الزيتون شجرة مباركة وكل ما ياتى من شجرة الزيتون فهو مبارك وله فائدة كبيرة وفيه البركة والخير للانسان حيث يستخرج منها وفوائد الزيت عجيبة وعديدة لذا يقال في المثل العربي الزيت عماد البيت وفي هذا اشارة إلى أهمية الزيت في كل منزل ونصيحة نتوارثها عن أجدادنا .
بضرورة الإستفادة من الزيت قدر الإمكان في دهن أماكن الآلام بالجسم أو أكله لما له من فوائد في تنظيف أجزاء الجسم الداخلية ولكن ماذا يحدث عندما يقوم الإنسان بمضمضة فمه بالزيت هذا الأمر الذي اكتشفه الطب البديل نقلاً عن تجارب هندية كانت تطبق على زيت السمسم كما أن هناك من يطبقوا ذات التجربة على زيت جوز الهند فيما ننصح بتجربة زيت الزيتون لما لهذا الزيت من بركة فالزيت يقوم بعملية غسل وتنظيف للفم عندما يقوم الإنسان بالمضمضة به وطريقة غسل الفم بالزيت تقم من خلال وضع ملعقة كبيرة من الزيت في الفم مدة تتراوح ما بين الخمسة دقائق إلى الخمسة عشر دقيقة وفيها ننصحك بمحاولة ايصال الزيت لكافة مناطق الفم خاصة الأسنان واللثة واللسان وتجنب وصولها لمنطقة الحنجرة لاحتواء هذاالزيت على بعض الجراثيم التي تتجمع من الفم حيث تقم هذه العملية بجذب البكتيريا والسموم والطفيليات التي تعيش في الفم أو في الجهاز اللمفاوي وتقضي عليها كما تزيل الاحتقان والبلغم من الحنجرة وتوسع الجيوب الأنفية مما يساعد الجسم في التخلص من الكثير من المشاكل التي كانت تسبب هاجساً للإنسان .
الزيتون شجرة مباركة وكل ما ياتى من شجرة الزيتون فهو مبارك وله فائدة كبيرة وفيه البركة والخير للانسان حيث يستخرج منها وفوائد الزيت عجيبة وعديدة لذا يقال في المثل العربي الزيت عماد البيت وفي هذا اشارة إلى أهمية الزيت في كل منزل ونصيحة نتوارثها عن أجدادنا .
بضرورة الإستفادة من الزيت قدر الإمكان في دهن أماكن الآلام بالجسم أو أكله لما له من فوائد في تنظيف أجزاء الجسم الداخلية ولكن ماذا يحدث عندما يقوم الإنسان بمضمضة فمه بالزيت هذا الأمر الذي اكتشفه الطب البديل نقلاً عن تجارب هندية كانت تطبق على زيت السمسم كما أن هناك من يطبقوا ذات التجربة على زيت جوز الهند فيما ننصح بتجربة زيت الزيتون لما لهذا الزيت من بركة فالزيت يقوم بعملية غسل وتنظيف للفم عندما يقوم الإنسان بالمضمضة به وطريقة غسل الفم بالزيت تقم من خلال وضع ملعقة كبيرة من الزيت في الفم مدة تتراوح ما بين الخمسة دقائق إلى الخمسة عشر دقيقة وفيها ننصحك بمحاولة ايصال الزيت لكافة مناطق الفم خاصة الأسنان واللثة واللسان وتجنب وصولها لمنطقة الحنجرة لاحتواء هذاالزيت على بعض الجراثيم التي تتجمع من الفم حيث تقم هذه العملية بجذب البكتيريا والسموم والطفيليات التي تعيش في الفم أو في الجهاز اللمفاوي وتقضي عليها كما تزيل الاحتقان والبلغم من الحنجرة وتوسع الجيوب الأنفية مما يساعد الجسم في التخلص من الكثير من المشاكل التي كانت تسبب هاجساً للإنسان .