مجلة عالم المعرفة : شاهد ماذا حدث لوجبة «ماكدونالدز» احتفظ بها رجل 6 سنوات .

شاهد ماذا حدث لوجبة «ماكدونالدز» احتفظ بها رجل 6 سنوات .

من المعتاد ان يتناول الانسان طعامه وهو لا يزال ساخنا طازجا ليستمتع بمذاقه، خاصة الوجبات السرية مثل ماكدونالدز، لكن قرر احد سكان ايسلندا ان يحتفظ بوجبة ماكدونالدز مدة 6 سنوات ليرى ما يحدث لها وكانت النتيجة صادمة، اذ لم يظهر عليها اي اثر للتعفن بالمرة!!! وكانت هذه الوجبة هي آخر وجبة تم بيعها في ايسلندا قبل اغلاق سلسلة مطاعم ماكدونالدز نهائيا قبل 6 اعوام.



وتعتبر "أيسلندا" من الدول القليلة جدا في العالم والتي لا يوجد لديها فروع لمطعم "ماكدونالدز" الشهيرة، حيث أغلقت عام 2009، ولكن استطاع رجل أيسلندي أن يشتري وجبة ساندوتش برغر وبطاطا من ماكدونالدز في اليوم الاخير الذي تقرر فيه اغلاق المطعم. ووصل الرجل الى المطعم في اللحظات الاخيرة من اليوم ليشتري آخر وجبة تم بيعها في المطعم قبل إغلاقه وقرر الاحتفاظ بها بعد أن وجد أنها لا تصاب بالعفن.

واهدى الرجل هجورتر سمارسون، الوجبة للمتحف الوطني في أيسلندا لتشاهدها الأجيال القادمة، وظلت هناك ثلاث سنوات ثم اعادها المتحف الى الرجل مرة أخرى بعد بعض الشكاوى من الجمهور. واحتفظ بها الرجل بعدها واعارها لفندق في البلدة ليعرضها في البار. الغريب أن الوجبة لم يظهر عليها أي شكل من أشكال التحلل وظلت محافظة على شكلها لغاية الآن وكأنها صنعت للتو. فما هي المواد التي تضعها شركة ماكدونالدز في ساندويشاتها ومأكولاتها لتبقى جيدة.؟




من المعتاد ان يتناول الانسان طعامه وهو لا يزال ساخنا طازجا ليستمتع بمذاقه، خاصة الوجبات السرية مثل ماكدونالدز، لكن قرر احد سكان ايسلندا ان يحتفظ بوجبة ماكدونالدز مدة 6 سنوات ليرى ما يحدث لها وكانت النتيجة صادمة، اذ لم يظهر عليها اي اثر للتعفن بالمرة!!! وكانت هذه الوجبة هي آخر وجبة تم بيعها في ايسلندا قبل اغلاق سلسلة مطاعم ماكدونالدز نهائيا قبل 6 اعوام.



وتعتبر "أيسلندا" من الدول القليلة جدا في العالم والتي لا يوجد لديها فروع لمطعم "ماكدونالدز" الشهيرة، حيث أغلقت عام 2009، ولكن استطاع رجل أيسلندي أن يشتري وجبة ساندوتش برغر وبطاطا من ماكدونالدز في اليوم الاخير الذي تقرر فيه اغلاق المطعم. ووصل الرجل الى المطعم في اللحظات الاخيرة من اليوم ليشتري آخر وجبة تم بيعها في المطعم قبل إغلاقه وقرر الاحتفاظ بها بعد أن وجد أنها لا تصاب بالعفن.

واهدى الرجل هجورتر سمارسون، الوجبة للمتحف الوطني في أيسلندا لتشاهدها الأجيال القادمة، وظلت هناك ثلاث سنوات ثم اعادها المتحف الى الرجل مرة أخرى بعد بعض الشكاوى من الجمهور. واحتفظ بها الرجل بعدها واعارها لفندق في البلدة ليعرضها في البار. الغريب أن الوجبة لم يظهر عليها أي شكل من أشكال التحلل وظلت محافظة على شكلها لغاية الآن وكأنها صنعت للتو. فما هي المواد التي تضعها شركة ماكدونالدز في ساندويشاتها ومأكولاتها لتبقى جيدة.؟