قامت شركة كوكاكولا في العام 1971 بإنتاج إعلان ضخم يضم عدد كبير من المواطنين من مختلف انحاء العالم، حيث قاموا خلاله بالغناء للتعبير عن مدى سعادتهم وحبهم لمشروبها الغازي، وعقب 4 عقود كاملة على هذا الإعلان، قام عدد من خبراء الصحة بإنتاج فيديو جديد إستعانوا خلاله بنفس أبطال إعلان كوكاكولا، لكن للأسف الشديد فقد عانى معظمهم الآن من السمنة والسكري وتساقط الأسنان.
المشاركون في مقطع الفيديو حملوا المشروبات الغازية والشركات المنتجة لها مسئولية ما حدث لهم من أمراض صحية، وإتخذوا في هذا الفيديو تحت رعاية مركز علوم المصلحة العامة، توعية الجمهور بمدى خطورة المشروبات الغازية على صحة الإنسان، وما لها من آثار مدمرة على المدى الطويل.
المشاركون في مقطع الفيديو حملوا المشروبات الغازية والشركات المنتجة لها مسئولية ما حدث لهم من أمراض صحية، وإتخذوا في هذا الفيديو تحت رعاية مركز علوم المصلحة العامة، توعية الجمهور بمدى خطورة المشروبات الغازية على صحة الإنسان، وما لها من آثار مدمرة على المدى الطويل.
فيقول المدير التنفيذي لمركز علوم المصلحة العامة، أن شركة كوكاكولا وغيرها العديد من الشركات التي تنتج المياه الغازية، إستمرة عقوداً طويلة تصرف المليارات من أجل إيهام الناس في جميع أنحاء العالم بأن منتجاتها الغازية تجلب السعادة.
مشيراً إلى أن كوكاكولا وغيرها من الشركات تستخدم في إعلاناتها التقنيات الفنية الحديثة وتستغل المشاهيل والأطفال وكبار السن في الترويج لمنتجاتها لصرف النظر عن مخاطرها الصحية كأمراض السكري والسمنة وفقدان الأسنان.
قامت شركة كوكاكولا في العام 1971 بإنتاج إعلان ضخم يضم عدد كبير من المواطنين من مختلف انحاء العالم، حيث قاموا خلاله بالغناء للتعبير عن مدى سعادتهم وحبهم لمشروبها الغازي، وعقب 4 عقود كاملة على هذا الإعلان، قام عدد من خبراء الصحة بإنتاج فيديو جديد إستعانوا خلاله بنفس أبطال إعلان كوكاكولا، لكن للأسف الشديد فقد عانى معظمهم الآن من السمنة والسكري وتساقط الأسنان.
المشاركون في مقطع الفيديو حملوا المشروبات الغازية والشركات المنتجة لها مسئولية ما حدث لهم من أمراض صحية، وإتخذوا في هذا الفيديو تحت رعاية مركز علوم المصلحة العامة، توعية الجمهور بمدى خطورة المشروبات الغازية على صحة الإنسان، وما لها من آثار مدمرة على المدى الطويل.
المشاركون في مقطع الفيديو حملوا المشروبات الغازية والشركات المنتجة لها مسئولية ما حدث لهم من أمراض صحية، وإتخذوا في هذا الفيديو تحت رعاية مركز علوم المصلحة العامة، توعية الجمهور بمدى خطورة المشروبات الغازية على صحة الإنسان، وما لها من آثار مدمرة على المدى الطويل.
فيقول المدير التنفيذي لمركز علوم المصلحة العامة، أن شركة كوكاكولا وغيرها العديد من الشركات التي تنتج المياه الغازية، إستمرة عقوداً طويلة تصرف المليارات من أجل إيهام الناس في جميع أنحاء العالم بأن منتجاتها الغازية تجلب السعادة.
مشيراً إلى أن كوكاكولا وغيرها من الشركات تستخدم في إعلاناتها التقنيات الفنية الحديثة وتستغل المشاهيل والأطفال وكبار السن في الترويج لمنتجاتها لصرف النظر عن مخاطرها الصحية كأمراض السكري والسمنة وفقدان الأسنان.