أكد خبير ألماني في تصنيع الطائرات، أن الفكرة الشائعة حول إفراغ الطائرات محتويات مراحيضها خلال الرحلة في الهواء، غير صحيحة.
وقال الخبير في صناعة الطائرات في جامعة هامبورج للعلوم التطبيقية، ديتر شولتس، صحيح أن الخطوط الجوية تحاول خفض الوزن على متن الطائرات قدر المستطاع لتوفير نفقات الوقود، وأن مياه الصرف من أحواض غسل اليدين على الطائرات الحديثة، تفرغ خلال الرحلة عبر فتحات تفريغ ساخنة.
وأضاف “شولتس، إن التخلص من مياه الصرف في الهواء يساعد في خفض وزن الطائرة، ولكن مياه الأحواض المكسوة بالصابون لا تصل أبدًا إلى الأرض وتؤذي أي شخص في أسفل؛ لأنها تتبخر في الغلاف الجوي المرتفع.
ولكن القصة تختلف مع مخلفات الركاب والطاقم؛ نظرا لأن هذه المواد لا تتبخر، وبالتالي يتم الإبقاء عليها في صهريج، ويتم تفريغ الصهريج في المطار التالي وتعالج المحتويات مثل مياه المجاري.
أكد خبير ألماني في تصنيع الطائرات، أن الفكرة الشائعة حول إفراغ الطائرات محتويات مراحيضها خلال الرحلة في الهواء، غير صحيحة.
وقال الخبير في صناعة الطائرات في جامعة هامبورج للعلوم التطبيقية، ديتر شولتس، صحيح أن الخطوط الجوية تحاول خفض الوزن على متن الطائرات قدر المستطاع لتوفير نفقات الوقود، وأن مياه الصرف من أحواض غسل اليدين على الطائرات الحديثة، تفرغ خلال الرحلة عبر فتحات تفريغ ساخنة.
وأضاف “شولتس، إن التخلص من مياه الصرف في الهواء يساعد في خفض وزن الطائرة، ولكن مياه الأحواض المكسوة بالصابون لا تصل أبدًا إلى الأرض وتؤذي أي شخص في أسفل؛ لأنها تتبخر في الغلاف الجوي المرتفع.
ولكن القصة تختلف مع مخلفات الركاب والطاقم؛ نظرا لأن هذه المواد لا تتبخر، وبالتالي يتم الإبقاء عليها في صهريج، ويتم تفريغ الصهريج في المطار التالي وتعالج المحتويات مثل مياه المجاري.