فى دولة النرويج تسبب فتاة اعتنقت الاسلام فى جدال كبير فى دولة النرويج حيث قررت الفتاة الشابة و التي تدعي “مارتا يونسون” الدخول في الإسلام منذ سنة و نصف، و لكن المشكلة في أنها لم تعلن إسلامها و ذلك خوفا من عائلتها و مجتمعها، و كانت الفتاة قد تعرفت على شاب مسلم و كان دائما ما يدور حديث بينهما عن الإسلام و المسلمين، إلى أن قامت بالبحث عن معلومات حتى اقتنعت بحقيقة الإسلام، و بعد ذلك قررت الدخول في الديانة الإسلامية كما قلنا.
ولكن عدم اشهار اسلامها تسبب فى حالة نفسية لها لانها كانت تريد ان ترتدى الحجاب أن تذهب إلى المسجد، و أن تصلي أمام عائلتها، و تمارس الطقوس الدينية بكل حرية، مما جعلها دائمة البكاء، و في يوم من الأيام رأتها أمها تبكي و عندما سألتها عن السبب قالت لها الفتاة عن الموضوع بأكمله، و أنها اعتنقت الإسلام منذ سنة و نصف و لكنها خائفة من ردة الفعل، و هنا قالت لها والدتها أن إذا كان قرارها عن اقتناع كامل و بإرادتها فهي لن تستطيع أن تقف أمامها.
و فعلا طلبت والده الفتاة من الكنيسة بألغاء عضوية أبنتها، و هو ما تسبب في حزن الأعضاء الآخرين و الذين حاولوا إقناعها للعدول عن رأيها، إلا أن الفتاة كانت متمسكة برأيها و كتبت على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك “أنا فخورة بما عليه”، مما تسببت تلك الحادثة في شغل الرأي العام في النرويج بشأن حرية الأديان.
فى دولة النرويج تسبب فتاة اعتنقت الاسلام فى جدال كبير فى دولة النرويج حيث قررت الفتاة الشابة و التي تدعي “مارتا يونسون” الدخول في الإسلام منذ سنة و نصف، و لكن المشكلة في أنها لم تعلن إسلامها و ذلك خوفا من عائلتها و مجتمعها، و كانت الفتاة قد تعرفت على شاب مسلم و كان دائما ما يدور حديث بينهما عن الإسلام و المسلمين، إلى أن قامت بالبحث عن معلومات حتى اقتنعت بحقيقة الإسلام، و بعد ذلك قررت الدخول في الديانة الإسلامية كما قلنا.
ولكن عدم اشهار اسلامها تسبب فى حالة نفسية لها لانها كانت تريد ان ترتدى الحجاب أن تذهب إلى المسجد، و أن تصلي أمام عائلتها، و تمارس الطقوس الدينية بكل حرية، مما جعلها دائمة البكاء، و في يوم من الأيام رأتها أمها تبكي و عندما سألتها عن السبب قالت لها الفتاة عن الموضوع بأكمله، و أنها اعتنقت الإسلام منذ سنة و نصف و لكنها خائفة من ردة الفعل، و هنا قالت لها والدتها أن إذا كان قرارها عن اقتناع كامل و بإرادتها فهي لن تستطيع أن تقف أمامها.
و فعلا طلبت والده الفتاة من الكنيسة بألغاء عضوية أبنتها، و هو ما تسبب في حزن الأعضاء الآخرين و الذين حاولوا إقناعها للعدول عن رأيها، إلا أن الفتاة كانت متمسكة برأيها و كتبت على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك “أنا فخورة بما عليه”، مما تسببت تلك الحادثة في شغل الرأي العام في النرويج بشأن حرية الأديان.