توقعت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وقوع ظاهرة (النينيو) التي ربما تكون الأسوأ منذ عام 1997، والتي تسببت في موجة واسعة من الجفاف والحرائق في إندونيسيا وأستراليا ومصرع عشرات الآلاف وتأثر التنوع البحري الحيوي بشكل كبير.
وذكرت (ناسا)، في بيان لها السبت (2 يناير 2015)، أنها حصلت على صورة بالأقمار الصناعية تقيس سطح المياه، توضح أن أسوأ موجات الجفاف والفيضانات لا تزال آتية، وهو ما يعتبر مؤشرا مقلقا لوكالات الإغاثة الإنسانية، مؤكدة أن الولايات المتحدة ستشهد الجزء الأكبر من آثار ظاهرة النينيو عام 2016.
وتنبأت الإدارة القومية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي أن يواجه الجزء الجنوبي من الولايات المتحدة موجة من البرودة نسبيا والأمطار لعدة أشهر بينما سيشهد الجزء الشمالي من الولايات الأمريكية طقسا دافئا وأكثر جفافا.
وأوضحت وكالة الفضاء أن هذا سيعني أن ولاية كاليفورنيا قد تشهد أمطارا وعواصف خلال الشهرين أو الثلاثة القادمين وهو ما تحتاج إليه الولاية بعد موجة طويلة من الجفاف مؤخرا، غير أن الوكالة الأمريكية حذرت من أن تؤدي بعض العواصف والأمطار الغزيرة إلى فيضانات تسبب مشاكل لا تستطيع كاليفورنيا مواجهتها.
توقعت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وقوع ظاهرة (النينيو) التي ربما تكون الأسوأ منذ عام 1997، والتي تسببت في موجة واسعة من الجفاف والحرائق في إندونيسيا وأستراليا ومصرع عشرات الآلاف وتأثر التنوع البحري الحيوي بشكل كبير.
وذكرت (ناسا)، في بيان لها السبت (2 يناير 2015)، أنها حصلت على صورة بالأقمار الصناعية تقيس سطح المياه، توضح أن أسوأ موجات الجفاف والفيضانات لا تزال آتية، وهو ما يعتبر مؤشرا مقلقا لوكالات الإغاثة الإنسانية، مؤكدة أن الولايات المتحدة ستشهد الجزء الأكبر من آثار ظاهرة النينيو عام 2016.
وتنبأت الإدارة القومية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي أن يواجه الجزء الجنوبي من الولايات المتحدة موجة من البرودة نسبيا والأمطار لعدة أشهر بينما سيشهد الجزء الشمالي من الولايات الأمريكية طقسا دافئا وأكثر جفافا.
وأوضحت وكالة الفضاء أن هذا سيعني أن ولاية كاليفورنيا قد تشهد أمطارا وعواصف خلال الشهرين أو الثلاثة القادمين وهو ما تحتاج إليه الولاية بعد موجة طويلة من الجفاف مؤخرا، غير أن الوكالة الأمريكية حذرت من أن تؤدي بعض العواصف والأمطار الغزيرة إلى فيضانات تسبب مشاكل لا تستطيع كاليفورنيا مواجهتها.