تبادل كلا من الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، الهدايا التذكارية، مساء الاثنين، عقب انتهاء حفل العشاء الذي اقامه السيسي لبوتين في برح القاهرة.
ومنح الرئيس السيسي نظيره الروسي درع يحمل صورته "بوتين"، في حين رد الرئيس الروسي بهدية تمثلت في سلاح روسي.
يشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بدأ الاثنين زيارة إلى القاهرة، بناء على دعوة من الرئيس السيسي.
ويذكر البعض أن سبب إختيار بوتين لهذه الهدية لآن بندقية الكلاكينشوف هي مفخرة
صناعة السلاح الروسي، و البندقية المفضلة دوليا بلا منازع.
و قد يكون كما ذكر البعض أنها تذكير للدولة المصرية بأن روسيا قد كانت هي
المصدر الأول للسلاح لها أيام السبعينات، قبل تحولها للسلاح الامريكي!
وبعد 10 سنوات من اخر زياره له الي القاهره، يعود الرئيس الروسي فلاديمير بوتن الي مصر، مهدياً الرئيس السيسي، سلاحاً روسيا ''بندقيه روسيه''، تحمل العديد من المعاني.
ففي الفتره الاخيره اشتهرت العلاقات المصرية الروسية بالازدهار، وحملت بوادر اتفاق علي بيع اسلحه روسيه لمصر، الي تواجه حرباً ضد الارهاب اخطرها في سيناء، لتاتي هذه الهديه كرساله طمانينه بوقوف روسيا بجانب مصر ودعمها في هذه التحديات الامنيه.
كما استقبلت القاهره في نوفمبر الماضي وزيري الدفاع والخارجيه الروسيين، لمناقشه صفقه سلاح روسيه محتمله لمصر، واكدت وسائل اعلام روسيه انذاك ان الجانبين علي وشك توقيع صفقه قيمتها 3 مليارات دولار، تتضمن صواريخ وطائرات مقاتله ومروحيات هجوميه.
وتاتي ''البندقيه الروسي''، كدلاله علي استئناف التعاون بين مصر وروسيا في مجالات العسكريه، وعلامه مبشره للبدء في تطوير المعدات العسكريه المصريه بمساهمات روسيه، وخاصه ان روسيا تعتبر ثاني اكبر مورد للاسلحه في العالم.
تبادل كلا من الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، الهدايا التذكارية، مساء الاثنين، عقب انتهاء حفل العشاء الذي اقامه السيسي لبوتين في برح القاهرة.
ومنح الرئيس السيسي نظيره الروسي درع يحمل صورته "بوتين"، في حين رد الرئيس الروسي بهدية تمثلت في سلاح روسي.
يشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بدأ الاثنين زيارة إلى القاهرة، بناء على دعوة من الرئيس السيسي.
ويذكر البعض أن سبب إختيار بوتين لهذه الهدية لآن بندقية الكلاكينشوف هي مفخرة
صناعة السلاح الروسي، و البندقية المفضلة دوليا بلا منازع.
و قد يكون كما ذكر البعض أنها تذكير للدولة المصرية بأن روسيا قد كانت هي
المصدر الأول للسلاح لها أيام السبعينات، قبل تحولها للسلاح الامريكي!
وبعد 10 سنوات من اخر زياره له الي القاهره، يعود الرئيس الروسي فلاديمير بوتن الي مصر، مهدياً الرئيس السيسي، سلاحاً روسيا ''بندقيه روسيه''، تحمل العديد من المعاني.
ففي الفتره الاخيره اشتهرت العلاقات المصرية الروسية بالازدهار، وحملت بوادر اتفاق علي بيع اسلحه روسيه لمصر، الي تواجه حرباً ضد الارهاب اخطرها في سيناء، لتاتي هذه الهديه كرساله طمانينه بوقوف روسيا بجانب مصر ودعمها في هذه التحديات الامنيه.
كما استقبلت القاهره في نوفمبر الماضي وزيري الدفاع والخارجيه الروسيين، لمناقشه صفقه سلاح روسيه محتمله لمصر، واكدت وسائل اعلام روسيه انذاك ان الجانبين علي وشك توقيع صفقه قيمتها 3 مليارات دولار، تتضمن صواريخ وطائرات مقاتله ومروحيات هجوميه.
وتاتي ''البندقيه الروسي''، كدلاله علي استئناف التعاون بين مصر وروسيا في مجالات العسكريه، وعلامه مبشره للبدء في تطوير المعدات العسكريه المصريه بمساهمات روسيه، وخاصه ان روسيا تعتبر ثاني اكبر مورد للاسلحه في العالم.