إنه من السهل أن يجد سكان المناطق الثلجية بعض المتعة والمرح في الخارج، ولكن عندما تشتد درجات الحرارة وتصبح شديدة البرودة، فإن اللعب في الخارج يصبح خيار مستحيل. بدلاً من ذلك، فقد وجد سكان هذه المناطق الثلجية وسيلة مبتكرة للترفيه عن أنفسهم. “توم جروتينج” من مينيابوليس، في ولاية مينيسوتا، شمال الولايات المتحدة الأمريكية، قام بتجميد سراويل الجينز ووضعها في المناطق المختلفة في الحي كأسلوب جديد للمرح والتسلية.
يقول جروتينج، أن الفكرة جاءت عندما تعرضت المنطقة لعاصفة ثلجية قوية قبل بضع سنوات، مما دفعه إلى تجميد سراويل الجينز كطريقة للمرح، ولكن سرعان ما تحول الأمر من مزحة إلى تقليد سنوي في جميع أنحاء شمال شرق مينيابوليس، حيث أصبح الناس يقومون بتجميد سراويلهم الجينز ووضعها في الأماكن الثلجية حول الحي وأمام المنازل والحدائق العامة.
يقوم جروتينج بتجميد السراويل عن طريق غمرها بالمياه لمدة 30 دقيقة، ووضعها في الخارج، قبل أن تبدأ بالتجمد. بعد ذوبان الجليد عنها، يمكن إعادة غسلها وارتداؤها مرة أخرى.
إنه من السهل أن يجد سكان المناطق الثلجية بعض المتعة والمرح في الخارج، ولكن عندما تشتد درجات الحرارة وتصبح شديدة البرودة، فإن اللعب في الخارج يصبح خيار مستحيل. بدلاً من ذلك، فقد وجد سكان هذه المناطق الثلجية وسيلة مبتكرة للترفيه عن أنفسهم. “توم جروتينج” من مينيابوليس، في ولاية مينيسوتا، شمال الولايات المتحدة الأمريكية، قام بتجميد سراويل الجينز ووضعها في المناطق المختلفة في الحي كأسلوب جديد للمرح والتسلية.
يقول جروتينج، أن الفكرة جاءت عندما تعرضت المنطقة لعاصفة ثلجية قوية قبل بضع سنوات، مما دفعه إلى تجميد سراويل الجينز كطريقة للمرح، ولكن سرعان ما تحول الأمر من مزحة إلى تقليد سنوي في جميع أنحاء شمال شرق مينيابوليس، حيث أصبح الناس يقومون بتجميد سراويلهم الجينز ووضعها في الأماكن الثلجية حول الحي وأمام المنازل والحدائق العامة.
يقوم جروتينج بتجميد السراويل عن طريق غمرها بالمياه لمدة 30 دقيقة، ووضعها في الخارج، قبل أن تبدأ بالتجمد. بعد ذوبان الجليد عنها، يمكن إعادة غسلها وارتداؤها مرة أخرى.