يعتبرمثلث “برمودا” من الظواهر الغريبة التي تعرفها البشرية في العصر الحديث يعرف هذا المثلث الذي يقع بين ما يعرف بأرخبيل برمودا وميامي وبورتوريكو بابتلاعه للسفن والبواخر والطائرات التي تمر فوقه دون معرفة السبب الحقيقي وراء ذلك
حتى أن البعض ذهب لتفسيرات بعيدة عن العقل والعلم ليقول أن هذا المثلث الذي يختفي فيه كل شيئ هو عبارة عن عرش “للشيطان” حسب اعتقاد البعض,وفي هذا الصدد يبدوا ان سر هذا المثلث أو هذه الظاهرة قد انكشف أخيرا حيث كشفت علماء روس أن السبب الحقيقي هو غاز الميثان حيث تنفتح شقوق في الطبقة الأرضية في قاع المحيط بشكل مفاجئ لتطلق فقاعات ضخمة من غاز الميثان تصعد إلى سطح المياه ويكل رغوة تعيق مرور البواخر كما يرتفع هذا الغاز إلى الأجواء ما يؤدي إلى وقوع خلل فيمحركات الطائرات وبالتالي سقوطها,من ناحية أخرى قال المشرفون على البحث أن هذه الفقاعات الضخمة من غاز الميثان يمكن أن تغطي مساقة قطرها ألف متر.
في مقابل ذلك أجرى هذه الدراسة المثيرة علماء روس الوكالة الفيدرالية لإدارة الموارد الطبيعية تحت الارض باحثون من المركز النرويجي للغاز في القطب الشمالي.
يعتبرمثلث “برمودا” من الظواهر الغريبة التي تعرفها البشرية في العصر الحديث يعرف هذا المثلث الذي يقع بين ما يعرف بأرخبيل برمودا وميامي وبورتوريكو بابتلاعه للسفن والبواخر والطائرات التي تمر فوقه دون معرفة السبب الحقيقي وراء ذلك
حتى أن البعض ذهب لتفسيرات بعيدة عن العقل والعلم ليقول أن هذا المثلث الذي يختفي فيه كل شيئ هو عبارة عن عرش “للشيطان” حسب اعتقاد البعض,وفي هذا الصدد يبدوا ان سر هذا المثلث أو هذه الظاهرة قد انكشف أخيرا حيث كشفت علماء روس أن السبب الحقيقي هو غاز الميثان حيث تنفتح شقوق في الطبقة الأرضية في قاع المحيط بشكل مفاجئ لتطلق فقاعات ضخمة من غاز الميثان تصعد إلى سطح المياه ويكل رغوة تعيق مرور البواخر كما يرتفع هذا الغاز إلى الأجواء ما يؤدي إلى وقوع خلل فيمحركات الطائرات وبالتالي سقوطها,من ناحية أخرى قال المشرفون على البحث أن هذه الفقاعات الضخمة من غاز الميثان يمكن أن تغطي مساقة قطرها ألف متر.
في مقابل ذلك أجرى هذه الدراسة المثيرة علماء روس الوكالة الفيدرالية لإدارة الموارد الطبيعية تحت الارض باحثون من المركز النرويجي للغاز في القطب الشمالي.