عليه ألا يُشعِرك بالأسى حيال جسدك لا أحد يحق له أن يُشعرك بالأسى حيال جسدك فكيف بالأحرى طبيبك النسائي. فهو شخص محترف ولا يملك أي سبب وجيه لكي يقدّم لكِ ملاحظة حول حجم ثدييك أو حول شعر جسمك وحول أي موضوع آخر إلا إن كان ذلك لدواعٍ طبية. 2 لا يحق له أن يحكم على خياراتك في الحياة من الطبيعي أن يطرح عليكِ طبيبك النسائي أسئلة شخصية لكي يفهم كيف يعمل جسدك ولماذا. ولكن لا يحق له أن يقيّم إجاباتك: لا يهمّ إن كنت قد فقدت عذريتك (أو لا) ولا عدد شركائك الجنسيين فليس عليه أن يركّز إلا على وجهة النظر الطبية. 3 لا يحق له أن يفحصك من دون أن يطلب إذنك أولًا لا يتردد بعض الأطباء النسائيين في الإنكباب على فحص مهبلك حتى من دون إعلامك قبل ذلك. ربما قد تكون عادة أو نسيان ولكن هذا خطأ لا يُغتَفر. عليه ان يعلمك دائمًا بما ينوي فعله لكي تعطيه موافقتك.
إنها ليست مسألة مادية ولكنها مسألة كرامة! 4 لا يمكنه أن يقوم بأي شيء بك من دون أن يفسّر لك قبلًا عليكِ أن تكوني مرتاحة عندما تذهبي لزيارة الطبيب. إنها القاعدة الأساسية، ولكن على الرغم من أنك تشعرين بالانزعاج وبالعري والضياع والحيرة تذهبين من أجل صحتك. يجب أن تكون ثقتك بطبيبك النسائي تامة لكي تستطيعي أن تخبريه بأي أمر يزعجك أو يؤلمك أو يُشعِركِ بالمرض. إنه جسمك إنها قراراتك! 5 لا يحق له أن يفصح لعائلتك بما أخبرته به أثناء المعاينة كيف تأتمنين طبيبًا على سرك (سرك الطبي) إن لم تكوني واثقة من أنه سيكتمه؟ على الطبيب النسائي أن يحترم حياتك الخاصة مهما حصل حتى ولو سمع أحيانًا أمورًا مزعجة. 6 لا يحق له أن يؤثر عليك بأي طريقة كانت نعم إنه طبيب ولا شك في أنه يملك خبرة ولكن قبل كل شيء هو طبيب عليه ان يكون موضوعيًا وأن ينصحك بما هو الأفضل لصحّتك من دون أن يتأثر بالمعتقدات والرأي الشخصي. 7 لا يحق له أن يقول لك إنك تضيّعين وقتك أو أنك تضيعين وقته. كل النساء تراودهن شكوك حول صحتهنّ الجنسية أو جهازهنّ التناسلي من وقت إلى آخر. يجب استشارة الطبيب: هذا الأمر ليس سخفًا بل حذرًا. إن لم يكن طبيبك النسائي مستعدّا لمساعدتك فهو لا يستحق وجودك عنده (ولا نقودك). إذهبي فورًا لاستشارة طبيب آخر. مع الأمل بألا تعيشي أبدًا أيّ من هذه التجارب المزعجة!
عليه ألا يُشعِرك بالأسى حيال جسدك لا أحد يحق له أن يُشعرك بالأسى حيال جسدك فكيف بالأحرى طبيبك النسائي. فهو شخص محترف ولا يملك أي سبب وجيه لكي يقدّم لكِ ملاحظة حول حجم ثدييك أو حول شعر جسمك وحول أي موضوع آخر إلا إن كان ذلك لدواعٍ طبية. 2 لا يحق له أن يحكم على خياراتك في الحياة من الطبيعي أن يطرح عليكِ طبيبك النسائي أسئلة شخصية لكي يفهم كيف يعمل جسدك ولماذا. ولكن لا يحق له أن يقيّم إجاباتك: لا يهمّ إن كنت قد فقدت عذريتك (أو لا) ولا عدد شركائك الجنسيين فليس عليه أن يركّز إلا على وجهة النظر الطبية. 3 لا يحق له أن يفحصك من دون أن يطلب إذنك أولًا لا يتردد بعض الأطباء النسائيين في الإنكباب على فحص مهبلك حتى من دون إعلامك قبل ذلك. ربما قد تكون عادة أو نسيان ولكن هذا خطأ لا يُغتَفر. عليه ان يعلمك دائمًا بما ينوي فعله لكي تعطيه موافقتك.
إنها ليست مسألة مادية ولكنها مسألة كرامة! 4 لا يمكنه أن يقوم بأي شيء بك من دون أن يفسّر لك قبلًا عليكِ أن تكوني مرتاحة عندما تذهبي لزيارة الطبيب. إنها القاعدة الأساسية، ولكن على الرغم من أنك تشعرين بالانزعاج وبالعري والضياع والحيرة تذهبين من أجل صحتك. يجب أن تكون ثقتك بطبيبك النسائي تامة لكي تستطيعي أن تخبريه بأي أمر يزعجك أو يؤلمك أو يُشعِركِ بالمرض. إنه جسمك إنها قراراتك! 5 لا يحق له أن يفصح لعائلتك بما أخبرته به أثناء المعاينة كيف تأتمنين طبيبًا على سرك (سرك الطبي) إن لم تكوني واثقة من أنه سيكتمه؟ على الطبيب النسائي أن يحترم حياتك الخاصة مهما حصل حتى ولو سمع أحيانًا أمورًا مزعجة. 6 لا يحق له أن يؤثر عليك بأي طريقة كانت نعم إنه طبيب ولا شك في أنه يملك خبرة ولكن قبل كل شيء هو طبيب عليه ان يكون موضوعيًا وأن ينصحك بما هو الأفضل لصحّتك من دون أن يتأثر بالمعتقدات والرأي الشخصي. 7 لا يحق له أن يقول لك إنك تضيّعين وقتك أو أنك تضيعين وقته. كل النساء تراودهن شكوك حول صحتهنّ الجنسية أو جهازهنّ التناسلي من وقت إلى آخر. يجب استشارة الطبيب: هذا الأمر ليس سخفًا بل حذرًا. إن لم يكن طبيبك النسائي مستعدّا لمساعدتك فهو لا يستحق وجودك عنده (ولا نقودك). إذهبي فورًا لاستشارة طبيب آخر. مع الأمل بألا تعيشي أبدًا أيّ من هذه التجارب المزعجة!