مجلة عالم المعرفة : خادم الحرمين الملك الأكثر تأثيراً في العالم حسب مجلة التايم الأمريكية

خادم الحرمين الملك الأكثر تأثيراً في العالم حسب مجلة التايم الأمريكية


اختارت مجلة (التايم) الأمريكية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، أحد الزعماء الأكثر تأثيراً في العالم، من بين 11 زعيماً عالمياً، بينهم رؤساء دول وسياسيون وشخصيات شهيرة، ليكون هو الملك الأكثر تأثيراً بين ملوك دول العالم.


وبهذه المناسبة أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية في مقال تعريفي نشرته المجلة، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يتمتع بحنكة استثنائية، تؤهله بشكل فريد لقيادة المملكة العربية السعودية نحو المستقبل. وأوضح ملك الأردن أن خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- يطوع خبراته الواسعة وحكمته العميقة في هذه الأوقات الحرجة التي تمر بها المنطقة لرسم المسار إلى الأمام، ليس فقط بالنسبة للمملكة العربية السعودية وشعبها، ولكن أيضاً بالنسبة للمنطقة والعالم برمته.
وقالت المجلة: "وقد عمل الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ سن مبكرة، جنبًا إلى جنب مع معظم ملوك المملكة العربية السعودية في بناء بلاده، ويعود الفضل له شخصيًا -بعد الله- في بناء عاصمتها الرياض، لتكون مدينة عالمية حديثة". وأضافت: "كما تفانى الملك سلمان بن عبدالعزيز في خدمة وحماية الدين الذي يحمله في قلبه وواجباته تجاه الأمة الإسلامية، وذلك وفقاً للنسخة الإلكترونية لمجلة (التايم) الأمريكية".

اختارت مجلة (التايم) الأمريكية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، أحد الزعماء الأكثر تأثيراً في العالم، من بين 11 زعيماً عالمياً، بينهم رؤساء دول وسياسيون وشخصيات شهيرة، ليكون هو الملك الأكثر تأثيراً بين ملوك دول العالم.


وبهذه المناسبة أكد جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية في مقال تعريفي نشرته المجلة، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يتمتع بحنكة استثنائية، تؤهله بشكل فريد لقيادة المملكة العربية السعودية نحو المستقبل. وأوضح ملك الأردن أن خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- يطوع خبراته الواسعة وحكمته العميقة في هذه الأوقات الحرجة التي تمر بها المنطقة لرسم المسار إلى الأمام، ليس فقط بالنسبة للمملكة العربية السعودية وشعبها، ولكن أيضاً بالنسبة للمنطقة والعالم برمته.
وقالت المجلة: "وقد عمل الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ سن مبكرة، جنبًا إلى جنب مع معظم ملوك المملكة العربية السعودية في بناء بلاده، ويعود الفضل له شخصيًا -بعد الله- في بناء عاصمتها الرياض، لتكون مدينة عالمية حديثة". وأضافت: "كما تفانى الملك سلمان بن عبدالعزيز في خدمة وحماية الدين الذي يحمله في قلبه وواجباته تجاه الأمة الإسلامية، وذلك وفقاً للنسخة الإلكترونية لمجلة (التايم) الأمريكية".