نقلا عن مصادر إسرائيلية إن مسألة إعلان مصر ملكية السعودية لجزيرتي صنافير وتيران قيد المناقشة قضائيا في وزارتي الخارجية والأمن.وأكدت المصادر، وفق ما نقله موقع “المصدر” الإسرائيلي، أنه لن تكون هناك حاجة وفقا لرأيهم، إلى تغيير بنود اتفاقية السلام مع مصر، لأن الجزيرتين كانتا أساسا ملكا للسعودية، والسعوديون مُلتزمون باتفاقية السلام.
وكان موقع “عنيان مركزي” الإسرائيلي، قال الأحد، إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، فشل في محاولاته التي أجراها من خلف الكواليس، في منع الاتفاق المصري – السعودي بشأن جزيرتي صنافير وتيران. وأضاف الموقع الإسرائيلي أن الخطوة تجعل المملكة العربية السعودية هي المهيمن على الخليج.وأشار الموقع إلى أن اتفاقية كامب ديفيد تمنع الجانب المصري من وضع أي قوات على الجزيرتين، وأوضح أنه في عام 2003، وضعت الحكومة المصرية أجهزة رصد وتعقب في الجزيرتين، لكن إسرائيل طالبت فيما بعد بإزالة هذه الأجهزة بسبب جمعها معلومات عن تحركات القوات البحرية الإسرائيلية وغواصاتها وقطعها الحربية، لكن السلطات المصرية رفضت الاستجابة للطلب الإسرائيلي، بدعوى أن هذا الأمر لا يتعارض مع اتفاقية السلام، وأن تلك الأجهزة تستخدمها كل الدول للحفاظ على حدودها.
وكان موقع “عنيان مركزي” الإسرائيلي، قال الأحد، إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، فشل في محاولاته التي أجراها من خلف الكواليس، في منع الاتفاق المصري – السعودي بشأن جزيرتي صنافير وتيران. وأضاف الموقع الإسرائيلي أن الخطوة تجعل المملكة العربية السعودية هي المهيمن على الخليج.وأشار الموقع إلى أن اتفاقية كامب ديفيد تمنع الجانب المصري من وضع أي قوات على الجزيرتين، وأوضح أنه في عام 2003، وضعت الحكومة المصرية أجهزة رصد وتعقب في الجزيرتين، لكن إسرائيل طالبت فيما بعد بإزالة هذه الأجهزة بسبب جمعها معلومات عن تحركات القوات البحرية الإسرائيلية وغواصاتها وقطعها الحربية، لكن السلطات المصرية رفضت الاستجابة للطلب الإسرائيلي، بدعوى أن هذا الأمر لا يتعارض مع اتفاقية السلام، وأن تلك الأجهزة تستخدمها كل الدول للحفاظ على حدودها.
نقلا عن مصادر إسرائيلية إن مسألة إعلان مصر ملكية السعودية لجزيرتي صنافير وتيران قيد المناقشة قضائيا في وزارتي الخارجية والأمن.وأكدت المصادر، وفق ما نقله موقع “المصدر” الإسرائيلي، أنه لن تكون هناك حاجة وفقا لرأيهم، إلى تغيير بنود اتفاقية السلام مع مصر، لأن الجزيرتين كانتا أساسا ملكا للسعودية، والسعوديون مُلتزمون باتفاقية السلام.
وكان موقع “عنيان مركزي” الإسرائيلي، قال الأحد، إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، فشل في محاولاته التي أجراها من خلف الكواليس، في منع الاتفاق المصري – السعودي بشأن جزيرتي صنافير وتيران. وأضاف الموقع الإسرائيلي أن الخطوة تجعل المملكة العربية السعودية هي المهيمن على الخليج.وأشار الموقع إلى أن اتفاقية كامب ديفيد تمنع الجانب المصري من وضع أي قوات على الجزيرتين، وأوضح أنه في عام 2003، وضعت الحكومة المصرية أجهزة رصد وتعقب في الجزيرتين، لكن إسرائيل طالبت فيما بعد بإزالة هذه الأجهزة بسبب جمعها معلومات عن تحركات القوات البحرية الإسرائيلية وغواصاتها وقطعها الحربية، لكن السلطات المصرية رفضت الاستجابة للطلب الإسرائيلي، بدعوى أن هذا الأمر لا يتعارض مع اتفاقية السلام، وأن تلك الأجهزة تستخدمها كل الدول للحفاظ على حدودها.
وكان موقع “عنيان مركزي” الإسرائيلي، قال الأحد، إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، فشل في محاولاته التي أجراها من خلف الكواليس، في منع الاتفاق المصري – السعودي بشأن جزيرتي صنافير وتيران. وأضاف الموقع الإسرائيلي أن الخطوة تجعل المملكة العربية السعودية هي المهيمن على الخليج.وأشار الموقع إلى أن اتفاقية كامب ديفيد تمنع الجانب المصري من وضع أي قوات على الجزيرتين، وأوضح أنه في عام 2003، وضعت الحكومة المصرية أجهزة رصد وتعقب في الجزيرتين، لكن إسرائيل طالبت فيما بعد بإزالة هذه الأجهزة بسبب جمعها معلومات عن تحركات القوات البحرية الإسرائيلية وغواصاتها وقطعها الحربية، لكن السلطات المصرية رفضت الاستجابة للطلب الإسرائيلي، بدعوى أن هذا الأمر لا يتعارض مع اتفاقية السلام، وأن تلك الأجهزة تستخدمها كل الدول للحفاظ على حدودها.