "أنا وجوزك بنحب بعض، وعاوزينك تخرجي من حياتنا، روحي دوريلك على واحد تاني"، لم تصدق صفاء ما سمعته، وظنت أنها مجرد "نكتة" لكن بتأكيد شقيقتها لصحة ما تقوله أيقنت الزوجة أنها أمام "كابوس".
ولأن المصائب لا تأتي فرادى، تلقت صفاء صفعة موجعة من شقيقتها عندما أخبرتها بأنها "حامل"، جن جنون الزوجة، متساءلة كيف، متى، ومن فعل هذا؟، أسئلة كثيرة تدور في رأسها تبحث عن إجابة، كانت "الضربة القاضية" لها عندما علمت بأن زوجها ووالد طفليها وراء تلك العلاقة الآثمة.
بدأ الزوج في التعدي بالضرب على زوجته "صفاء"، ووصل به الأمر لطردها وأطفالها الثلاثة إلى الشارع.
"كانت بتخليه يضربنا، وكان بيبهدلني أنا وعيالي، ويطردنا خارج البيت، ويجي الجيران يطلبوا منه يدخلنا، وهددوني بالقتل".. طلبت "صفاء" الطلاق من زوجها "علشان أستر على أختي".
تركت الزوجة المنزل، ولجأت إلى الشارع رفقة أطفالها الثلاثة، ولديها طفلة لم تتعد العامين من العمر، مختتمة حديثها إلى الفنانة نهال عنبر عبر برنامجها "عنبر الستات" المُذاع عبر فضائية "العاصمة"، "أنا عاوزة بيت أقفل بابه عليَّ أنا وعيالي، ومستعدة أمسح أكنس، بس أكل لقمتي بالحلال".
نقلا عن مصراوي