تفاصيل القصة تعود إلى عام عام 1938 عندما كان مصطفى في الخامسة عشر من عمره وطلب من والده الزواج من حبيبته، فقوبل طلبه بالرفض، ثم بعد ذلك خرج إلى الخدمة العسكرية، وعندما رجع من الخدمة، وجد أن حبيبته قد تزوجت، فقرر ترك القرية التي يقطن فيها، من شدة الحزن والانتقال إلى قرية أخرى حتى يتسنى له نسيان حبه لها.
وبيّن أنه بعد وفات زوجته لجاء للعيش في دار المسنين التابعة للدولة، وبعد عدة سنوات لم يتحمل المكوث في دار المسنين، ورجع إلى قريته التي أنفصل عنها بسبب زواج حبيبته، وبعد رجوعه إلى القرية، وجد حبيبته وتبادلا اطراف الحديث حول الذكريات القديمة، ومن ثم توافقا على عقد قرانهم، وتكملة حياتهم على ما كانا عليه قبل 77 عاما.
وأكد"مصطفى" أنه لن يفرق بينه وبين حبيبته "دوندو" إلا الموت، ووضح أنه يساعدها في جميع الأعمال المنزلية.
تفاصيل القصة تعود إلى عام عام 1938 عندما كان مصطفى في الخامسة عشر من عمره وطلب من والده الزواج من حبيبته، فقوبل طلبه بالرفض، ثم بعد ذلك خرج إلى الخدمة العسكرية، وعندما رجع من الخدمة، وجد أن حبيبته قد تزوجت، فقرر ترك القرية التي يقطن فيها، من شدة الحزن والانتقال إلى قرية أخرى حتى يتسنى له نسيان حبه لها.
وبيّن أنه بعد وفات زوجته لجاء للعيش في دار المسنين التابعة للدولة، وبعد عدة سنوات لم يتحمل المكوث في دار المسنين، ورجع إلى قريته التي أنفصل عنها بسبب زواج حبيبته، وبعد رجوعه إلى القرية، وجد حبيبته وتبادلا اطراف الحديث حول الذكريات القديمة، ومن ثم توافقا على عقد قرانهم، وتكملة حياتهم على ما كانا عليه قبل 77 عاما.
وأكد"مصطفى" أنه لن يفرق بينه وبين حبيبته "دوندو" إلا الموت، ووضح أنه يساعدها في جميع الأعمال المنزلية.