قامت امرأة مصرية بخلع زوجها الذي أرادها أن تذهب بشكل دائم للكوافير أو حتى أن تقوم بإجراء عمليات تجميل كي تحسن مظهرها الذي اعتبره قبيحا، وبعد رفضها الدائم خانها.وقال الزوج مبررا خيانته:” أنا إنسان وربنا خلق فينا فطرة وغريزة ولهذا السبب نتزوج لنتجنب الوقوع في الحرام، ولكن اتضح أنني مخطئ وزوجتي رجل أكثر مني، لا تشبه الإناث أبدا،
وقلت لها 100 مرة أن تصبح امرأة وأن تهتم بزوجها لكنها رفضت فخنتها“،ثم أضاف “تزوجت منذ 4 سنوات وخلال تلك الفترة لم أشعر أنني متزوج، فهي لم تذهب مرة واحدة للكوافير مثل باقي السيدات، حتى في العلاقة الحميمة لا تهيئ نفسها وتكون حالتها مزرية“.
بدى الزوج مستاء للغاية واعتبر أن خيانته لها بات من حقه إذ قال:” عندما نقوم بالخيانة يغضبون ويهددونا بالقانون والخلع وينسون أنهن في الأساس من اضطرونا لذلك، فنحن بشر ولنا احتياجات إذا لم نجدها في ما أحله الله نضعف ويسيطر علينا الشيطان ونقع في الخطأ، نعم أنا أخطأت ولكنها من دفعتني لذلك رغم محاولتي مساعدتها بتغيير نفسها وجلبت لها خادمة لتخفف عليها ضغط العمل بالمنزل وحجزت لها في أكبر مركز للتجميل ولكنها رفضت..
هي من أقدمت على هدم منزلنا ولست أنا وإن أردت الخلع فلتخلعني ولكنى لن أترك لها طفلي“.
أما الزوجة فكانت جاهزة للرد وقالت:” لا يوجد مبرر للخيانة، وأنا أعمل وعندي طفل عمره سنتان ولم أمتنع عن إعطائه حقوقه الشرعية، ولكنه يريدني كهيفاء وهبي وكيم كارديشيان، وأنا لست مثل تلك الدمى الصناعية، وعندما علمت أنه قام بخيانتي لم أستطع أن أكمل حياتي معه.جدير بالذكر أن المحكمة قد لبت طلب الزوجة وحكمت بخلعها من الزوج بعد أن حاولت مرارا الإصلاح بينهما الذي ووجه بالرفض منها.
قامت امرأة مصرية بخلع زوجها الذي أرادها أن تذهب بشكل دائم للكوافير أو حتى أن تقوم بإجراء عمليات تجميل كي تحسن مظهرها الذي اعتبره قبيحا، وبعد رفضها الدائم خانها.وقال الزوج مبررا خيانته:” أنا إنسان وربنا خلق فينا فطرة وغريزة ولهذا السبب نتزوج لنتجنب الوقوع في الحرام، ولكن اتضح أنني مخطئ وزوجتي رجل أكثر مني، لا تشبه الإناث أبدا،
وقلت لها 100 مرة أن تصبح امرأة وأن تهتم بزوجها لكنها رفضت فخنتها“،ثم أضاف “تزوجت منذ 4 سنوات وخلال تلك الفترة لم أشعر أنني متزوج، فهي لم تذهب مرة واحدة للكوافير مثل باقي السيدات، حتى في العلاقة الحميمة لا تهيئ نفسها وتكون حالتها مزرية“.
بدى الزوج مستاء للغاية واعتبر أن خيانته لها بات من حقه إذ قال:” عندما نقوم بالخيانة يغضبون ويهددونا بالقانون والخلع وينسون أنهن في الأساس من اضطرونا لذلك، فنحن بشر ولنا احتياجات إذا لم نجدها في ما أحله الله نضعف ويسيطر علينا الشيطان ونقع في الخطأ، نعم أنا أخطأت ولكنها من دفعتني لذلك رغم محاولتي مساعدتها بتغيير نفسها وجلبت لها خادمة لتخفف عليها ضغط العمل بالمنزل وحجزت لها في أكبر مركز للتجميل ولكنها رفضت..
هي من أقدمت على هدم منزلنا ولست أنا وإن أردت الخلع فلتخلعني ولكنى لن أترك لها طفلي“.
أما الزوجة فكانت جاهزة للرد وقالت:” لا يوجد مبرر للخيانة، وأنا أعمل وعندي طفل عمره سنتان ولم أمتنع عن إعطائه حقوقه الشرعية، ولكنه يريدني كهيفاء وهبي وكيم كارديشيان، وأنا لست مثل تلك الدمى الصناعية، وعندما علمت أنه قام بخيانتي لم أستطع أن أكمل حياتي معه.جدير بالذكر أن المحكمة قد لبت طلب الزوجة وحكمت بخلعها من الزوج بعد أن حاولت مرارا الإصلاح بينهما الذي ووجه بالرفض منها.