ذكرت تقارير صحفية أميركية أن المراهقة النمساوية التي عرفت في وقت سابق بملكة جمال مقاتلات داعش، سامرا كيزينوفيتش (16 عاماً)، والتي غادرت للقتال في صفوف تنظيم داعش، تواصلت مع عائلتها في فيينا أخيراً، قائلة إنها لم تعد تتحمل العنف والإغتصاب الذي تشهده كل يوم كجزء من حياتها الجديدة،
وتريد العودة لمنزلها.
سامرا ذكرت في الرسالة التي أرسلتها الى أهلها أنها تتعرض لأبشع أنواع التعذيب والإغتصاب وأن كل المقاتلين قد ضاجعوها دون رحمة أو شفقة، وكشفت في الرسالة أنهم مارسوا معها الجنس حتى أثناء دورتها الشهرية.
يذكر أن سامرا كيزينوفيتش سافرت لسوريا مع صديقتها سابينا سليموفيتش (15 عاماً)، في نيسان،
بعد أن تأثرت بالأفكار المتطرفة للشباب الشيشاني في فيينا.
وكانت سامرا وسابينا قد بعثتا رسالة سابقة لعائلتيهما، كتبتا فيهما بأنهما غادرتا للشرق الأوسط للقتال من أجل الإسلام وكانتا مستعدتين للموت كجهاديتين، وأضافتا: “لا فائدة من البحث عنا، نراكم في الجنة، سنخدم الله ونموت في سبيله”.
ذكرت تقارير صحفية أميركية أن المراهقة النمساوية التي عرفت في وقت سابق بملكة جمال مقاتلات داعش، سامرا كيزينوفيتش (16 عاماً)، والتي غادرت للقتال في صفوف تنظيم داعش، تواصلت مع عائلتها في فيينا أخيراً، قائلة إنها لم تعد تتحمل العنف والإغتصاب الذي تشهده كل يوم كجزء من حياتها الجديدة،
وتريد العودة لمنزلها.
سامرا ذكرت في الرسالة التي أرسلتها الى أهلها أنها تتعرض لأبشع أنواع التعذيب والإغتصاب وأن كل المقاتلين قد ضاجعوها دون رحمة أو شفقة، وكشفت في الرسالة أنهم مارسوا معها الجنس حتى أثناء دورتها الشهرية.
يذكر أن سامرا كيزينوفيتش سافرت لسوريا مع صديقتها سابينا سليموفيتش (15 عاماً)، في نيسان،
بعد أن تأثرت بالأفكار المتطرفة للشباب الشيشاني في فيينا.
وكانت سامرا وسابينا قد بعثتا رسالة سابقة لعائلتيهما، كتبتا فيهما بأنهما غادرتا للشرق الأوسط للقتال من أجل الإسلام وكانتا مستعدتين للموت كجهاديتين، وأضافتا: “لا فائدة من البحث عنا، نراكم في الجنة، سنخدم الله ونموت في سبيله”.