يحيط الغموض الشديد بزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، حيث يتميز بالقرارات الصادمة التي تصعب من فهم طبيعة شخصيته، واشتهر بالعديد من قرارات القتل الغريبة من ضمنها قتل وزير الدفاع بمدفع رشاش بسبب نومه في عرض عسكري، وإعدام عشيقته مع 10 فنانين بتهمة تمثيل أفلام جنسية،
وإطلاق الكلاب على زوج عمته لنهش لحمه بالإضافة إلى رمي 15 مسؤولا بالرصاص بسبب اعتراضهم على تعاليمه.
ويتحد كيم جونج أون الولايات المتحدة بطريقة غريبة ويهدد في بعض الأحيان بضربها إن لزم الأمر مؤكدًا على امتلاك بلاده لأسلحة دمار شامل من خلال تجرتبه الأولى أمس الأربعاء للقنبلة الهيدروجينية، وفي ظل هذا الزخم الكبير من أحداث العنف نقف عند مظهر غريب يحيط بالزعيم وهو بكاء السيدات عند رؤيته.
عند التدقيق في جميع الصور التي يتواجد فيها كيم جونج أون برفقة السيدات، سنجد أن معظمهم إن لم يكن جميعهم يبكون بحالة هستيرية غير مبررة خاصة إذا حدث البكاء في أجواء احتفالية، فمن الصعب للغاية اعتبار ذلك البكاء نوع من الولاء والحب الشديد للزعيم الذي يفرض شتى ألوان الديكتاتورية على شعبه.
وفي وسط أجواء العنف والقتل الذي يمارسه الزعيم تجاه أي من يعارضه أو يقوم بفعل لا يروق له، فمن الممكن اعتبار ذلك البكاء نوع من أنواع الخوف أو اتقاء شر كيم جونج أون حرصا على سلامتهم، أو ربما هناك سرًا أخر وراء ذلك البكاء لا نعلمه في ظل الانغلاق الشديد للمجتمع الكوري الشمالي وعدم انفتاحه على العالم، حيث تتواجد الكثير من الأسرار هناك التي من الصعب للغاية معرفتها بسبب عزلة تلك الدولة عن باقي العالم.
يحيط الغموض الشديد بزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، حيث يتميز بالقرارات الصادمة التي تصعب من فهم طبيعة شخصيته، واشتهر بالعديد من قرارات القتل الغريبة من ضمنها قتل وزير الدفاع بمدفع رشاش بسبب نومه في عرض عسكري، وإعدام عشيقته مع 10 فنانين بتهمة تمثيل أفلام جنسية،
وإطلاق الكلاب على زوج عمته لنهش لحمه بالإضافة إلى رمي 15 مسؤولا بالرصاص بسبب اعتراضهم على تعاليمه.
ويتحد كيم جونج أون الولايات المتحدة بطريقة غريبة ويهدد في بعض الأحيان بضربها إن لزم الأمر مؤكدًا على امتلاك بلاده لأسلحة دمار شامل من خلال تجرتبه الأولى أمس الأربعاء للقنبلة الهيدروجينية، وفي ظل هذا الزخم الكبير من أحداث العنف نقف عند مظهر غريب يحيط بالزعيم وهو بكاء السيدات عند رؤيته.
عند التدقيق في جميع الصور التي يتواجد فيها كيم جونج أون برفقة السيدات، سنجد أن معظمهم إن لم يكن جميعهم يبكون بحالة هستيرية غير مبررة خاصة إذا حدث البكاء في أجواء احتفالية، فمن الصعب للغاية اعتبار ذلك البكاء نوع من الولاء والحب الشديد للزعيم الذي يفرض شتى ألوان الديكتاتورية على شعبه.
وفي وسط أجواء العنف والقتل الذي يمارسه الزعيم تجاه أي من يعارضه أو يقوم بفعل لا يروق له، فمن الممكن اعتبار ذلك البكاء نوع من أنواع الخوف أو اتقاء شر كيم جونج أون حرصا على سلامتهم، أو ربما هناك سرًا أخر وراء ذلك البكاء لا نعلمه في ظل الانغلاق الشديد للمجتمع الكوري الشمالي وعدم انفتاحه على العالم، حيث تتواجد الكثير من الأسرار هناك التي من الصعب للغاية معرفتها بسبب عزلة تلك الدولة عن باقي العالم.