كان من الصعب على الرئيس الراحل صدام حسين البكاء خاصة أنه كان رابع رئيس لجمهورية العراق، وخامس حاكم جمهوري للجمهورية العراقية، ونائب رئيس الجمهورية العراقية في الفترة ما بين 1975 و1979,
طبيعة عمله السياسية حبست الدموع عن عينيه لكن !!
1- بكاء صدام حسين حينما سمع شعر أحد الأطفال الذين يلقون الشعر بالعامية العراقية،
2- بكاء صدام حسين حينما كان يقرأ بيانًا في الحرب الإيرانية العراقية التي دامت لثمان سنوات.خاصة حينما تحدث عن الشهداء، وعن كيفية صمود الشعب العراقي أمام إيران التي كانت تتلقى دعمًا خفيًا من الغرب.
يذكر أن الرئيس الراحل صدام حسين أعدم يوم السبت الموافق 30 ديسمبر 2006م في بغداد الموافق العاشر من ذي الحجة الموافق لأول أيام عيد الأضحى، ولقد تمت عملية الإعدام في مقر الشعبة الخامسة في منطقة الكاظمية، وقد دُفِن في مسقط رأسه بالعوجة في محافظة صلاح الدين في مدينة “تكريت” حيث قامت القوات الأمريكية بتسليم جثمانه لعشيرته من المحافظة. واقام ذووه عليه مجالس العزاء بما فيهم ابنته رغد صدام حسين التي قامت بتأبينه في الأردن حيث تسكن.
كان من الصعب على الرئيس الراحل صدام حسين البكاء خاصة أنه كان رابع رئيس لجمهورية العراق، وخامس حاكم جمهوري للجمهورية العراقية، ونائب رئيس الجمهورية العراقية في الفترة ما بين 1975 و1979,
طبيعة عمله السياسية حبست الدموع عن عينيه لكن !!
1- بكاء صدام حسين حينما سمع شعر أحد الأطفال الذين يلقون الشعر بالعامية العراقية،
2- بكاء صدام حسين حينما كان يقرأ بيانًا في الحرب الإيرانية العراقية التي دامت لثمان سنوات.خاصة حينما تحدث عن الشهداء، وعن كيفية صمود الشعب العراقي أمام إيران التي كانت تتلقى دعمًا خفيًا من الغرب.
يذكر أن الرئيس الراحل صدام حسين أعدم يوم السبت الموافق 30 ديسمبر 2006م في بغداد الموافق العاشر من ذي الحجة الموافق لأول أيام عيد الأضحى، ولقد تمت عملية الإعدام في مقر الشعبة الخامسة في منطقة الكاظمية، وقد دُفِن في مسقط رأسه بالعوجة في محافظة صلاح الدين في مدينة “تكريت” حيث قامت القوات الأمريكية بتسليم جثمانه لعشيرته من المحافظة. واقام ذووه عليه مجالس العزاء بما فيهم ابنته رغد صدام حسين التي قامت بتأبينه في الأردن حيث تسكن.