حقق مقطع فيديو أكثر من مليون و800 ألف مشاهدة منذ رفعه على موقع "يوتيوب"، يرصد ظاهرة غريبة تتمثل في طفلة متوفاة منذ عام 1920 تفتح عينيها.
وتمكنت الكاميرا على مدى 20 ساعة متواصلة من رصد الطفلة "روزاليا لومباردو" وهي تفتح عينيها رغم وفاتها.
كانت الطفلة الإيطالية ولدت عام 1918 في بالرمو، صقلية، وتوفيت بعد عامين بسبب التهاب رئوي، ومن شدة حزن والدها عليها، توجه إلى الطبيب ألفريدو سالافيا، البارع في التحنيط، لحفظ جثمانها.
وقال أحد المختصين بالتحنيط، إن روزاليا فتحت عينيها بناءً على ظاهرة "الوهم البصري" التي ينتجها الضوء الذي يرشح خلال النهار من النوافذ الجانبية للمعبد، مضيفا أن السبب في وضوح هذه الظاهرة يرجع إلى أن عيني الطفلة لم تكونا مغلقتين تماما عند وفاتها.
يذكر أن جثة الطفلة المحنطة التي تعرف بـ"الجميلة النائمة"، تعتبر واحدة من أفضل الجثامين حفظا، إذ لاتزال تحتفظ بلونها وشكلها رغم مرور ما يقرب من الـ90 عاما على وفاتها وحفظها داخل تابوت ذي غطاء زجاجي، في معبد سراديب الموتى في صقلية.
يذكر أن مقطع الفيديو مرفوع على "يوتيوب" منذ عام 2013 ولايزال يتم تداوله حتى الآن.
حقق مقطع فيديو أكثر من مليون و800 ألف مشاهدة منذ رفعه على موقع "يوتيوب"، يرصد ظاهرة غريبة تتمثل في طفلة متوفاة منذ عام 1920 تفتح عينيها.
وتمكنت الكاميرا على مدى 20 ساعة متواصلة من رصد الطفلة "روزاليا لومباردو" وهي تفتح عينيها رغم وفاتها.
كانت الطفلة الإيطالية ولدت عام 1918 في بالرمو، صقلية، وتوفيت بعد عامين بسبب التهاب رئوي، ومن شدة حزن والدها عليها، توجه إلى الطبيب ألفريدو سالافيا، البارع في التحنيط، لحفظ جثمانها.
وقال أحد المختصين بالتحنيط، إن روزاليا فتحت عينيها بناءً على ظاهرة "الوهم البصري" التي ينتجها الضوء الذي يرشح خلال النهار من النوافذ الجانبية للمعبد، مضيفا أن السبب في وضوح هذه الظاهرة يرجع إلى أن عيني الطفلة لم تكونا مغلقتين تماما عند وفاتها.
يذكر أن جثة الطفلة المحنطة التي تعرف بـ"الجميلة النائمة"، تعتبر واحدة من أفضل الجثامين حفظا، إذ لاتزال تحتفظ بلونها وشكلها رغم مرور ما يقرب من الـ90 عاما على وفاتها وحفظها داخل تابوت ذي غطاء زجاجي، في معبد سراديب الموتى في صقلية.
يذكر أن مقطع الفيديو مرفوع على "يوتيوب" منذ عام 2013 ولايزال يتم تداوله حتى الآن.