مجلة عالم المعرفة : وزير الداخلية مهدد بالإطاحة والسبب !! وشاهد من المرشح خلفا منه في التعديل الوزاري الجديد !

وزير الداخلية مهدد بالإطاحة والسبب !! وشاهد من المرشح خلفا منه في التعديل الوزاري الجديد !

دخل اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، بورصة التوقعات الخاصة بأسماء الوزراء المغادرين، لحكومة المهندس شريف إسماعيل، في التعديل الوزاري الجديد، بعد أن كان أقرب الوزراء الباقين في مواقعهم. وقالت مصادر أمنية، إن حادث استهداف كمين الصفا الأخير، الذي راح ضحيته أكثر من 18 ضابطا ومجندا بالشرطة، السبت الماضي، جعل "عبد الغفار" يعود إلى بورصة أسماء الوزراء المغادرين، بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من البقاء، برغم أزمات أمناء الشرطة، وتكرار حالات الاعتداء من جانب بعض ضباط الشرطة تجاه مواطنين، وعودة ظهور العبوات الناسفة من جديد، في شوارع القاهرة والجيزة.


وذكرت المصادر أن أبرز المرشحين لخلافة "عبد الغفار"، هو اللواء سيد جاد الحق، مدير مصلحة الأمن العام، الذي دخل بورصة ترشيحات الوزراء الجدد، بقوة، في التعديل الجديد. وتولى "جاد الحق" جهاز الأمن العام، في ديسمبر 2015، وأصبح الآن المرشح الأول لخلافة "عبد الغفار"، بعد مرور أكثر من 80 يوما، على توليه المسؤولية، بقرار من اللواء مجدي عبد الغفار، خلال حركة التنقلات الأخيرة لقيادات الوزارة، في ديسمبر الماضي. وقبل جهاز الأمن العام، تنقل "جاد الحق"، بين العديد من المواقع الامنية، حيث عمل كمدير لأمن الغربية، ثم انتقل للعمل بقطاع الأمن العام أثناء فترة وزارة اللواء أحمد جمال الدين،


وزير الداخلية الأسبق، ثم عاد مديرًا لأمن بورسعيد، ثم مساعدًا للوزير لشرطة النقل والمواصلات، ثم مديرا لقطاع المباحث الجنائية بالوزارة، قبل تعيينه رئيسا لجهاز الأمن العام. واشتهر "جاد الحق"، وقت توليه ادارة شرطة النقل والمواصلات، بجولاته في محطات المترو وقطارات السكة الحديد، وكان صاحب قرار تخصيص دفعات من المجندين، داخل محطات المترو، للمساهمة في أعمال التأمين داخل المحطات، ومكافحة التحرش، ووقف السرقات والمشاجرات بين الركاب.
دخل اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، بورصة التوقعات الخاصة بأسماء الوزراء المغادرين، لحكومة المهندس شريف إسماعيل، في التعديل الوزاري الجديد، بعد أن كان أقرب الوزراء الباقين في مواقعهم. وقالت مصادر أمنية، إن حادث استهداف كمين الصفا الأخير، الذي راح ضحيته أكثر من 18 ضابطا ومجندا بالشرطة، السبت الماضي، جعل "عبد الغفار" يعود إلى بورصة أسماء الوزراء المغادرين، بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من البقاء، برغم أزمات أمناء الشرطة، وتكرار حالات الاعتداء من جانب بعض ضباط الشرطة تجاه مواطنين، وعودة ظهور العبوات الناسفة من جديد، في شوارع القاهرة والجيزة.


وذكرت المصادر أن أبرز المرشحين لخلافة "عبد الغفار"، هو اللواء سيد جاد الحق، مدير مصلحة الأمن العام، الذي دخل بورصة ترشيحات الوزراء الجدد، بقوة، في التعديل الجديد. وتولى "جاد الحق" جهاز الأمن العام، في ديسمبر 2015، وأصبح الآن المرشح الأول لخلافة "عبد الغفار"، بعد مرور أكثر من 80 يوما، على توليه المسؤولية، بقرار من اللواء مجدي عبد الغفار، خلال حركة التنقلات الأخيرة لقيادات الوزارة، في ديسمبر الماضي. وقبل جهاز الأمن العام، تنقل "جاد الحق"، بين العديد من المواقع الامنية، حيث عمل كمدير لأمن الغربية، ثم انتقل للعمل بقطاع الأمن العام أثناء فترة وزارة اللواء أحمد جمال الدين،


وزير الداخلية الأسبق، ثم عاد مديرًا لأمن بورسعيد، ثم مساعدًا للوزير لشرطة النقل والمواصلات، ثم مديرا لقطاع المباحث الجنائية بالوزارة، قبل تعيينه رئيسا لجهاز الأمن العام. واشتهر "جاد الحق"، وقت توليه ادارة شرطة النقل والمواصلات، بجولاته في محطات المترو وقطارات السكة الحديد، وكان صاحب قرار تخصيص دفعات من المجندين، داخل محطات المترو، للمساهمة في أعمال التأمين داخل المحطات، ومكافحة التحرش، ووقف السرقات والمشاجرات بين الركاب.