مجلة عالم المعرفة : أسير لدى داعش يكشف سر هدوء ضحايا داعش قبل ذبحهم وعدم توترهم أو انفعالهم

أسير لدى داعش يكشف سر هدوء ضحايا داعش قبل ذبحهم وعدم توترهم أو انفعالهم

قبل ذبحهم كشف الصحفي الفرنسي ديدييه فرانسوا، الذي أطلِق سراحه من أسر تنظيم داعش الإرهابي قبل نحو نصف سنة، عن تفاصيل مثيرة للاهتمام حول سر برودة أعصاب الأسرى الذين يعدمهم داعش أثناء ذبحهم .
ووضح الفرنسي ديدييه فرانسوا العديد من التفاصيل حول المعاملة التي واجهها الأسرى من مسلحي داعش وكذلك عن لقائه مع جيمس فولي، الذي أعدمه التنظيم.



وقال فرانسوا أن البعض يعتقدون أنّ أعضاء داعش يقومون بتخدير الرّهائن قبل الإعدام، ولكن هذه ليست الحقيقة. وأضاف"تبيّن لفترة معيّنة، أن نشطاء داعش ينظمون عمليّات إعدام وهمية لكل سجين، على ما يبدو بهدف السخرية من الأسرى، بحيث يعتادون على استخدامهم لهذا الغرض.

 وأكد الفرنسي ديدييه فرانسوا "في المرّة الحقيقيّة هم لا يفهمون الشيء الحقيقي فتنفّذ العمليّة بهدوء". الجدير بالذكر أن فرانسوا (53 عامًاأطلق سراحه مؤخراً مع ثلاثة صحفيين فرنسيين، علمًا أنه كان سجينًا لمدة عشرة أشهر وفقا للبوابة نيوز.
 وأضاف أنه خلال هذه الفترة، قام نشطاء داعش بعمليات إعدام وهميّة كثيرة لجميع الأسرى، بحيث إنهم لا يعرفون حقًّا ما هو مصيرهم المتوقع.


قبل ذبحهم كشف الصحفي الفرنسي ديدييه فرانسوا، الذي أطلِق سراحه من أسر تنظيم داعش الإرهابي قبل نحو نصف سنة، عن تفاصيل مثيرة للاهتمام حول سر برودة أعصاب الأسرى الذين يعدمهم داعش أثناء ذبحهم .
ووضح الفرنسي ديدييه فرانسوا العديد من التفاصيل حول المعاملة التي واجهها الأسرى من مسلحي داعش وكذلك عن لقائه مع جيمس فولي، الذي أعدمه التنظيم.



وقال فرانسوا أن البعض يعتقدون أنّ أعضاء داعش يقومون بتخدير الرّهائن قبل الإعدام، ولكن هذه ليست الحقيقة. وأضاف"تبيّن لفترة معيّنة، أن نشطاء داعش ينظمون عمليّات إعدام وهمية لكل سجين، على ما يبدو بهدف السخرية من الأسرى، بحيث يعتادون على استخدامهم لهذا الغرض.

 وأكد الفرنسي ديدييه فرانسوا "في المرّة الحقيقيّة هم لا يفهمون الشيء الحقيقي فتنفّذ العمليّة بهدوء". الجدير بالذكر أن فرانسوا (53 عامًاأطلق سراحه مؤخراً مع ثلاثة صحفيين فرنسيين، علمًا أنه كان سجينًا لمدة عشرة أشهر وفقا للبوابة نيوز.
 وأضاف أنه خلال هذه الفترة، قام نشطاء داعش بعمليات إعدام وهميّة كثيرة لجميع الأسرى، بحيث إنهم لا يعرفون حقًّا ما هو مصيرهم المتوقع.