شرعت هيئة التحقيق والادّعاء العامّ بمحافظة جدة، في التحقيق مع مواطن ثلاثيني للتحقيق، بعد محاولته التحرش بطفلة، تسكن في شقة مجاورة لمنزله، وإجبارها على ممارسة الرذيلة معه.
الطفلة البالغة من العمر 9 سنوات، تعرضت لـ(تحرش جنسي) في سلم العمارة من مواطن، من خلال تقبيلها ومحاولة احتضانها، بحسب ما قالته (الحياة) الأحد (14 يونيو 2015). موضحة أن المتهم حاول ممارسة الرذيلة مع الطفلة في الدور العلوي للعمارة، قبل أن تهرب من يده، ليخضع الآن للتحقيق لدى (دائرة العرض والأخلاق).
مصادر مطلعة أكدت أن المتهم (سعودي تجاوز الـ30 من عمره)، موقوف حاليًا على ذمة التحقيق في القضية، بعد القبض عليه من شرطة محافظة جدة، إثر بلاغ تقدم به والد الطفلة التي تعرضت لـ(التحرش الجنسي).
وتوقعت المصادر أن تتم إحالة المتهم في قضية التحرش إلى المحكمة الجزائية في محافظة جدة، بعد الانتهاء من التحقيقات التي انطلقت الأسبوع الماضي، في دائرة العرض والأخلاق، إذ سيتم الاستماع إلى أقوال المتهم في حضور والد الطفلة.
وفي اتهامه المقدم إلى هيئة التحقيق والادّعاء العامّ، قال والد الطفلة: (أفيدكم بأنه في يوم الثلاثاء 15-08-1436هـ، وفي تمام الساعة 18:08 مساءً، بُلّغت من زوجتي، بأنه تم التحرش الجنسي بطفلتي، مع محاولة المتحرش أخذها إلى شقته في الدور العلوي في المبنى نفسه الذي نسكن فيه).
وأضاف: (بكت طفلتي، واستمرّ في تكرار محاولاته بالتحرش الجنسي بها، ومن ثم قامت بالإفلات منه، والركض في سلم العمارة إلى البيت وتوجهت فورًا إلى منزلي، واستغرق وصولي تقريبًا 15 دقيقة.. عند وصولي ودخولي المنزل قابلت شخصًا متجهًا إلى الخارج قادمًا من الدور العلوي للعمارة، وكانت تحركاته مريبة، وشككت فيه وأوقفته، وناديت طفلتي فَفُتِح الباب).
(سألت طفلتي هل هذا الشخص هو من اعتدى عليك؟ وكانت لا تزال تبكي، وردت عليّ بأنه هو الشخص الذي اعتدى عليها.. واجهته بذلك، واعتدى علي بالضرب، واضطررت إلى الدفاع عن نفسي وعرضي، ومن ثم تدخل الجيران، وقبض عليه، وقمت بإبلاغ الشرطة، وحضرت وأخذته إلى قسم الشرطة ليتم توقيفه)، بحسب ما ذكره والد الطفلة.
واتهم والد الطفلة المتهم بـ(التحرش الجنسي) بطفلته التي تبلغ من العمر تسعة أعوام، وما ترتب عليه من ضرر نفسي لها، ولأفراد أسرتها كافة، ومحاولة خطفها بالإكراه لغرض هتك عرضها، والاعتداء بالضرب على والدها، وترويع وإثارة الرعب بين الآمنين في منازلهم.
وطالب بإقامة حدّ الحرابة عليه، وأن تكون عقوبته القتل، لكي تتحقق العدالة، وتنفيذ أحكام الله في كل من يعتدي على الآمنين، ومحاولة هتك أعراضهم، وأن يكون عبرة لكل من تسول له نفسة الإقدام على مثل ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
شرعت هيئة التحقيق والادّعاء العامّ بمحافظة جدة، في التحقيق مع مواطن ثلاثيني للتحقيق، بعد محاولته التحرش بطفلة، تسكن في شقة مجاورة لمنزله، وإجبارها على ممارسة الرذيلة معه.
الطفلة البالغة من العمر 9 سنوات، تعرضت لـ(تحرش جنسي) في سلم العمارة من مواطن، من خلال تقبيلها ومحاولة احتضانها، بحسب ما قالته (الحياة) الأحد (14 يونيو 2015). موضحة أن المتهم حاول ممارسة الرذيلة مع الطفلة في الدور العلوي للعمارة، قبل أن تهرب من يده، ليخضع الآن للتحقيق لدى (دائرة العرض والأخلاق).
مصادر مطلعة أكدت أن المتهم (سعودي تجاوز الـ30 من عمره)، موقوف حاليًا على ذمة التحقيق في القضية، بعد القبض عليه من شرطة محافظة جدة، إثر بلاغ تقدم به والد الطفلة التي تعرضت لـ(التحرش الجنسي).
وتوقعت المصادر أن تتم إحالة المتهم في قضية التحرش إلى المحكمة الجزائية في محافظة جدة، بعد الانتهاء من التحقيقات التي انطلقت الأسبوع الماضي، في دائرة العرض والأخلاق، إذ سيتم الاستماع إلى أقوال المتهم في حضور والد الطفلة.
وفي اتهامه المقدم إلى هيئة التحقيق والادّعاء العامّ، قال والد الطفلة: (أفيدكم بأنه في يوم الثلاثاء 15-08-1436هـ، وفي تمام الساعة 18:08 مساءً، بُلّغت من زوجتي، بأنه تم التحرش الجنسي بطفلتي، مع محاولة المتحرش أخذها إلى شقته في الدور العلوي في المبنى نفسه الذي نسكن فيه).
وأضاف: (بكت طفلتي، واستمرّ في تكرار محاولاته بالتحرش الجنسي بها، ومن ثم قامت بالإفلات منه، والركض في سلم العمارة إلى البيت وتوجهت فورًا إلى منزلي، واستغرق وصولي تقريبًا 15 دقيقة.. عند وصولي ودخولي المنزل قابلت شخصًا متجهًا إلى الخارج قادمًا من الدور العلوي للعمارة، وكانت تحركاته مريبة، وشككت فيه وأوقفته، وناديت طفلتي فَفُتِح الباب).
(سألت طفلتي هل هذا الشخص هو من اعتدى عليك؟ وكانت لا تزال تبكي، وردت عليّ بأنه هو الشخص الذي اعتدى عليها.. واجهته بذلك، واعتدى علي بالضرب، واضطررت إلى الدفاع عن نفسي وعرضي، ومن ثم تدخل الجيران، وقبض عليه، وقمت بإبلاغ الشرطة، وحضرت وأخذته إلى قسم الشرطة ليتم توقيفه)، بحسب ما ذكره والد الطفلة.
واتهم والد الطفلة المتهم بـ(التحرش الجنسي) بطفلته التي تبلغ من العمر تسعة أعوام، وما ترتب عليه من ضرر نفسي لها، ولأفراد أسرتها كافة، ومحاولة خطفها بالإكراه لغرض هتك عرضها، والاعتداء بالضرب على والدها، وترويع وإثارة الرعب بين الآمنين في منازلهم.
وطالب بإقامة حدّ الحرابة عليه، وأن تكون عقوبته القتل، لكي تتحقق العدالة، وتنفيذ أحكام الله في كل من يعتدي على الآمنين، ومحاولة هتك أعراضهم، وأن يكون عبرة لكل من تسول له نفسة الإقدام على مثل ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.