نعرض على حضراتكم اليوم حادثه وقعت بالفعل وأثارت الكثير من الجدل حولها وهى عن رجل بريطانى يدعى (JOHN LEE) الذى أتهم بعام 1885 ميلاديا بقتل السيده التى يعمل لديها وبرغم إصراره على أنه برىء تم الحكم عليه من قبل القاضى بالأعدام وبيوم الثالث والعشرون من شهر شباط جاء موعد تنفيذ الحكم والذى كان قديم عن طريق حبل المشنه الذى يلتف حول رقبه السجين واليد التى يحركها الجلاد بيده لتفتح الفتحه التى يقف عليها السجين ويهوى منها ويموت فى الحال .
فوجىء الجميع ببروده أعصاب جون لى وعدم خوفه من تنفيذ حكم الأعدام مثل أى سجين سابق ولم يقاوم حتى وضع حول المشنقه حول رقبته ولم يقل جون لى سوى جمله واحده وهو مبتسم وهادىء الأعصاب ” يعلم الله أنى برىء ” ثم بعدها قام الجلاد بتحريك اليد الخشبيه حتى توم بفتح البوابه أسفل جون لى ويموت ألا أنه لم تفتح أبدا فقام بأبعاد جون لى وأتى بالميكانيكى المتخصص ليراها وقد قام بتجربتها لعده مرات ثم جاء بجون لى مره أخرى ليقوم بتنفيذ الحكم وشنه ألا أنها للمره الثانيه لم تفتح .
فأمرو بأرسال جون لي الى زنزانته حتى يوم الميكانيكى بمعاينه المشنقه مره ثانيه والتاكد من خلوها من أى أخطاء أو عيوب وبعدها بالفعل تم أستدعاء جون لى للمره الثالثه وقد خاف الجلاد ألا يتم اظلمر كالمرتين السابقتين وبالفعل هذا ما حدث حيث لم تنفتح البوابه أسفل جون لى للمره الثالثه الأمر الذى جعلهم يعيدوه الى زنزاته ليصدر قرار بألغاء الحكم بالأعدام والحكم بدلا منه بالسجن المؤبد وأسماه الجميع ” الرجل الذى لم يستطيعون شنقه ” .
نعرض على حضراتكم اليوم حادثه وقعت بالفعل وأثارت الكثير من الجدل حولها وهى عن رجل بريطانى يدعى (JOHN LEE) الذى أتهم بعام 1885 ميلاديا بقتل السيده التى يعمل لديها وبرغم إصراره على أنه برىء تم الحكم عليه من قبل القاضى بالأعدام وبيوم الثالث والعشرون من شهر شباط جاء موعد تنفيذ الحكم والذى كان قديم عن طريق حبل المشنه الذى يلتف حول رقبه السجين واليد التى يحركها الجلاد بيده لتفتح الفتحه التى يقف عليها السجين ويهوى منها ويموت فى الحال .
فوجىء الجميع ببروده أعصاب جون لى وعدم خوفه من تنفيذ حكم الأعدام مثل أى سجين سابق ولم يقاوم حتى وضع حول المشنقه حول رقبته ولم يقل جون لى سوى جمله واحده وهو مبتسم وهادىء الأعصاب ” يعلم الله أنى برىء ” ثم بعدها قام الجلاد بتحريك اليد الخشبيه حتى توم بفتح البوابه أسفل جون لى ويموت ألا أنه لم تفتح أبدا فقام بأبعاد جون لى وأتى بالميكانيكى المتخصص ليراها وقد قام بتجربتها لعده مرات ثم جاء بجون لى مره أخرى ليقوم بتنفيذ الحكم وشنه ألا أنها للمره الثانيه لم تفتح .
فأمرو بأرسال جون لي الى زنزانته حتى يوم الميكانيكى بمعاينه المشنقه مره ثانيه والتاكد من خلوها من أى أخطاء أو عيوب وبعدها بالفعل تم أستدعاء جون لى للمره الثالثه وقد خاف الجلاد ألا يتم اظلمر كالمرتين السابقتين وبالفعل هذا ما حدث حيث لم تنفتح البوابه أسفل جون لى للمره الثالثه الأمر الذى جعلهم يعيدوه الى زنزاته ليصدر قرار بألغاء الحكم بالأعدام والحكم بدلا منه بالسجن المؤبد وأسماه الجميع ” الرجل الذى لم يستطيعون شنقه ” .