مجلة عالم المعرفة : لن تتخيل حكاية أذكى طفل في العالم ذكاء باهر وخارق لدرجة أن سكان دولته يطلقون عليه اسم جوجل البشر

لن تتخيل حكاية أذكى طفل في العالم ذكاء باهر وخارق لدرجة أن سكان دولته يطلقون عليه اسم جوجل البشر

ظاهرة الذكاء موجودة عند كثير من الاطفال وذلك الطفل يتمتع بذكاء كبير فى الحساب ويتذكر امور فى الماضى  وغيرها من الأمور لكن حكاية هذا الطفل هي حكاية عجيبة جداً ولكنها واقعية وموثقة الطفل الظاهرة  والخارق اطلق عليه من قبل اهل مدينته لقب جوجل البشر بسبب شدة الذكاء الذى يتميز به .
أصبحت الحكومة الهندية تتجه في الطفل Kautilya Pandit للمدارس الحكومية والعلمية وذلك لاستظهار قدرته وتوجيه الأسئلة من قبل الطلبة على هذا الطفل لعلهم يستفيدوا منه علمياً ويحتذوا بتجربته الفريدة والنادرة كاتيلا كان ينسب الفضل الأكبر لما وصل له من حدود علمية باهرة لوالديه الذين شجعا قدراته الخارقة ويقول والديه لقد كان كاتيلا كثير الحركة والنشاط اليومي كنا نلاحظ أنه يعمل على حل المشاكل البسيطة التي تواجهه لوحده كان يشير على أبيه في بعض الأمور التي كان يعمل بها كتصليح بعض مقتنيات المسجد ويكون اقتراح Kautilya  Pandit صواب وناجح وناجع ومن هنا اكتشف الوالدين أن طفلهم لديه قدرات خارقة يجب استثمارها  وتعزيزها كاتيلا كان يشاهد فضائيات علمية لا أطفال ولا غناء كما هي اهتمامات الأطفال  وتعزيزها كاتيلا كان يشاهد فضائيات علمية لا أطفال ولا غناء كما هي اهتمامات الأطفال في الحقيقة إنه طفل مدهش ويبدو مشروع عبقري قادم، أتمنى ألا يضل الطريق وهل نجد من يهتم يوماً بعقول أطفال العرب من أصحاب الظواهر الفريدة

فحكاية الغرب في تعزيز المواهب عديدة ولعل أشهرها حكاية كاتيلا وحكاية النجم الرياضي الكبير ليونيل ميسي التي لا تخفى على أحد .


ظاهرة الذكاء موجودة عند كثير من الاطفال وذلك الطفل يتمتع بذكاء كبير فى الحساب ويتذكر امور فى الماضى  وغيرها من الأمور لكن حكاية هذا الطفل هي حكاية عجيبة جداً ولكنها واقعية وموثقة الطفل الظاهرة  والخارق اطلق عليه من قبل اهل مدينته لقب جوجل البشر بسبب شدة الذكاء الذى يتميز به .
أصبحت الحكومة الهندية تتجه في الطفل Kautilya Pandit للمدارس الحكومية والعلمية وذلك لاستظهار قدرته وتوجيه الأسئلة من قبل الطلبة على هذا الطفل لعلهم يستفيدوا منه علمياً ويحتذوا بتجربته الفريدة والنادرة كاتيلا كان ينسب الفضل الأكبر لما وصل له من حدود علمية باهرة لوالديه الذين شجعا قدراته الخارقة ويقول والديه لقد كان كاتيلا كثير الحركة والنشاط اليومي كنا نلاحظ أنه يعمل على حل المشاكل البسيطة التي تواجهه لوحده كان يشير على أبيه في بعض الأمور التي كان يعمل بها كتصليح بعض مقتنيات المسجد ويكون اقتراح Kautilya  Pandit صواب وناجح وناجع ومن هنا اكتشف الوالدين أن طفلهم لديه قدرات خارقة يجب استثمارها  وتعزيزها كاتيلا كان يشاهد فضائيات علمية لا أطفال ولا غناء كما هي اهتمامات الأطفال  وتعزيزها كاتيلا كان يشاهد فضائيات علمية لا أطفال ولا غناء كما هي اهتمامات الأطفال في الحقيقة إنه طفل مدهش ويبدو مشروع عبقري قادم، أتمنى ألا يضل الطريق وهل نجد من يهتم يوماً بعقول أطفال العرب من أصحاب الظواهر الفريدة

فحكاية الغرب في تعزيز المواهب عديدة ولعل أشهرها حكاية كاتيلا وحكاية النجم الرياضي الكبير ليونيل ميسي التي لا تخفى على أحد .