مجلة عالم المعرفة : سعودية مزيفة تكسب قضية في بريطانيا و تحصل على عقار بقيمة 14 مليون جنيه استرليني !!

سعودية مزيفة تكسب قضية في بريطانيا و تحصل على عقار بقيمة 14 مليون جنيه استرليني !!

تمكنت ’أميرة سعودية‘ مزيفة في بريطانيا من كسب قضية بتملك عقارات بقيمة 14 مليون جنيه استراليني رغم الادعاءات بأنها مجرد بغي بحسب ما أوردت صحيفة الديلي ميل البريطانية. السيدة بحسب الصحيفة البريطانية "س ع  "المرصد تحتفظ باسمها" زعمت أنها ابنة مليونير سعودي في 33 من عمرها، ملاحقة الآن قضائياً من ايان باتون واماندا كلتربك الذين قالوا أنها خدعتهم في التوقيع على منحها ست شقق سكنية في لندن ويست اند ويجب إجبارها على إعادة العقار لأصحابه.لكن محكمة الاستئناف رفضت دليل الزوجان وقالت أن غموض هويتها وأصولها –بما في ذلك المزاعم بأنها من أصول افريقية- لا يرتبط بالقضية.وقال القاضي أنه لا يوجد دليل لاستخدام الأنسة " س ع " لهويتها المزيفة لتقنع السيد باتون- الذي قالت أنه كان عشيقها- والسيدة كلتربك بالتنازل عن الشقق ورفض منحهم حق الاستئناف ضد من  قالت أنها ستحافظ على الممتلكات.

وقالت  الصحيفة يزعم البعض أن  السيدة مهاجرة غير شرعية من اثيوبيا وهي تتمتع الآن بحق بيع وتأجير الشقق التي تقدر قيمتها بالملايين.ورفضت وزارة الداخلية التعليق على القضية كما نفت المحكمة أن تكون بغياً أو ما شابه. وقالت المرأة أن السيد باتون دفع الشقق كثمن لسداد الملايين التي أقرضتها له وأتت بها من السعودية.وفيما يتعلق بهويتها فقالت انها هربت من وطنها عندما وجدت حبها في بريطانيا. وقالت أنها تزوجت أميرا  عندما كانت صغيرة. كما رفضت الكشف عن وجهها في المحكمة قائلة أنها مسلمة محافظة.ولكن روي في جلسة المحاكمة هذا الأسبوع أن قصتها ليست إلا حزمة من الأكاذيب. وأن وثيقة ميلادها السعودية وثيقة مزورة. وأنها في 45 من العمر أثيوبية الأصل وتدعى لينا- ع - س". كما تم اخبار المحكمة بأنها قبل أن تبدأ مسرحيتها في أنها أميرة كانت بغي تتعاطى الكوكائين. وفي إحدى المرات أمسكت بها زوجة أحد زبائنها الأثرياء وهي تمارس الرذيلة. وبعد الكشف عن صورتها باللباس الفاضح، أكدت فاطمة راضي أن هذه  السيدة ليست إلا فتاة سوء. وأخبر محامو الادعاء أن قصة محامي المدعى عليه غير صحيحة. وقالت السيدة راضي أنها وجدت المدعى عليها مع زوجها في غرفة النوم في فندق بظروف لا تليق بامرأة مسلمة . كما اعترف سائق سيارة" س ع " للمحكمة بأنه خلال قيادته لسيارتها لمدة خمس سنوات لاحظ علامات شرب الخمر وتعاطي الكوكائين  مع صديقتها التي يبدو انها مجرد محتالة. لكن محامو السيدة" س ع "تجاهلوا الادعاءات وقالوا أنه لا صلة لها بالقضية. كما رفض القاضي طلب الاستئناف وتكبد السيد باتون والسيدة كلتربك تكاليف قضائية بقيمة 1.5 مليون جنيه استرليني.
تمكنت ’أميرة سعودية‘ مزيفة في بريطانيا من كسب قضية بتملك عقارات بقيمة 14 مليون جنيه استراليني رغم الادعاءات بأنها مجرد بغي بحسب ما أوردت صحيفة الديلي ميل البريطانية. السيدة بحسب الصحيفة البريطانية "س ع  "المرصد تحتفظ باسمها" زعمت أنها ابنة مليونير سعودي في 33 من عمرها، ملاحقة الآن قضائياً من ايان باتون واماندا كلتربك الذين قالوا أنها خدعتهم في التوقيع على منحها ست شقق سكنية في لندن ويست اند ويجب إجبارها على إعادة العقار لأصحابه.لكن محكمة الاستئناف رفضت دليل الزوجان وقالت أن غموض هويتها وأصولها –بما في ذلك المزاعم بأنها من أصول افريقية- لا يرتبط بالقضية.وقال القاضي أنه لا يوجد دليل لاستخدام الأنسة " س ع " لهويتها المزيفة لتقنع السيد باتون- الذي قالت أنه كان عشيقها- والسيدة كلتربك بالتنازل عن الشقق ورفض منحهم حق الاستئناف ضد من  قالت أنها ستحافظ على الممتلكات.

وقالت  الصحيفة يزعم البعض أن  السيدة مهاجرة غير شرعية من اثيوبيا وهي تتمتع الآن بحق بيع وتأجير الشقق التي تقدر قيمتها بالملايين.ورفضت وزارة الداخلية التعليق على القضية كما نفت المحكمة أن تكون بغياً أو ما شابه. وقالت المرأة أن السيد باتون دفع الشقق كثمن لسداد الملايين التي أقرضتها له وأتت بها من السعودية.وفيما يتعلق بهويتها فقالت انها هربت من وطنها عندما وجدت حبها في بريطانيا. وقالت أنها تزوجت أميرا  عندما كانت صغيرة. كما رفضت الكشف عن وجهها في المحكمة قائلة أنها مسلمة محافظة.ولكن روي في جلسة المحاكمة هذا الأسبوع أن قصتها ليست إلا حزمة من الأكاذيب. وأن وثيقة ميلادها السعودية وثيقة مزورة. وأنها في 45 من العمر أثيوبية الأصل وتدعى لينا- ع - س". كما تم اخبار المحكمة بأنها قبل أن تبدأ مسرحيتها في أنها أميرة كانت بغي تتعاطى الكوكائين. وفي إحدى المرات أمسكت بها زوجة أحد زبائنها الأثرياء وهي تمارس الرذيلة. وبعد الكشف عن صورتها باللباس الفاضح، أكدت فاطمة راضي أن هذه  السيدة ليست إلا فتاة سوء. وأخبر محامو الادعاء أن قصة محامي المدعى عليه غير صحيحة. وقالت السيدة راضي أنها وجدت المدعى عليها مع زوجها في غرفة النوم في فندق بظروف لا تليق بامرأة مسلمة . كما اعترف سائق سيارة" س ع " للمحكمة بأنه خلال قيادته لسيارتها لمدة خمس سنوات لاحظ علامات شرب الخمر وتعاطي الكوكائين  مع صديقتها التي يبدو انها مجرد محتالة. لكن محامو السيدة" س ع "تجاهلوا الادعاءات وقالوا أنه لا صلة لها بالقضية. كما رفض القاضي طلب الاستئناف وتكبد السيد باتون والسيدة كلتربك تكاليف قضائية بقيمة 1.5 مليون جنيه استرليني.