تداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، أغبى 7 أسئلة طرحها العرب على خدمة جوجل إجابات، وأرجع النشطاء، توقف الخدمة التي طرحها جوجل بعد 5 سنوات، بسبب نوعية هذه الأسئلة؛ حيث تقتصر الخدمة على البحث فيها والتصفح فقط، وأرجع
آخرون أن السبب الرئيسي لإغلاق الخدمة، هو تحولها إلى ساحة للتشهير
والصراعات الطائفية والسياسية والعرقية بين الأعضاء، بدلًا من أن تكون منصة
لتبادل المعلومات والخبرات.
وتشير الإحصائيات، إلى أنه خلال السنوات
الخمسة الماضية، سأل المستخدمون العرب حوالي 3 ملايين سؤال، بعضها كان
مفيدًا، أضاف قيمة للمنصة وللمحتوى العربي بشكل عام، والبعض الآخر كان
عديمًا للفائدة لا يستحق عناء استضافتها؛ ولعل أبرزها عدد من الأسئلة التي
يمكن وصفها بالغبية.
وكانت قد اعتمدت منصة جوجل اجابات، أي ما يعرف بنظام السمعة بحيث يتم
التصويت على الإجابات لتعيين أفضلها، وكذلك تمييز المستخدمين عبر نقاط
ومستويات خبرة في مجالات معينة لإعطائهم الثقة الأكبر في إجاباتهم، يذكر أن
خدمة جوجل إجابات انجليزية أيضاً أطلقتها الشركة في أبريل 2002، وأغلقتها
في ديسمبر 2006، ثم ظهرت بعدها عدة خدمات مشابهة مثل إجابات ياهوو و
Quora.
تداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، أغبى 7 أسئلة طرحها العرب على خدمة جوجل إجابات، وأرجع النشطاء، توقف الخدمة التي طرحها جوجل بعد 5 سنوات، بسبب نوعية هذه الأسئلة؛ حيث تقتصر الخدمة على البحث فيها والتصفح فقط، وأرجع
آخرون أن السبب الرئيسي لإغلاق الخدمة، هو تحولها إلى ساحة للتشهير
والصراعات الطائفية والسياسية والعرقية بين الأعضاء، بدلًا من أن تكون منصة
لتبادل المعلومات والخبرات.
وتشير الإحصائيات، إلى أنه خلال السنوات
الخمسة الماضية، سأل المستخدمون العرب حوالي 3 ملايين سؤال، بعضها كان
مفيدًا، أضاف قيمة للمنصة وللمحتوى العربي بشكل عام، والبعض الآخر كان
عديمًا للفائدة لا يستحق عناء استضافتها؛ ولعل أبرزها عدد من الأسئلة التي
يمكن وصفها بالغبية.
وكانت قد اعتمدت منصة جوجل اجابات، أي ما يعرف بنظام السمعة بحيث يتم
التصويت على الإجابات لتعيين أفضلها، وكذلك تمييز المستخدمين عبر نقاط
ومستويات خبرة في مجالات معينة لإعطائهم الثقة الأكبر في إجاباتهم، يذكر أن
خدمة جوجل إجابات انجليزية أيضاً أطلقتها الشركة في أبريل 2002، وأغلقتها
في ديسمبر 2006، ثم ظهرت بعدها عدة خدمات مشابهة مثل إجابات ياهوو و
Quora.