“الدبر في الزوجة عبارة عن فتحة الشرج اي موضع خروج الغائط ومحل دفع الفضلات والمكروبات عن الجسم فعندما يدخل الزوج ذكره في الدبر يحدث بسبب ذلك أمراض تلوث الذكر بتلك الفضلات وجسيماتها وتهديد للقبل بانتقال عدوى ومرض الى القبل .. فإذا قام بعد ذلك بمعاودة الجماع في القبل انتقلت المكروبات والملوثات وتلك الجسيمات معه الى جدار الرحم ومعلوم ان جدار الرحم حساس فيصاب بتجريح بسبب وجود تلك الجسيمات والتهابات تتكرر بتكرر هذا النمط من الممارسة وقد يصل بها الى حد الإتهابات المزمنة ..
وطبعا الإتيان من الدبر محرم شرعاً وملعون أيضاً بالإضافة إلى ذلك يعتبر عمل شاذ
وفيه الكثير من المشاكل الصحية والنفسية والأمر برمته خروج عن هدف الجنس وممارسته
الذي يربط المتعة الحسية بالمعاني الروحية والاجتماعية وليس لمجرد اللذة
وما كان منعه إلا بسبب ما ينجم عنه من آثار نفسية ضارة من حيث كونه إتيان في مكان الأذى
ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل
بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما واستمتاع كل طرف بالآخر وإشباعه أما الإتيان
في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة
وقد ذكر العديد من الآيات القرآنية والاحاديث الشريفة على تحريم هذا العمل
قال الله تعالى ( فأتوهون من حيث أمركم الله إن الله يحب المتطهرين )
إذ تدل الآية الكريمة على تحريم الوطء في دبرها من وجهين أحدهما أنه أباح
إتيانها في الحرث وهو موضع الولد لا في الحش الذي هو موضع الأذى وموضع
الحرث هو المراد من قوله من حيث أمركم الله
وفي لفظ لأحمد وابن ماجه : (لا ينظر الله إلى رجل جامع امرأته في دبرها )
وفي لفظ للترمذي وأحمد (من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)
و كذلك أثبتت الدراسة أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في
عضلات الدبر وتوسيعاً له وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان
مما يؤدي إلى الخروج غير الإرادي وما يتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة إضافة
إلى الأمراض التي سأذكرها فيما بعد ...
وفيه الكثير من المشاكل الصحية والنفسية والأمر برمته خروج عن هدف الجنس وممارسته
الذي يربط المتعة الحسية بالمعاني الروحية والاجتماعية وليس لمجرد اللذة
وما كان منعه إلا بسبب ما ينجم عنه من آثار نفسية ضارة من حيث كونه إتيان في مكان الأذى
ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل
بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما واستمتاع كل طرف بالآخر وإشباعه أما الإتيان
في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة
وقد ذكر العديد من الآيات القرآنية والاحاديث الشريفة على تحريم هذا العمل
قال الله تعالى ( فأتوهون من حيث أمركم الله إن الله يحب المتطهرين )
إذ تدل الآية الكريمة على تحريم الوطء في دبرها من وجهين أحدهما أنه أباح
إتيانها في الحرث وهو موضع الولد لا في الحش الذي هو موضع الأذى وموضع
الحرث هو المراد من قوله من حيث أمركم الله
وفي لفظ لأحمد وابن ماجه : (لا ينظر الله إلى رجل جامع امرأته في دبرها )
وفي لفظ للترمذي وأحمد (من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)
و كذلك أثبتت الدراسة أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في
عضلات الدبر وتوسيعاً له وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان
مما يؤدي إلى الخروج غير الإرادي وما يتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة إضافة
إلى الأمراض التي سأذكرها فيما بعد ...
.
من الناحية الطبية
1- ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج ..
تبدأ عضلات التغوط بالتقلص فيبدأ مرض ( البواسير) مع
اول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج
وبإدخال الإصبع او العضو الذكري ( نعكس ( طبيعة عملها فيبدأ ظهور
الأعراض التاليه للبواسير .. وهي
(خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها ) ..
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من
الإصبع .. وتبدأ معه اعراض البواسير التاليه وهي :
( بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع)
3- ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..
تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي
(تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد)
اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus .. وهو اول الخطوات نحو
سرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه
(الشرج الحاك ) .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية ويدعى هذا النوع (Usa 300) ..
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،
فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات
الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاء
والأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،
ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل
من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت
بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقد تكون
قاتله !!
5- الشق الشرجي .. ويكون غالبا شق طولاني في
الظهاره المبطنه للشرج !!
6- النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه ( العنقوديات الشرجيه( !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتق
والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه
جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
ما الذي يحدث اذا
ماذا يمكن أن ينشأعن الجماع عن طريق الشرج
الحقيقة أن ما يشاهده البعض في الأفلام الإباحية من جماع عن طريق الشرج فيه أخطار طبية خطيرة جدا وقد لا تحمد عقباها وأرجو منكم أن تقرؤوا هذا جيدا :
أ – الأخطار على الزوجة :
1- قد بفكر الزوج بالجماع عن طريق الشرج ثم عن طريق الفرج وفي هذه الحالة سيكون جلد القضيب يحمل عدد لا يمكن حصره من الجراثيم التي ستتوضع في المهبل والنتيجة قد تكون التهاب مهبل قيحي – التهاب عنق رحم – التهاب بطانة رحم – التهاب بالبوقين والمبيضين – تليف في الرحم – تليف البوقين – وبالنهاية العقم
2- قد لا يمارس الزوج الجمع عن طريق الفرج مباشرة ولكن لاحقا والنتيجة هي نفسها لأن الجراثيم أصبحت تسكن الإحليل والطريق التناسلي عند الزوج
3- الايلاج في الشرج يسبب توسع في معصرة الشرج وما يمكن أن ينشأ عنه أن المرأة قد تصل لمرحلة تفقد فيها السيطرة على ضبط الغازات الموجودة ضمن الكولون وهذا سيسبب لها الكثير من الإحراج وستحاول العزلة بعدها
4- إذا كان لدى الزوجة شق شرجي سابق أو بواسير فإن الموضوع سيكون مؤلما جدا وقد يتسبب في النزف الشرجي
5- إضافة للآثار النفسية التي ستكون عند الزوجة لأنها لا
تستمتع بذلك بالرغم من أن بعض الزوجات تسمح لزوجها بذلك من أجل إرضائه ( قد يكون هناك متعة بسيطة جدا عند البعض بسبب وجود فرع للعصب الاستحيائي المسؤول عن نقل المتعة في ناحية الشرج )
ب- الأخطار على الزوج :
1- قد يحدث التهاب جلدي فطري أو جرثومي بجلد الناحية التناسيلية بسبب أن ناحية الشرج ملوثة جدا جدا
2- قد تدخل الجراثيم عن طريق الإحليل والنتيجة ستكون : التهاب احليل قيحي – التهاب مثانة – التهاب حويضة وكلية – التهاب بروستات حاد أو مزمن – التهاب خصية وبربخ – تليف بربخ – والنهاية العقم.
قد يكون حجة البعض أن فتحة المهبل واسعة عند زوجته وهذه حجة واهية لأن هناك وضعيات معينة تضيق من الفتحة إضافة إلى أن هناك عمل جراحي خاص بهذا الموضوع يمكن للنساء اللاتي ولدن عدة مرات أن تضيق فتحة المهبل من خلاله
هذا شرح موجز لبعض الأخطار الناشئة عن الموضوع
عسى الله ان يبعدنا عن الشذوذ والمحرمات ..
هذا والله ولي التوفيق
شاهدوا الفيديو :
“الدبر في الزوجة عبارة عن فتحة الشرج اي موضع خروج الغائط ومحل دفع الفضلات والمكروبات عن الجسم فعندما يدخل الزوج ذكره في الدبر يحدث بسبب ذلك أمراض تلوث الذكر بتلك الفضلات وجسيماتها وتهديد للقبل بانتقال عدوى ومرض الى القبل .. فإذا قام بعد ذلك بمعاودة الجماع في القبل انتقلت المكروبات والملوثات وتلك الجسيمات معه الى جدار الرحم ومعلوم ان جدار الرحم حساس فيصاب بتجريح بسبب وجود تلك الجسيمات والتهابات تتكرر بتكرر هذا النمط من الممارسة وقد يصل بها الى حد الإتهابات المزمنة ..
وطبعا الإتيان من الدبر محرم شرعاً وملعون أيضاً بالإضافة إلى ذلك يعتبر عمل شاذ
وفيه الكثير من المشاكل الصحية والنفسية والأمر برمته خروج عن هدف الجنس وممارسته
الذي يربط المتعة الحسية بالمعاني الروحية والاجتماعية وليس لمجرد اللذة
وما كان منعه إلا بسبب ما ينجم عنه من آثار نفسية ضارة من حيث كونه إتيان في مكان الأذى
ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل
بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما واستمتاع كل طرف بالآخر وإشباعه أما الإتيان
في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة
وقد ذكر العديد من الآيات القرآنية والاحاديث الشريفة على تحريم هذا العمل
قال الله تعالى ( فأتوهون من حيث أمركم الله إن الله يحب المتطهرين )
إذ تدل الآية الكريمة على تحريم الوطء في دبرها من وجهين أحدهما أنه أباح
إتيانها في الحرث وهو موضع الولد لا في الحش الذي هو موضع الأذى وموضع
الحرث هو المراد من قوله من حيث أمركم الله
وفي لفظ لأحمد وابن ماجه : (لا ينظر الله إلى رجل جامع امرأته في دبرها )
وفي لفظ للترمذي وأحمد (من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)
و كذلك أثبتت الدراسة أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في
عضلات الدبر وتوسيعاً له وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان
مما يؤدي إلى الخروج غير الإرادي وما يتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة إضافة
إلى الأمراض التي سأذكرها فيما بعد ...
وفيه الكثير من المشاكل الصحية والنفسية والأمر برمته خروج عن هدف الجنس وممارسته
الذي يربط المتعة الحسية بالمعاني الروحية والاجتماعية وليس لمجرد اللذة
وما كان منعه إلا بسبب ما ينجم عنه من آثار نفسية ضارة من حيث كونه إتيان في مكان الأذى
ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل
بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما واستمتاع كل طرف بالآخر وإشباعه أما الإتيان
في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة
وقد ذكر العديد من الآيات القرآنية والاحاديث الشريفة على تحريم هذا العمل
قال الله تعالى ( فأتوهون من حيث أمركم الله إن الله يحب المتطهرين )
إذ تدل الآية الكريمة على تحريم الوطء في دبرها من وجهين أحدهما أنه أباح
إتيانها في الحرث وهو موضع الولد لا في الحش الذي هو موضع الأذى وموضع
الحرث هو المراد من قوله من حيث أمركم الله
وفي لفظ لأحمد وابن ماجه : (لا ينظر الله إلى رجل جامع امرأته في دبرها )
وفي لفظ للترمذي وأحمد (من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)
و كذلك أثبتت الدراسة أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في
عضلات الدبر وتوسيعاً له وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان
مما يؤدي إلى الخروج غير الإرادي وما يتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة إضافة
إلى الأمراض التي سأذكرها فيما بعد ...
.
من الناحية الطبية
1- ادخال الإصبع : عند ادخال الإصبع في فتحة الشرج ..
تبدأ عضلات التغوط بالتقلص فيبدأ مرض ( البواسير) مع
اول ادخال .. لأن عملها ( الطبيعي ) هو الإخراج
وبإدخال الإصبع او العضو الذكري ( نعكس ( طبيعة عملها فيبدأ ظهور
الأعراض التاليه للبواسير .. وهي
(خروج البواسير اثناء التغوط ودخولها من تلقاء نفسها ) ..
2- ادخال القضيب : والذي بطبيعة الحال اكبر حجما من
الإصبع .. وتبدأ معه اعراض البواسير التاليه وهي :
( بواسير تخرج اثناء التغوط ولا ترجع الا بإدخالها بالإصبع)
3- ادخال القضيب المتكرر والقذف الداخلي ..
تبدأ البواسير في المرحله النهائيه للمرض وهي
(تبقى البواسير متدليه دائما مع التهاب والم شديد)
اما القذف داخل الشرج فيؤدي الى مرض الورم الحليمي الإنساني
human papillomavirus .. وهو اول الخطوات نحو
سرطان الشرج ..
وبالطبع مع كل تلك الحالات .. يصاب المريض بالحكه الشرجيه
(الشرج الحاك ) .
4- مع الإيلاج في الدبر ينشط نوع فتاك من البكتيريا الكروية (MRSA)، المعروفة في الدوائر العلمية بمقاومتها لكل المضادات الحيوية التقليدية ويدعى هذا النوع (Usa 300) ..
هذا النوع من البكتيريا يجتاح الجسم عن طريق الجلد،
فهي تستطيع العيش على الجلد أو داخل الطبقات
الرقيقة للأنسجة بعد اختراق الجسم .. وتقوم كرات الدم البيضاء
والأجسام المضادة بمهاجمة وقتل البكتيريا المغيرة على الجسم،
ولكن المشكلة تكمن في هؤلاء الذين يعانون بالفعل
من عيوب بالجلد كالجروح والتقرحات .. والتي قد تعرضت
بالفعل لإصابات بكتيرية، فيكون القضاء على
(MRSA) وقتها أكثر صعوبة وقد تكون
قاتله !!
5- الشق الشرجي .. ويكون غالبا شق طولاني في
الظهاره المبطنه للشرج !!
6- النزيف من الشرج والمستقيم !!
7- الخراجات الشرجيه ( العنقوديات الشرجيه( !!
واذا ما تمت المواصله في الشذوذ .. سيبدأ الشرج في التفتق
والنزيف ولا يتم علاجه الا بالإستئصال كل فتره وفتره بعمليه
جراحيه سواء ببنج موضعي او بنج نصفي !!
ما الذي يحدث اذا
ماذا يمكن أن ينشأعن الجماع عن طريق الشرج
الحقيقة أن ما يشاهده البعض في الأفلام الإباحية من جماع عن طريق الشرج فيه أخطار طبية خطيرة جدا وقد لا تحمد عقباها وأرجو منكم أن تقرؤوا هذا جيدا :
أ – الأخطار على الزوجة :
1- قد بفكر الزوج بالجماع عن طريق الشرج ثم عن طريق الفرج وفي هذه الحالة سيكون جلد القضيب يحمل عدد لا يمكن حصره من الجراثيم التي ستتوضع في المهبل والنتيجة قد تكون التهاب مهبل قيحي – التهاب عنق رحم – التهاب بطانة رحم – التهاب بالبوقين والمبيضين – تليف في الرحم – تليف البوقين – وبالنهاية العقم
2- قد لا يمارس الزوج الجمع عن طريق الفرج مباشرة ولكن لاحقا والنتيجة هي نفسها لأن الجراثيم أصبحت تسكن الإحليل والطريق التناسلي عند الزوج
3- الايلاج في الشرج يسبب توسع في معصرة الشرج وما يمكن أن ينشأ عنه أن المرأة قد تصل لمرحلة تفقد فيها السيطرة على ضبط الغازات الموجودة ضمن الكولون وهذا سيسبب لها الكثير من الإحراج وستحاول العزلة بعدها
4- إذا كان لدى الزوجة شق شرجي سابق أو بواسير فإن الموضوع سيكون مؤلما جدا وقد يتسبب في النزف الشرجي
5- إضافة للآثار النفسية التي ستكون عند الزوجة لأنها لا
تستمتع بذلك بالرغم من أن بعض الزوجات تسمح لزوجها بذلك من أجل إرضائه ( قد يكون هناك متعة بسيطة جدا عند البعض بسبب وجود فرع للعصب الاستحيائي المسؤول عن نقل المتعة في ناحية الشرج )
ب- الأخطار على الزوج :
1- قد يحدث التهاب جلدي فطري أو جرثومي بجلد الناحية التناسيلية بسبب أن ناحية الشرج ملوثة جدا جدا
2- قد تدخل الجراثيم عن طريق الإحليل والنتيجة ستكون : التهاب احليل قيحي – التهاب مثانة – التهاب حويضة وكلية – التهاب بروستات حاد أو مزمن – التهاب خصية وبربخ – تليف بربخ – والنهاية العقم.
قد يكون حجة البعض أن فتحة المهبل واسعة عند زوجته وهذه حجة واهية لأن هناك وضعيات معينة تضيق من الفتحة إضافة إلى أن هناك عمل جراحي خاص بهذا الموضوع يمكن للنساء اللاتي ولدن عدة مرات أن تضيق فتحة المهبل من خلاله
هذا شرح موجز لبعض الأخطار الناشئة عن الموضوع
عسى الله ان يبعدنا عن الشذوذ والمحرمات ..
هذا والله ولي التوفيق
شاهدوا الفيديو :