وذكرت وسائل إعلام إيطالية ان أهل الفتاة الباكستانية “جميلة” منعوها من الذهاب إلى الثانوية في بريشيا شمال إيطاليا خوفاً من أن يثير جمالها إعجاب شباب إيطاليين وتقيم علاقات معهم،
في حين أنهم يفكرون في تزويجها من شاب باكستاني.
وأثارت قضية الفتاة جدلاً في المدينة لدرجة تشبيهها بقضية الباكستانية هينا سليم التي قتلها والدها عام 2006 بعد أن ارتدت ملابس غربية وأقامت علاقة مع إيطالي.
وتوسطت الشرطة ونقابات عمالية ومنظمات تعنى بالهجرة وحتى القنصل الباكستاني محمد فاروق لدى أهل الفتاة لإعادتها إلى مدرستها،
ونجحت المفاوضات بعد أيام تغيبت فيها الفتاة عن المدرسة، في إقناع الأهل بعودتها اليوم.
واصطحب جميلة أثناء عودتها، القنصل الباكستاني في ميلانو وممثل عن الجالية الباكستانية وممثل عن الاتحاد العمالي العام في إيطاليا ـ فرع بريشيا.
وكانت جميلة ترتدي ملابس بيضاء وغطت وجهها أمام عدسات المصورين،
وصرح القنصل الباكستاني للصحافيين “هذه القضية حظت بتضخيم بالغ ولا علاقة له مع حالة هينا سليم
وذكرت وسائل إعلام إيطالية ان أهل الفتاة الباكستانية “جميلة” منعوها من الذهاب إلى الثانوية في بريشيا شمال إيطاليا خوفاً من أن يثير جمالها إعجاب شباب إيطاليين وتقيم علاقات معهم،
في حين أنهم يفكرون في تزويجها من شاب باكستاني.
وأثارت قضية الفتاة جدلاً في المدينة لدرجة تشبيهها بقضية الباكستانية هينا سليم التي قتلها والدها عام 2006 بعد أن ارتدت ملابس غربية وأقامت علاقة مع إيطالي.
وتوسطت الشرطة ونقابات عمالية ومنظمات تعنى بالهجرة وحتى القنصل الباكستاني محمد فاروق لدى أهل الفتاة لإعادتها إلى مدرستها،
ونجحت المفاوضات بعد أيام تغيبت فيها الفتاة عن المدرسة، في إقناع الأهل بعودتها اليوم.
واصطحب جميلة أثناء عودتها، القنصل الباكستاني في ميلانو وممثل عن الجالية الباكستانية وممثل عن الاتحاد العمالي العام في إيطاليا ـ فرع بريشيا.
وكانت جميلة ترتدي ملابس بيضاء وغطت وجهها أمام عدسات المصورين،
وصرح القنصل الباكستاني للصحافيين “هذه القضية حظت بتضخيم بالغ ولا علاقة له مع حالة هينا سليم