مجلة عالم المعرفة : بالفيديو.. تربي يروي أغرب قصص الأموات: " كنت أنظف أحد المدافن لكى أدفن جثة أخرى " فقال لى الميت" سيبنى نايم في حالي "

بالفيديو.. تربي يروي أغرب قصص الأموات: " كنت أنظف أحد المدافن لكى أدفن جثة أخرى " فقال لى الميت" سيبنى نايم في حالي "

حكي أحمد «التربي»، أغرب موقف شاهده في مدفن، خلال حواره مع برنامج «واحد من الناس»، مع الإعلامي عمرو الليثي، المذاع على فضائية «الحياة»، وقال: «وأنا بحرك ميت من مكانه بعد دفنه بأكثر من 20 سنة، رد عليا وقالي سيبني أنام».
وتابع: «حماتي حكت لي أن الميت ده كان شيخ، وكان جي متحنط من بره، وجسم الراجل كان متحلل، واللي قالي ده العظام، والحاجات دي المفروض متكلمش فيها، لأنها أسرار، ولكن ما أحكيه لك هو ما حدث».

وأضاف أحمد «التربي»: «أجساد الميتين كلها بتتحلل، وأقصى وقت بيتحلل فيها جسم الميت 4 أو 3 أشهر، ودة بيبقى على حسب التربة المدفون فيها الميت»، مضيفًا أن هناك أصوات كثيرة تصدر من مقابر الجثث التي توفي أصحابها في حوادث قتل وقام بعرض أحد المقابر التي يصدر منه أصوات أثناء فترات الليل.
ولفت إلى أن من أغرب القصص الحقيقية التي تعرض لها عندما نزل لدفن سيدة وتفاجأ بوجود نبض في يدها، مشيراً إلى أنه أبلغ أهلها على الفور فأخرجوها من القبر واستدعوا الإسعاف، موضحًا أن تلك السيدة توفيت بعدها بيوم، وكان هناك تخوف من أهلها مرة أخرى أن تكون غيبوبة مثل المرة الأولى، وأنه غالبا في كافة الحالات التي يتولى دفنها أن يتأكد من أن الجثة لا نبض بها.

حكي أحمد «التربي»، أغرب موقف شاهده في مدفن، خلال حواره مع برنامج «واحد من الناس»، مع الإعلامي عمرو الليثي، المذاع على فضائية «الحياة»، وقال: «وأنا بحرك ميت من مكانه بعد دفنه بأكثر من 20 سنة، رد عليا وقالي سيبني أنام».
وتابع: «حماتي حكت لي أن الميت ده كان شيخ، وكان جي متحنط من بره، وجسم الراجل كان متحلل، واللي قالي ده العظام، والحاجات دي المفروض متكلمش فيها، لأنها أسرار، ولكن ما أحكيه لك هو ما حدث».

وأضاف أحمد «التربي»: «أجساد الميتين كلها بتتحلل، وأقصى وقت بيتحلل فيها جسم الميت 4 أو 3 أشهر، ودة بيبقى على حسب التربة المدفون فيها الميت»، مضيفًا أن هناك أصوات كثيرة تصدر من مقابر الجثث التي توفي أصحابها في حوادث قتل وقام بعرض أحد المقابر التي يصدر منه أصوات أثناء فترات الليل.
ولفت إلى أن من أغرب القصص الحقيقية التي تعرض لها عندما نزل لدفن سيدة وتفاجأ بوجود نبض في يدها، مشيراً إلى أنه أبلغ أهلها على الفور فأخرجوها من القبر واستدعوا الإسعاف، موضحًا أن تلك السيدة توفيت بعدها بيوم، وكان هناك تخوف من أهلها مرة أخرى أن تكون غيبوبة مثل المرة الأولى، وأنه غالبا في كافة الحالات التي يتولى دفنها أن يتأكد من أن الجثة لا نبض بها.