مجلة عالم المعرفة : هل تعلم لماذا انحنى هؤلاء الأطباء جميعاً لتلك الفتاة المريضة ... سوف تبكي عندما تعرف الحقيقة

هل تعلم لماذا انحنى هؤلاء الأطباء جميعاً لتلك الفتاة المريضة ... سوف تبكي عندما تعرف الحقيقة



لا يخفى على احد المدى التكنولوجى الذى وصل له الطب الحديث فى جميع دول العالم فما بالك اذا حكينا على دولة اليابان وهى رمز التقدم الصناعى والتكنولوجى فهى احدى اكبر الدول الصناعية والتي تعرف صناعتها بالدقة والجودة والأصالة حيث كانت تلك الفتاة تتعرض للعلاجات في أحد المشافي اليابانية الكبيرة وكانت تعيش على اجهزة التنفس الصناعي فيما كان الأطباء طوال فترة المعالجة يحاولوا بكل ما أوتوا من قوة لمعالجة تلك الطفلة التي كانت تعاني من سرطان خبيث وحالتها تزداد سوءاً يوماً بعد يوم وكان الأطباء  يضعون اهلها في صورة حالتها  الصحية المتردية فقرر والدي أمر تلك الطفلة التبرع بالكبد والكلية لاثنين من مرضى اليابان يعانون خطر الموت وبإمكان مساعدة ابنتهم انقاذ حياتهم فهي على وشك الموت فأرادوا أن تكون وفاتها عنوان حياة لروحين في جسدين وتم عملية انتشال الاشلاء من تلك الطفلة المريضة وبقيت على قيد الحياة ولكن أراد الأطباء الآن ايقاف أجهزة التنفس الصناعي واجهزةالتكنولجيا الطبية وأمام هذه الخطة الخطيرة وبعد وصول الأطباء لحالة من اليأس بامكانية معالجة الطفل كان لا بد من أن يجتمع جميع أطباء ذاك المشفى الكبير وكبار الأطباء فيه لينحنوا اجلالاً واحتراماً لتلك الروح البشرية التي أنقذت أرواح فهي كانت كالشمعة التي تحترق لتضي نور الحياة لغيرها فما أعظم ذاك السلوك من أولئك الأطباء .



لا يخفى على احد المدى التكنولوجى الذى وصل له الطب الحديث فى جميع دول العالم فما بالك اذا حكينا على دولة اليابان وهى رمز التقدم الصناعى والتكنولوجى فهى احدى اكبر الدول الصناعية والتي تعرف صناعتها بالدقة والجودة والأصالة حيث كانت تلك الفتاة تتعرض للعلاجات في أحد المشافي اليابانية الكبيرة وكانت تعيش على اجهزة التنفس الصناعي فيما كان الأطباء طوال فترة المعالجة يحاولوا بكل ما أوتوا من قوة لمعالجة تلك الطفلة التي كانت تعاني من سرطان خبيث وحالتها تزداد سوءاً يوماً بعد يوم وكان الأطباء  يضعون اهلها في صورة حالتها  الصحية المتردية فقرر والدي أمر تلك الطفلة التبرع بالكبد والكلية لاثنين من مرضى اليابان يعانون خطر الموت وبإمكان مساعدة ابنتهم انقاذ حياتهم فهي على وشك الموت فأرادوا أن تكون وفاتها عنوان حياة لروحين في جسدين وتم عملية انتشال الاشلاء من تلك الطفلة المريضة وبقيت على قيد الحياة ولكن أراد الأطباء الآن ايقاف أجهزة التنفس الصناعي واجهزةالتكنولجيا الطبية وأمام هذه الخطة الخطيرة وبعد وصول الأطباء لحالة من اليأس بامكانية معالجة الطفل كان لا بد من أن يجتمع جميع أطباء ذاك المشفى الكبير وكبار الأطباء فيه لينحنوا اجلالاً واحتراماً لتلك الروح البشرية التي أنقذت أرواح فهي كانت كالشمعة التي تحترق لتضي نور الحياة لغيرها فما أعظم ذاك السلوك من أولئك الأطباء .